رئيس الصين يهنئ فلاديمير بوتين بتوليه منصب رئيس روسيا
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
أفادت الخارجية الصينية بأن الرئيس الصيني شي جين بينغ بعث برقية تهنئة إلى الرئيس الروسي المنتخب فلاديمير بوتين بمناسبة توليه منصبه بشكل رسمي يوم أمس.
وأعرب رئيس الصين في البرقية عن أمله في أن تحقق روسيا "نجاحات جديدة على طريق الرخاء الوطني، وأن تتطور العلاقات بين روسيا والصين بنجاح".
إقرأ المزيد بوتين يؤدي اليمين لولاية دستورية جديدة أفاد بذلك اليوم الأربعاء المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية هونغ لي.
وأعرب هونغ لي عن أمله في أن "يصل التعاون الثنائي إلى مستوى أعلى بفضل جهود البلدين".
من جانبه قال الممثل الرسمي لوزارة الخارجية الصينية لين جيان، إن الصين تهنئ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على توليه منصب رئيس روسيا.
وأعرب الممثل الرسمي عن ثقته، بأن روسيا ستحقق نجاحات جديدة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية تحت قيادة الرئيس بوتين.
يوم أمس الثلاثاء، تولى فلاديمير بوتين منصب رئيس روسيا للمرة الخامسة. وأقيمت في الكرملين فعاليات احتفالية بهذه المناسبة.
وصرح مساعد الرئيس الروسي، يوري أوشاكوف، لوكالة تاس بأن الرئيس سيقوم بأول زيارة له خلال فترة ولايته الرئاسية الجديدة، إلى الصين.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: شي جين بينغ فلاديمير بوتين فلادیمیر بوتین
إقرأ أيضاً:
استقالة رئيس وزراء صربيا من منصبه بعد 3 أشهر من المظاهرات ضد الحكومة
أعلن رئيس وزراء صربيا ميلوس فوتشيفيتش، استقالته من منصبه اليوم الثلاثاء، بعد مرور ما يقرب من 3 أشهر من حركة احتجاج كبيرة جرى إطلاقها بعد انهيار سقف محطة سكة حديد «نوفي ساد»، ثاني أكبر مدن صربيا، في شهر نوفمبر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصا.
قرار لا رجعة فيهوقال «فوتشيتش» الذي شغل هذا المنصب منذ شهر مايو 2024، في مؤتمر صحفي، ونقل راديو «فرنسا الدولي»، اليوم الثلاثاء، مقتطفات منه، إن قراري الذي لا رجعة فيه هو الاستقالة من منصب رئيس الوزراء.
وأضاف ميلوس فوتشيتش، الذي شغل أيضا منصب عمدة «نوفي ساد» السابق، من عام 2012 إلى 2022، أنه عقد اجتماعا مطولا مع الرئيس هذا الصباح، وتحدثنا عن كل شيء، وقبل حجته.
يذكر أنه في ظل تولي ميلوس فوتشيتش منصب رئيس حكومة صربيا، بدأت أعمال تجديد المحطة، وانتهت قبل بضعة أشهر فقط من الحادث.
إضراب طلابي واسعوكانت صربيا قد شهدت يوم الجمعة الماضي، إضرابا طلابيا واسعا، أدى إلى إغلاق العديد من الشركات في مختلف أنحاء البلاد الواقعة في قارة أوروبا، بحيث أغلقت المطاعم والمسارح والمكتبات والمحلات التجارية أبوابها.