ماجد محمد

أكد الناقد الرياضي أحمد الفهيد أن مالكوم فليبي لاعب الفريق الكروي الأول بنادي الهلال أخطأ ويستحق العقاب .

وقال الفهيد :” فترة الـ 30 يوم لتقديم الشكوى ممكن بعض الأندية تدفع للنادي الآخر لشراء الشكوى “.

فيما أشار الإعلامي الرياضي وليد الفراج إلى توقعات بتعديل لائحة العقوبات وستكون الغرامات موجعة للاعبين”.

أحمد الفهيد: مالكوم أخطأ ويستحق العقاب .. فترة الـ 30 يوم لتقديم الشكوى ممكن بعض الأندية تدفع للنادي الآخر لشراء الشكوى .

#وليد_الفراج: توقعات بتعديل لائحة العقوبات وستكون الغرامات موجعة للاعبين

⁧#أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/opQiJWif8o pic.twitter.com/UTyTw4aPfo

— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) May 7, 2024

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الهلال عقوبات مالكوم

إقرأ أيضاً:

ضربات موجعة… لكن لم تُكسر الإرادة

كيان الأسدي

تعرّض محور المقاومة خلال الفترة الأخيرة إلى سلسلة من الضربات القاسية، التي أفضت إلى خسائر كبيرة على مستوى القيادات والقدرات، لا يمكن إنكار وطأتها ولا التقليل من حجم تداعياتها. ومع ذلك، فإن هذه الضربات لم تُكسر ظهر المحور، بل زوّدته بمناعة استراتيجية، وكشفت نقاط الضعف التي تحتاج إلى مراجعة دقيقة وشاملة.

لقد أفسحت هذه المرحلة الموجعة للمقاومة مجالًا لإعادة تقييم بنيتها الأمنية والعسكرية والسياسية، بل وحتى علاقتها مع الحلفاء والأصدقاء. وهذه المراجعة، بقدر ما هي مؤلمة، فإنها ضرورية ومؤسسة لمرحلة أكثر نضجًا وصلابة.

وفي هذا السياق، تبرز الحاجة الملحّة اليوم إلى الصمت والعمل بصبر وتكتم، بعيدًا عن الخطابات المرتفعة أو الظهور الإعلامي المبالغ فيه. فإعادة ترتيب الأوراق التي تبعثرت أثناء المعركة مهمة شاقة، لا تحتمل الضجيج، بل تتطلب انضباطًا تامًا في إدارة الصراع، وهو أحد أوجه القوة الناعمة في معركة الوعي.

التضحيات التي قدّمها محور المقاومة ليست خسائر مجانية، بل أثمان مدروسة دُفعت لتجنّب ضرر أشد وأوسع. وهذه التضحيات تشكّل اليوم حجر الأساس في رسم معالم المرحلة المقبلة، وتحديد شكل الصراع الإقليمي وحدوده.

وفي هذا الإطار، قدّم حزب الله في هذه المواجهة أثمانًا جسيمة، لم تقتصر على المستوى الميداني، بل طالت رأس الهرم القيادي. فقد ارتقى سماحة السيد حسن نصر الله، ومعه السيد هاشم، والشيخ نبيل، وأعضاء المجلس الجهادي، وقادة قوة الرضوان، في مشهد يؤكد أن القيادة كانت في مقدّمة المضحّين، وأن مشروع المقاومة لا يقوم على شعارات، بل على التزام كامل بالدم والمصير. هذه الخسائر التي اهتزّت لها القلوب لم تضعف الجبهة، بل منحتها شرعية مضاعفة أمام جمهورها، ورسّخت معادلة جديدة في توازن الردع والمعنويات.

أما في غزة، فقد دفعت المقاومة الثمن الأغلى، وقدّمت قادة مجلسها العسكري الواحد تلو الآخر، إلى جانب نخبة من القيادات الميدانية من مختلف الألوية والسرايا، فضلًا عن القسم الأكبر من ترسانتها العسكرية. هذه التضحيات الكبرى ستُحتسب في معادلة الردع والمواجهة المقبلة، كما أنها ترسم تصوّرًا جديدًا لمستقبل غزة سياسيًا وشعبيًا، في ظل جدل متصاعد حول سيناريوهات التهجير أو الصمود.

قوة المقاومة ليست في التهويل ولا في صناعة صورة فولاذية زائفة، بل في واقعيتها وصلابتها المستندة إلى معطيات الميدان وإرادة الناس. وهذا ما يجعلها أكثر قدرة على الصمود والتجدد، حتى بعد كل ضربة.

*المقال يعبر عن وجهة نظر الكاتب

مقالات مشابهة

  • مختصة: الزواج تحول إلى استعراض اجتماعي وتكاليفه تدفع الشباب للعزوف.. فيديو
  • عمر محمد رياض: مكنتش راضي عن أول دور قدمته ووفاة جدي كانت صدمة.. فيديو
  • تمساح يقرع جرس باب منزل في فلوريدا
  • «فترة مراهقة».. تعليق ماجد المصري على ارتداء ابنته الحجاب | فيديو
  • البدء في تطبيق إجراءات مشددة لتنظيم دخول المقيمين إلى مكة خلال موسم الحج .. فيديو
  • ضربات موجعة… لكن لم تُكسر الإرادة
  • فيديو.. وليد الشامي يطرح أغنيته الجديدة "قد السما"
  • خالد الزعاق: نعيش حالياً فترة المراويح وتمتد لـ60 يوماً.. فيديو
  • وليد الفراج: الاتحاد كاد يعذب جماهيره والحسم قد يكون أمام الفيحاء أو الشباب.. فيديو
  • "الزكاة والضريبة".. أبرز بنود دليل مبادرة إلغاء الغرامات ورابط تحميله