لقد مر وقت طويل منذ أن حصلنا على تحديث لـBlade Runner 2099، السلسلة التكميلية المتوجهة إلى Amazon Prime Video. بدأت قائمة الممثلين في التبلور، حيث من المقرر أن تلعب ميشيل يوه الحائزة على جائزة الأوسكار والأيقونة الشاملة دورًا رئيسيًا، وفقًا لما أوردته مجلة Variety.

يتم الاحتفاظ بتفاصيل الحبكة طي الكتمان، لكن لدى Variety مصدر يقول إن يوه ستلعب شخصية تدعى Olwen، والتي تم وصفها بأنها نسخة طبق الأصل قرب نهاية حياتها.

هذا إلى حد كبير كل ما نعرفه عن القصة، بصرف النظر عن حقيقة أنها تدور أحداثها بعد 50 عامًا من فيلم Blade Runner 2049 للمخرج دينيس فيلنوف الذي نال استحسان النقاد. ومن المحتمل أن يرجع هذا إلى حقيقة أننا لن نكون قريبًا من مستوى التكنولوجيا الموضح في هذا الفيلم. عندما وصلنا بالفعل إلى عام 2049. فقد تم تعيين Blade Runner الأصلي في عام 2019.

يشارك منشئ الامتياز ريدلي سكوت في بعض القدرات، ولكن ليس كمدير عرض. يقع هذا الواجب على عاتق الكاتبة التلفزيونية سيلكا لويزا، التي قامت مؤخرًا بإدارة النسخة المقتبسة من كتاب Shining Girls على Apple TV+. كان العرض رائعًا، لذا لونني بالتفاؤل.

أما بالنسبة ليو، ماذا يمكن أن يقال أكثر من ذلك؟ فازت بجائزة الأوسكار التي تستحقها منذ فترة طويلة عن عملها في فيلم Everything, Everywhere, All at One وشاركت في أفلام كلاسيكية مثل Crouching Tiger وHidden Dragon وSunshine وTomorrow Never Dies، من بين العديد من الأفلام الأخرى. لقد أمضت بضعة مواسم في العمل على Star Trek: Discovery، وتحصل شخصيتها على فيلم فرعي من المرجح أن يصدر في وقت لاحق من هذا العام. كما حصلت الممثلة للتو على وسام الحرية الرئاسي، وهو أعلى وسام مدني في البلاد، لذلك كان هذا شهرًا كبيرًا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ميشيل يوه

إقرأ أيضاً:

إبراهيم نجم: مصر البلد المؤهلة لقيادة قاطرة الإسلام في هذا الوقت العصيب

قال الدكتور إبراهيم نجم، الأمين العام لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: هناك اتفاق بين علماء السياسة والتاريخ على أن القرن التاسع عشر هو قرن بريطانيا العظمى، كما كان هناك اتفاق أيضًا بين علماء التاريخ والسياسة على أن القرن العشرين هو قرن الولايات المتحدة، أما القران الحادي والعشرين فهناك عدة مدارس تصنِّفه، حيث ترى مدرسة منها أن هذا القرن سيكون لأمريكا أيضًا، بينما هناك مدرسة أخرى تقول إنه للتنين الصيني، فيما ترى مدارس أخرى أن القرن الحادي والعشرين هو قرن الإسلام.


وأضاف، خلال كلمته في ختام أعمال الجلسة الختامية من الندوة الدولية الأولى لدار الإفتاء المصرية التي انعقدت بمناسبة اليوم العالمي للإفتاء: يجب أن أشير إلى موسوعة مهمة صدرت في أوائل هذا القرن، وهي موسوعة عن الإسلام والعالم الإسلامي، وبها ما يقرب من 500 مقال عن الإسلام والمسلمين، حيث أشار إلى الفقرة الأولى من هذه الموسوعة الضخمة التي تقول إن هناك عددًا متزايدًا من العلماء والمفكرين أعلنوا أن القرن الحادي والعشرين سيكون عصر الإسلام، موضحًا أن هذا المعنى قد يكون إيجابيًّا وقد يحمل في طياته ظلالًا سلبية. 


وتابع: هذا المعنى الأخير هو ما أشارت إليه هذه الموسوعة، واصطفاها الكاتب المحرر لها مما يقرب من 500 كاتب، موضحًا أن هذه الفقرة تشير إلى كيف يرانا الآخر، قائلًا: إن الآخر يرانا مصدر قلق، فهم قلقون من الإسلام، كما يرى الآخر أنه لا يوجد إسلام واحد، بل هناك عدَّة نسخ من الإسلام، وهذا ما أكده الكاتب في مقدمة الموسوعة حول وجود العديد من التفسيرات للإسلام، مثل: الإسلام الوهابي والإسلام الشيعي والإسلام الحداثي. 


كما لفت الدكتور إبراهيم نجم النظر إلى أنَّ كاتب الموسوعة أكَّد أيضًا أنَّ القرن هو قرن الإسلام؛ نظرًا لما يمثله الإسلام من مصدر قلق للعالم، مشيرًا إلى أن عكس القلق هو الأمن، ومن ثَمَّ على عاتقنا جميعًا -خاصة العلماء والمفتين- أن نصدِّر الإسلام الصحيح الذى هو مصدر أمن واستقرار للإنسانية جمعاء.


وفي ختام كلمته أكد الدكتور نجم أنَّ الإسلام علَّمنا التفاؤل في أحلك الظروف، وأن هناك نقطة ضوء، قائلًا: "وهنا لا أتكلم كلامًا وعظيًّا، ولكن أتكلم عن مشروع فكري يمثِّل نقطة ضوء للعالم، حتى نصدِّر للعالم أن الإسلام مصدر أمن واستقرار، ونقطة الضوء هنا هي "مصر الأزهر" إذا أردنا أن نصدِّر إسلامًا صحيحًا، ونحن نعلم أنه لا توجد نسخ أو إصدارات أخرى من الإسلام الصحيح، وهذا ما تعلَّمناه ودرسناه في الأزهر الشريف.


وأكد أن العالم كله محتاج إلى هذه البارقة، ومن ثَمَّ علينا أن نصدر هذه النسخة من الإسلام الصحيح؛ النسخة التي تجمع بين الفهم الدقيق للنصوص الشرعية؛ وفهم الواقع وإيجاد علوم الآلة لتنزيل النص الشرعي على الواقع المتغير، مشددًا على أن هذه صناعة لا نجدها إلا في الأزهر الشريف.


وأردف: لا يجب أن أتحدث عن دار الإفتاء المصرية بدون أن أتحدث عن الأزهر الشريف، كما لا يجب أن أتحدث عن الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم بدون التحدث عن دار الإفتاء المصرية، مشيرًا إلى أن اليوم يوافق السادس عشر من ديسمبر 2024، وأمس كنا قد احتفلنا بمرور 9 سنوات على إنشاء الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، واليوم دخلت الأمانة العامة عامَها العاشر، فالحمد لله على هذا الفضل والكرم.


وفي الختام، استعرض الدكتور نجم بعض إنجازات الأمانة العامة خلال السنوات الماضية، وعلى رأسها جمعها العلماء والمفتين على طاولة واحدة، باعتبارها المنصة الوحيدة التي جمعت المفتين في كيان واحد في بلد الأزهر الشريف "مصر"، مشيرًا إلى أنَّ مصر هي البلد المؤهلة لقيادة هذه القاطرة في هذا الوقت العصيب من تاريخ الأمة الإسلامية، قائلًا: "كلنا أمل في فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، في قيادة مستقبل باهر للأمانة العامة ولدار الإفتاء، وقيادة هذه القاطرة إلى بر الأمان، وأن نصدر تحت قيادته أمنًا واستقرارًا للعالم.

مقالات مشابهة

  • نجم: مصر مؤهلة لقيادة قاطرة الإسلام الصحيح في هذا الوقت العصيب
  • أمازون تتجاهل تقارير إصابات الموظفين
  • إبراهيم نجم: مصر البلد المؤهلة لقيادة قاطرة الإسلام في هذا الوقت العصيب
  • بعد اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. تعاون بين القطاعين الخاص والحكومي لإنجاح الملف
  • أحمد بلال : جروس اختيار مثالي لقيادة الزمالك
  • ما رأيك في اختيار كريستيان جروس لقيادة الزمالك في الفترة الحالية؟
  • «الغندور» يكشف عن المرشحين لخلافة «جوميز» لقيادة الزمالك
  • ميكالي و٣ مدربين في الصورة لقيادة الزمالك
  • أسعار ومواصفات سيارة تويوتا 4 RUNNER
  • ماذا تقدم تويوتا 4 RUNNER الرياضية الجديدة .. وكم سعرها عالميا؟