غادة عبد الرازق بـ روب الحمام.. جلسة تصوير تحدث ضجّة
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثارت الفنانة غادة عبد الرازق الجدل من جديد بعد نشرها مجموعة صور من أحدث جلسة تصوير خضعت لها وظهرت فيها بروب الاستحمام داخل الحمّام بجوار “البانيو”، وتطل من نافذة مبنى مرتفع، وتلقت تعليقات من متابعيها تراوحت ما بين الإعجاب بها وانتقاد ظهورها في جلسة تصوير للمرة الثانية داخل الحمام.
وكانت غادة عبد الرازق قد تحدثت عن اهتمامها بمظهرها وشكلها وجسمها خلال لقاء لها مع الإعلامية لميس الحديد في برنامج “كلمة أخيرة” قائلةً: “طول ما أنا عاوزه أمثل وأفضل نجمة، يبقى لازم أحافظ على شكلي وجسمي ولبسي، كي تظل الناس تحترمني وتراني في أحسن مكان”.
وعن حياتها اليومية وخروجها الى السوبر ماركت، قالت: “لا بد أن يكون شكلي حلو، صحيح أنني أكون من دون مكياج كامل، لكن لا بد أن يكون شكلي مقبولاً، حتى إذا رآني الناس يحترمونني”.
يُذكر أن غادة عبد الرازق قدّمت في موسم رمضان الماضي مسلسل “صيد العقارب” الذي شاركها في بطولته: محمد علاء، وأحمد ماهر، وسيمون، ومحمد علي رزق، وأحمد ماجد، وهو من تأليف باهر دويدار وإخراج أحمد حسن.
View this post on InstagramA post shared by Marie Claire Arabia (@marieclairearabia)
View this post on InstagramA post shared by Ghada Abdelrazek (@ghadaabdelrazek)
main 2024-05-08 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: غادة عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
ممارسة "غريبة" يدعو الخبراء النفسيون للقيام بها أثناء الاستحمام للتخلص من التوتر!
دعا متخصصون في علم النفس إلى اتباع حيلة "غريبة" أثناء الاستحمام لتخفيف التوتر، ألا وهي "البكاء".
إقرأ المزيد
وكشف خبراء أن "الاستحمام هو مكان مريح حيث غالبا ما نكون بمفردنا مع أفكارنا فقط، ويستخدم الكثيرون هذا كلحظة مناسبة للتأمل في اليوم، أو القيام بعرض غناء، أو بالنسبة للبعض، للتعبير عن مشاعرهم من خلال ذرف الدموع".
وشرحت الدكتورة أمبر جونستون، أخصائية علم النفس السريري وعلم النفس العصبي في شركة Healthy Mind Psychology والمستشارة جورجينا ستورمر، سبب بكاء الناس في الحمام، ولماذا يعد ذلك مفيدا لك.
وتقول الدكتورة جونستون إن البكاء أثناء الاستحمام مفيد للعقل والجسم، موضحة: "من الممكن رؤية تأثير هائل للاستحمام الساخن والبكاء للتخلص من التوتر في الجسم والعقل، وإعادة الجسم إلى حالة من الاسترخاء الأكبر، وتعزيز المواد الكيميائية التي تساعد على الشعور بالاتصال وتحسين الحالة المزاجية. وبعد هذه التجربة، قد يكون الشخص في حالة أفضل وأكثر استرخاء، وربما جاهزا للنوم. أو بالإضافة إلى ذلك، فإن جرعة سريعة من الماء البارد بعد لحظات البكاء قد تساعد في تنشيط الجسم، والاستعداد لمواصلة اليوم".
إقرأ المزيدوأضافت الدكتورة ستورمر: "إننا نختبر جميع أنواع المشاعر طوال اليوم. وغالبا ما نحتاج إلى استكشاف هذه المشاعر أو التعبير عنها. والبكاء هو وسيلة طبيعية لتخليص أجسادنا من مشاعرنا المكبوتة وتهدئة أنفسنا. لكننا لا نشعر دائما بالراحة عند ذرف الدموع عندما نحتاج إلى ذلك. وقد نشعر أن دموعنا غير مناسبة، أو محرجة، أو علامة ضعف. ويعتمد هذا غالبا على الرسائل التي استوعبناها مع تقدمنا في السن، أو توقعات المجتمع من حولنا، وهذا يمكن أن يقودنا إلى إيجاد لحظة خاصة نشعر فيها أنه يمكننا التواصل مع عواطفنا والسماح لدموعنا بالتدفق".
ويجد الكثير من الناس أنفسهم مدفوعين بالبكاء عندما يدخلون إلى الحمام، ما يجعلهم يتساءلون لماذا يعتبر الحمام مكانا مريحا بالنسبة لهم. وتقول جورجينا: "عندما نكون في الحمام، فهي فرصة للابتعاد عن عوامل تشتيت انتباه الحياة اليومية. في عالم نتواصل فيه على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع .. قد يكون الاستحمام أحد الأماكن القليلة التي نكون فيها مع أنفسنا فقط. ويمكن أن يساعدنا هذا الشعور بالخصوصية والاتصال على الشعور بالراحة للتواصل مع عواطفنا".
وغالبا ما يعتبر البكاء أمرا سلبيا، لكن الدكتورة آمبر جونستون تقول إن البكاء له فوائده، مضيفة: "يمكن للدموع نفسها أن تعمل على التخلص من الكثير من هرمون التوتر (الكورتيزول) أو السموم الإضافية. ومن خلال التخلص من الكورتيزول من نظام الجسم، يرتبط البكاء بتنشيط الجهاز العصبي السمبتاوي (أو استجابة الاسترخاء)، وهو عكس استجابة القتال أو الهروب، وبالتالي فهو ترياق طبيعي لحالة التوتر المتزايد".
وتابعت قائلة إن البكاء "يطلق الإندورفين الطبيعي الذي يمكن أن يحسن المزاج أو يعمل كمسكن طبيعي للألم، كما يؤدي إلى شعور أكبر بالاسترخاء (أو ربما النعاس) بعد البكاء الجيد".
المصدر: ميرور
سلطان يسمي أكاديمية العلوم الشرطية «أكاديمية الشارقة للعلوم الشرطية»