تتمنى صداقتك تدوم لسنوات.. 5 مهارات بسيطة تضمن الحفاظ عليها
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
يصطدم بعض الأشخاص فى أحد الأصدقاء الذى ظن أن صداقتهم تدوم لنهاية العمر، ولكن يحدث عكس ما هو متوقع ويبدأ الشخص فى حساب نفسه وإلقاء اللوم عليها أو على الطرف الآخر ويبدأ يتمني فى الحفاظ على صداقات تدم طول العمر بدون إنتهاء أو حدوث مشاكل أو سوء تفاهم، كيف لك أن تحدث ذلك، أليك خمس مهارات بسيطة يمكن أن تساعد في الحفاظ على صداقتك لسنوات طويلة، وفقا لما نشره موقع هيلثي:
نداء عاجل من التعاون الاسلامي للمجتمع الدولي بشأن اجتياح رفح الفلسطينية الشارع الإسرائيلي ينفجر في وجه رئيس الحكومة.. معادلة نتنياهو الصعبة في حرب غزة خمس مهارات بسيطة يمكن أن تساعد في الحفاظ على صداقتك لسنوات طويلة
التواصل المنتظم: حافظ على التواصل المنتظم مع صديقك. قم بمشاركة الأخبار والأحداث الهامة في حياتكما، واستفسر عن أحواله وما يجري في حياته. يمكنك استخدام وسائل الاتصال المختلفة مثل الهاتف والبريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي للبقاء على اتصال.
الاهتمام الصادق: كن مهتمًا حقًا بحياة صديقك ومشاعره. استمع بعناية واستجب لما يقوله. اسأل عن أحواله واستفسر عن أمور تهمه. الاهتمام الصادق يعزز الثقة ويعمق الصداقة.
التفهم والتسامح: قد يواجه صديقك تحديات وصعوبات في حياته. كن متسامحًا وتفهم معه وقدم له الدعم في الأوقات الصعبة. حاول أن تتعاطف مع مشاعره وتقف بجانبه في المشاكل والصعاب.
الاحتفال بالمواقف الإيجابية: احتفل بمنجزات ونجاحات صديقك، كبيرةً كانت أم صغيرة. قدم التهنئة والدعم والتشجيع. احتفالك بإنجازاته يعزز العاطفة الإيجابية في الصداقة ويعزز الارتباط بينكما.
المرونة والاحترام للفروق الشخصية: كل شخص فريد بطباعه واحتياجاته. كن مرونًا واحترم الفروق الشخصية بينكما. احترم وجهات نظره وتفضيلاته، ولا تحاول تغييره بالقوة. قد تختلفمعتقداتكما واهتماماتكما، ولكن يمكنكما أن تتقبلوا وتحترموا تلك الاختلافات وتعززوا التنوع في الصداقة.
هذه المهارات البسيطة يمكن أن تساعد في بناء صداقة قوية والحفاظ عليها على المدى الطويل. تذكر أن الصداقة تتطلب العمل والجهد المشترك من الطرفين، لذا كن مستعدًا للاستثمار في العلاقة والبقاء ملتزمًا بالصداقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صداقتك صديقك التواصل
إقرأ أيضاً:
حماس: المقترحات المطروحة لا تضمن وقف الحرب ونتنياهو يماطل
قالت حركة حماس، السبت، إن مقترحات الهدنة لعدة أيام هي "ذر للرماد في العيون" إذ لا تتضمن وقفا للحرب ولا انسحابا إسرائيليا من غزة ولا عودة للنازحين، معتبرة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستخدم المفاوضات كغطاء لاستمرار عدوانه.
وقال عزت الرشق عضو المكتب السياسي للحركة في بيان: "مقترحات الهدنة لبضعة أيام لذر الرماد في العيون، فهي لا تتضمن وقفا للعدوان ولا انسحابا ولا عودة للنازحين".
وأضاف: "نتعامل بإيجابية مع أية مقترحات وأفكار تضمن وقف العدوان وانسحاب الاحتلال من غزة".
وتابع: "نتنياهو يماطل لكسب الوقت، ويستخدم المفاوضات غطاء لاستمرار عدوانه".
ولفت إلى أن "لعبة تبادل الأدوار بين الاحتلال والإدارة الأمريكية متواصلة في لبنان، كما هي في غزة".
والثلاثاء، أعلنت حركة "حماس"، أنها استجابت لطلب الوسطاء لبحث مقترحات جديدة حول وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإنجاز صفقة تبادل أسرى مع إسرائيل.
في السياق، قال وزارة الخارجية القطرية، الثلاثاء، إن جهود الوساطة مستمرة بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معربة عن أملها في التوصل لاتفاق.
وبحث رئيس الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية "الموساد" ديفيد برنياع، ورئيس السي آي إيه الأمريكية، وليام بيرنز، ورئيس الوزراء القطري، في الدوحة يومي الأحد والاثنين الأسبوع الماضي، اقتراح هدنة "لأقل من شهر"، بحسب مصدر مقرب من المفاوضات.
وقال المصدر لوكالة فرانس برس إن "المسؤولين الأمريكيين يعتقدون أنه في حال التوصل إلى اتفاق قصير الأمد، فقد يؤدي ذلك إلى اتفاق دائم".
إلى جانب ذلك، أعلن رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، الأحد الماضي، أن بلاده طرحت مبادرة لوقف إطلاق نار مؤقت في قطاع غزة بين إسرائيل وفصائل فلسطينية، تبدأ بيومين، ثم 10 أيام.
جاء ذلك في كلمة الرئيس السيسي، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الجزائري عيد المجيد تبون، بالقاهرة، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء المصرية الرسمية.
وقال السيسي، إن "مصر قامت خلال الأيام القليلة الماضية بجهد في إطلاق مبادرة تهدف إلى تحريك الموقف وإيقاف إطلاق النار ليومين، يتم خلالها تبادل أسرى إسرائيليين مع بعض الأسرى الفلسطينيين، ثم خلال 10 أيام يتم التفاوض على استكمال الإجراءات في قطاع غزة وصولا إلى إيقاف كامل لإطلاق النار وإدخال المساعدات ".