مليون و150 ألف تلميذ عراقي يشاركون في امتحانات السادس الابتدائي
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
مايو 8, 2024آخر تحديث: مايو 8, 2024
المستقلة/- يبدأ يوم الأحد المقبل، 12 مايو 2024، امتحانات الدور الأول للعام الدراسي 2023-2024 لمرحلة السادس الابتدائي في العراق، بمشاركة مليون و150 ألف تلميذ.
تفاصيل الامتحانات:
عدد التلاميذ: مليون و150 ألف تلميذ.مراكز الامتحانات: سبعة آلاف و600 مركز امتحاني موزعة في بغداد والمحافظات.نوعية الأسئلة: ستكون الأسئلة من ضمن المنهج الدراسي وتناسب الفوارق العلمية بين التلاميذ.غرفة عمليات: تم تشكيل غرفة عمليات خاصة لتوفير المستلزمات الامتحانية في جميع المدارس.التنسيق مع الجهات المعنية:وزارة الكهرباء: تم الاتفاق على عدم شمول مراكز الامتحانات بالقطع المبرمج للتيار الكهربائي، مع استمرار التجهيز طوال مدة الامتحانات.الجهات الأمنية: تم التعاون مع الجهات المعنية لتأمين المراكز وضمان سير العملية الامتحانية بانسيابية.تجهيز القاعات: تم تجهيز القاعات الامتحانية بجميع المستلزمات التي توفر جواً ملائماً للتلاميذ وتسهل عملية امتحانهم.الاشراف: سيكون هناك إشراف عام على الامتحانات بشكل يومي.
تصريحات المتحدث الرسمي:
أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية، كريم السيد، على ما يلي:
حرص الوزارة على توفير جميع الظروف المناسبة للتلاميذ لأداء امتحاناتهم بنجاح.التزام الوزارة بأعلى معايير الدقة والشفافية في عملية الامتحانات.دعوة التلاميذ إلى بذل أقصى جهودهم وتحقيق أفضل النتائج.ختامًا:
تُولي وزارة التربية العراقية اهتمامًا كبيرًا بامتحانات السادس الابتدائي، حيث تُعدّ هذه الامتحانات بوابة الانتقال إلى المرحلة الإعدادية.
وتأمل الوزارة أن يتمكن جميع التلاميذ من تحقيق النجاح والتفوق في هذه الامتحانات، وأن يُسهم ذلك في بناء مستقبل مشرق للبلاد.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
"جميع التحركات ليست حدثًا حقيقيًا".. تنويه من سلاح الجو السلطان العُماني
مسقط- الرؤية
يُنفذ سلاح الجو السلطاني العماني غدًا الأربعاء، تمرينًا ميدانيًا للاستجابة، وذلك بمحافظة جنوب الباطنة، ويشارك في فعاليات التمرين عددٌ من الجهات العسكرية والأمنية والمدنية ذات الصلة.
ويُحاكي التمرين افتراضًا لسقوط طائرة ركاب، مُتضمنًا عمليات الإنقاذ والإغاثة في مسرح تنفيذه وعبر خطط التنسيق الوثيق مع كافة الجهات المعنية والإجراءات التدريبية المتخذة في هذا الشأن وبما يحقق الأهداف التدريبية المتوخاة.
ويؤكد سلاح الجو السلطاني العماني أن جميع التحركات والإجراءات التي ستشهدها المنطقة خلال التمرين هي محاكاة تدريبية وليست حدثًا حقيقيًا، وبما يرميه من إدامة مستوى الجاهزية والاستعداد لمواجهة المواقف والحالات الطارئة.