إطلاق نار على منزل دريك والشرطة تبحث عن الفاعل
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تعرض منزل النجم دريك في تورونتو مساء اليوم، لهجوم ناري، أدى إلى إصابة أحد الأشحاص وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.
ذكرت شبكة CBC تفاصيل الحادث، حيث نُقل الرجل المصاب على الفور إلى المستشفى، ونقل عن المُسعفين أن إصابات الرجل لا تهدد حياته.
في حين، أكدت شرطة تورنتو أن النجم العالمي لم يكن هو المُستهدف، وكتبت في منشور مُختَصر على موقع “إكس” أن إطلاق النار وقع في حوالي الساعة 2:10 صباحاً بالتوقيت الشرقي بالقرب من زاوية شارعي بايفيو ولورنس، وعثر الضباط المستجيبون على رجل مُصاب بجروح خطيرة، تم نقله على إثرها إلى مستشفى “Sunnybrook” القريب.
إلى ذلك، كشفت بعض المعلومات الصحافية أن الرجل الذي أطلق عليه الرصاص كان أحد حراس أمن دريك، في حين أكدت الشرطة أن المشتبه به فرّ في سيارة، ولم يتم تقديم أي أوصاف عن شكله أو السيارة التي كان يقودها.
كما أكد مصدر في الشرطة أن التحقيق الجاري يتركز حول منزل دريك، حيث تم إغلاق الشوارع المؤدية له وشوهدت سيارات الدورية في المكان.
main 2024-05-08 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ضجة في مصر.. أنباء عن وجود عصابة لـ«تجارة الأعضاء» والشرطة تكشف الحقيقة!
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعت الماضية، بمنشور حول عصابة لتجارة الأعضاء البشرية في مصر، ما أثار حالة من الجدل والذعر.
وبحسب وسائل إعلام مصرية، “زعمت إحدى السيدات وجود عصابة متخصصة في خطف الشباب والفتيات بهدف الاتجار بالأعضاء البشرية”، ودعت السيدة كاتبة المنشورات إلى “عدم خروجهم ليلا حفاظا على سلامتهم”، وهو ما تبين لاحقا “أنه منشور كاذب، كان الهدف منه زيادة المشاهدات والتفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي”.
وبحسب موقع مصراوي، “أحالت النيابة العامة، متهمة إلى المحاكمة الجنائية، محبوسة احتياطيًا، وذلك لارتكابها جريمة نشر أخبار كاذبة بسوء قصد من شأنها تكدير السلم العام، زعمت خلالها وقوع جرائم قتل لسيدات والإتجار في أعضائهن”.
وذكرت النيابة العامة – في بيان اليوم الأحد، “أنها كانت قد تلقت بلاغًا من وحدة مباحث قسم شرطة البساتين، بنشر المتهمة عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك) منشورًا بعنوان “حادث دار السلام”، يتضمن وقوع جريمتي قتل لسيدتين وتقطيع أعضائهن للاتجار فيها، ووجود عصابة مُشكلة لارتكاب تلك الجرائم”.
وأشارت النيابة إلى أن “تحريات الشرطة أظهرت قيام المتهمة بنشر تلك الأخبار الكاذبة بسوء قصد، بهدف الاستفادة من زيادة معدلات تداولها، وكان من شأن ذلك تكدير السلم العام”.
وأضافت النيابة العامة أنها “قامت باستجواب المتهمة في ما هو منسوب إليها من اتهامات، فأنكرت الاتهام، كما طالعت النيابة حسابها المستخدم في ارتكاب الواقعة، فأسفر ذلك عن التأكد من نشر المتهمة للمنشور المذكور موضوع القضية، فتقرر حبسها 4 أيام احتياطيًا على ذمة التحقيقات، ثم صدر القرار بتقديمها إلى المحاكمة”.
وقررت النيابة المصرية، “حبس السيدة احتياطيا لمدة 4 أيام، قبل إحالتها إلى المحاكمة الجنائية بتهمة نشر أخبار كاذبة”.