من التريند إلى الحبس.. الاتهامات تطارد مغنيي المهرجانات| اعرف الحكاية
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
عرضت فضائية “العربية” تقريرًا بـ عنوان: "من التريند إلى الحبس.. الاتهامات تطارد مغنيي المهرجانات وآخرهم عصام صاصا وشطة".. فما القصة؟
اتهام تلو الآخر طال مغنيي المهرجانات بقضايا أثارت الجدل في الشارع المصري، آخرهم المغني مجدي شطة الذي اتهم بحيازة المخدرات وألقي القبض عليه.
. بشرى سارة للمواطنين بشأن أسعار السلع
وقبله بساعات قليلة تم القبض على مغني المهرجانات عصام صاصا بتهمة قتل أحد المارة دهسًا أعلى دائري المنيب، وقال في نص تحقيقات النيابة العامة: “تفاجأت بالضحية ولما خبطته وقفت وما هربتش، حاولت أنقذه وطلبت الشرطة والإسعاف أخدته، وفضلت موجود لحد ما جت الشرطة”.
وقبل نحو عام، اتهم مغني المهرجانات سامر المدني بخطف شقيق الزوجة الثانية لوالده وهتك عرضه، وقضت محكمة الجيزة بحبسه 3 سنوات.
وفي مايو الماضي، اتهم مغني المهرجانات السادات بتهمة حيازة مخدر “الآيس”، وألقي القبض عليه وتم حبسه 4 أيام قبل إخلاء سبيله.
وتعددت الاتهامات والمخالفات خلال عام واحد، والرابط بين هؤلاء جميعًا هو “غناء المهرجانات”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عصام صاصا الحبس المهرجانات مجدي شطة فضائية العربية
إقرأ أيضاً:
عاصفة غضب في الجزائر ضدّ نجل «ساركوزي».. ما الحكاية؟
أثارت تصريحات نجل الرئيس الفرنسي الأسبق، نيكولا ساركوزي، للتعامل مع الأزمة بين باريس والجزائر، بعد اعتقال الكاتب، بوعلام صنصال، عاصفة غضب جزائرية وصل صداها للقضاء الفرنسي.
وقال لويس ساركوزي، في مقابلة مع صحيفة “لوموند”، إنه “لو كان مسؤولا أثناء اعتقال صنصال، فسيقدم على “حرق السفارة الجزائرية” في باريس، ويلغي منح التأشيرات للجزائريين الراغبين في زيارة فرنسا ويرفع الرسوم الجمركية بنسبة 150 على الجزائر”.
هذا وأشعل تصريح ابن ساركوزي، غضبا جزائريا واسعا، وأعلنت جمعية “الاتحاد الجزائري”، “رفع دعوى قضائية ضد ابن ساركوزي بتهمة التحريض على الجرائم”.
وكتبت الجمعية على حسابها على “إكس”: “تهانينا لـ”لويس ساركوزي” الذي يريد أن يسير على نهج والده، السجن، التحريض على الجرائم والجنح، السجن لمدة تصل إلى 5 سنوات وغرامة قدرها 45000 يورو”.
وأعلنت منظمة “SOS Racisme” أنها “قدمت تقريرا إلى النظام القضائي، بعد تصريحات لويس ساركوزي، وقالت المنظمة في رسالة موجهة المدعي العام بالعاصمة باريس، “إن قوله “سأحرق السفارة” يشكل حافزًا صريحًا لفعل تدمير إجرامي”.
هذا “وتشهد العلاقات بين فرنسا والجزائر، اضطرابا بعد أن أعلنت باريس في نهاية يوليو أنها ستدعم خطة المغرب للحكم الذاتي للصحراء الغربية، كما تم توقيف مؤثرين جزائريين على ذمة التحقيق في فرنسا لنشرهم رسائل كراهية، بالمقالبل الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال (75 عاما)، يقبع في السجن بالجزائر منذ منتصف نوفمبر بتهمة المساس بأمن الدولة.
أحسن ما تم فعله هو التحرك قضائيا ضدّ هذا المراهق السياسي المعتوه!
ننتظر الآن ردة فعل وزير الداخلية في حكومة ماكرون:لماذا تكلّم عن الجزائريين وأراد ترحيلهم دون أدنى احترام للقوانين والأعراف ثم سكت عن لويس ساركوزي رغم أنه سياسي وابن رئيس سابق، بل وهددنا في لوموند وليس عبر التيكتوك! https://t.co/yiv1y8PzUJ
Félicitations à Louis Sarkozy qui veut suivre le chemin de son papa : la prison.
Provocation aux crimes et délits : jusqu’à 5 ans de prison et 45 000 € d’amende. pic.twitter.com/RV8rDplwhj