ختام الموسم الرابع من مهرجان إبداع مراكز الشباب
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
شهد الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة واللواء هشام آمنه وزير التنمية المحلية والدكتور طارق رحمي محافظ الغربية واللواء عبد المجيد صقر محافظ السويس حفل ختام "مهرجان إبداع مراكز الشباب " فى موسمه الرابع والذي نظمته وزارة الشباب والرياضة على مسرح الجلاء للقوات المسلحة تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، وذلك بحضور لفيف من القيادات وكبار الشخصيات العامة والفنانين.
وتضمن الحفل فقرات موسيقية وغنائية من شباب مراكز الشباب الفائزين في المهرجان ، وكرم الحضور الفائزين فى مختلف مجالات المهرجان ، والتي شهدت مسابقات عدة لإتاحة الفرصة للموهوبين في مجالات عديدة ( الشعر - الفنون التشكيلية - العروض المسرحية –الفنون الشعبية- الأفلام القصيرة – الإنشاد الديني والترانيم – الموسيقي والغناء- الموال الشعبي –الفرقة الموسيقية (الباند)- أشغال يدوية وحرف تراثية -التعليق الرياضي –الألعاب الالكترونية - الدوري الثقافي المعلوماتي).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الشباب والرياضة وزير التنمية المحلية محافظ الغربية محافظ السويس إبداع مراكز الشباب
إقرأ أيضاً:
«القومي للاتصالات» ينظم ندوة في مطروح عن الأمن السيبراني وحروب الجيل الرابع
افتتح اللواء خالد شعيب محافظ مطروح فعاليات ورشة عمل حول الخطر السيبراني، التى ينظمها الجهاز القومي للاتصالات على مدار يومي الأحد والاثنين في قاعة مكتبة مصر العامة.
الأمن السيبراني والتحديات الداخلية والخارجيةوقال اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، اليوم، خلال فعاليات الندوة إن قوة المجتمع وتماسكه وسلامته تتطلب جيلاً من الشباب تربى على ثقافة مجتمعه واعتز بتراثه وحافظ على عاداته وتقاليده، وساهم في دفع عجلة تنمية مجتمعه وتقدمه نحو مستقبل أفضل، مشيداً بالشباب وما يتمتع به من عقلية وقدرات تمنحهم حمل لواء التنمية، وتحويل الأفكار إلى إنجازات، وأهمية الحاجة إلى زيادة الوعى بكل مستجدات العصر خاصة مع المخاطر حول الأمن السيبراني والتحديات الداخلية والخارجية.
حروب الجيل الرابعوأضاف محافظ مطروح، في بيان، أن حروب الجيل الرابع كأحد الحروب غير النمطية والتي تستهدف تحقيق نتائج الحـروب التقليدية بأقـل قدر مـن الخسائر لأن أدواتها وأسلحتها خلف شاشات التليفون المحمول وأجهزة الكمبيوتر، مع دافع المعرفة لدى الشباب وقدرتها على التسلل إلى عقولهم وأفكارهم من خلال المواقع الإليكترونية وصفحات التواصل المجتمعى وما تزرعه فى الشباب من تكاسل واغتراب عن واقعه بل ورفض لمحيطه، إضافة إلى تطبيقات التجسس المختلفة وصولاً إلى كافة البيانات والمعلومات وإختراق الخصوصيات، سواء الشخصية أو المجتمعية، ليبقى عقل الانسان ووعيه هو أهم أسلحة مواجهة التطور التكنولوجى ومعرفة كيفية التعامل الأمثل كسلاح لنا وليس علينا.