تكنولوجي إل جي تحتفل بتجهيز 10 عرائس بالإسكندرية
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
تكنولوجي، إل جي تحتفل بتجهيز 10 عرائس بالإسكندرية،احتفلت شركة إل جي بتوزيع الأجهزة الكهربائية على 10 عرائس من الفئات الأكثر احتياجاً .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إل جي تحتفل بتجهيز 10 عرائس بالإسكندرية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
احتفلت شركة إل جي بتوزيع الأجهزة الكهربائية على 10 عرائس من الفئات الأكثر احتياجاً بمحافظة الإسكندرية ضمن مبادرة “أبطال إل جي” والتي من خلالها تقوم الشركة بالتبرع العينى لعدد من الأجهزة الكهربائية ضمن برنامج تيسير الزواج.
شهد الحفل توزيع الأجهزة الكهربائية على العرائس بعد إجراء البحوث الاجتماعية عليهن، حيث تم توزيع الأجهزة الكهربائية علي كل منهن كنوع من المساهمة المجتمعية ضمن برنامج تيسير الزواج وذلك بحضور كل من محمد الجداوي، مدير عام التسويق بشركة إل جي مصر.شدد محمد الجداوي، مدير عام التسويق بشركة إل جي، على التزام الشركة الكامل بدورها في دعم المجتمع عبر مبادرتها " أبطال إل جي " للمسئولية المجتمعية، وأضاف أنه خلال الحدث الخاص ببرنامج تيسير الزواج بالإسكندرية تم توزيع 10 شاشات تلفزيون إل جي بجانب 10 غسالات ملابس تحتوي على أحدث التقنيات التي تقدمها إل جي في منتجاتها، مشيراً إلى أن الشركة ستواصل العمل مع على دعم المستحقين ضمن برامج المسئولية المجتمعية المختلفة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إل جي تحتفل بتجهيز 10 عرائس بالإسكندرية وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأجهزة الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
المدارس الصيفية الحاضنة المجتمعية الأولى لجيل يدرك خطورة المؤامرة
تلعب الأم دوراً مهماً وبارزاً في إنجاح المدارس الصيفية من خلال دفع أبنائها إلى التعليم إدراكاً منها أن هذا الجيل الناشئ هو المعول عليه مستقبلاً، والتي تبني هذه المدارس بدورها شخصية الطلاب وتجعل منهم قدوة مثقفة قرآنياً مدركة لخطورة مسعى العدو لتدجينهم ومحاصرتهم بمغريات الانحلال الخلقي بهدف خلخلة الشعوب وإضعافها.. من خلال هذا الاستطلاع سنتعرف على أهمية دور الأم وواجبها تجاه أبنائها للحفاظ على الجيل الصاعد وتنشئته التنشئة الصالحة..
الثورة / أمل الجندي- رجاء عاطف
دعوة لجميع الأمهات
ظلمت نفسها وأولادها من تقاعست أو رفضت دخول أبنائها إلى المدارس الصيفية دون حتى أن تخوض هذه التجربة، هكذا بدأت ليلى الجنيد أم لخمسة أبناء حديثها بدعوة جميع الأمهات إلى الدفع بأبنائهن إلى المدارس الصيفية والتي لمست من خلالها تغييراً ملحوظاً وإيجابياً في انطباع أبنائها وتفكيرهم والاهتمام بنظافتهم الشخصية والالتزام بأداء الصلوات المفروضة وأيضاً طريقة تجويد القرآن الكريم وتعلم بعض الأنشطة كالإلقاء والنشيد التي باتت تشغلهم من فترة إلى أخرى خلال السنوات الماضية، ونصحت الجنيد كل الأمهات بخوض هذه التجربة المجانية التي تقدمها المراكز الصيفية.
وأوضحت منى إبراهيم- مديرة مركز مدرسة سعيد بن جبير الصيفي أن الأم هي الموجّه الرئيسي للأبناء والبوصلة التي تحدد المسار الذي يمشون عليه، فإذا كانت تعي أهمية الوقت ومستشعرة عظمة مسؤولية تربية الأبناء وأنها مُساءلة ومسؤولة على تربيتهم وعن تشكيل شخصيتهم فبالتأكيد ستكون الدافع الأول لأبنائها للالتحاق بالمراكز الصيفية لما لها من أهمية في إعداد نشء متسلح بسلاح الإيمان والعزة بالحرية والكرامة، جيل يكون له موقف وكلمة في مواجهه الظلم والوقوف بوجه قوى الطغيان والحرص على تعديل الثقافات المغلوطة التي أدخلت على الأمة في وقت سابق.
المدارس الصيفية حاضنة فكرية وثقافية
وتقول فايزة علي بسباس – مشرفة المراكز الصيفية بمديرية الصافية: في ظل ما وصلت إليه الأمة من ذل وهوان أمام الحرب الصهيونية الأمريكية على غزة والتي أثبت أعداء الأمة مدى نجاحهم في استهداف العقول بحربهم الناعمة والتي كان تركيزهم فيها على الشباب والجيل الناشئ، وفي ظل هذه المرحلة برز دور الأمهات والآباء في يمن الإيمان والحكمة في مواجهة هذا العدو الأرعن بدفع أبنائهن وبناتهن للمدارس الصيفية التي هي حواضن فكرية وثقافية خلال الإجازة الصيفية لاستيعاب النشء والشباب فيها لتنمية قدراتهم وصقل مواهبهم في مختلف المجالات بما في ذلك المجالات الدينية والعلوم الإنسانية، والأنشطة الفكرية والرياضية، وتعليمهم الثقافة القرآنية التي من شأنها إنقاذ الجيل الناشئ وتحصينه من الوقوع في مستنقع المخاطر والضلال القادم من الغرب الكافر.
وتابعت حديثها: من هنا فقد أدرك الأعداء الأهمية التي تكسبها وتمثلها المدارس الصيفية ومن أجل ذلك عملوا على شن حملة إعلامية تحريضية ضدها والتي تنفذها وسائل إعلام تحالف البغي والعدوان والإجرام وأبواق العمالة والخيانة والارتزاق بوتيرة عالية.
وشددت بقولها: على كل أم وأب معرفة أن أهم وأعظم وأقدس وأسمى ما يخدمون به أبناءهم وتقديمه لهم، هو تحصينهم من الأفكار المنحرفة ليقوموا بدورهم العظيم في الحياة ويجب المبادرة إلى تسجيلهم وإلحاقهم بالمدارس الصيفية للاستفادة من برامجها وأنشطتها المتنوعة التي تعود بالفائدة عليهم وعلى أسرهم والمجتمع بشكل عام.