هل يوجد نظام غذائي للوقاية من ألزهايمر؟ صحة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
صحة، هل يوجد نظام غذائي للوقاية من ألزهايمر؟،أرشيف الإثنين 31 يوليو 2023 22 08أظهر بحث جديد أهمية الالتزام .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل يوجد نظام غذائي للوقاية من ألزهايمر؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
(أرشيف)
الإثنين 31 يوليو 2023 / 22:08
أظهر بحث جديد أهمية الالتزام طويل الأمد بنظام "مايند" الغذائي، لجني أكبر فائدة لصحة الدماغ، وأنه ينجح في إبطاء التدهور المعرفي قليلاً.
يركز نظام مايند الغذائي على الدجاج والأسماك والخضراوات ذات الأوراق الخضراء والتوت والمكسرات
وعلى الرغم من أن نتائج المتابعة التي استمرت 3 سنوات لم "تكن مثيرة للإعجاب" وفق "مديكال إكسبريس"، إلا أنها أفادت بوجود "تحسينات في الإدراك على المدى القصير" مقارنة بالمجموعة التي اتبعت نظاماً غذائياً صحياً فقط.
وقالت الدكتورة ليزا بارنز الباحثة الرئيسية في الدراسة: "ما رأيناه كان تحسناً في الإدراك لدى كلتا المجموعتين، لكن مجموعة نظام (مايند) الغذائي كان لديها تحسن أفضل قليلاً في الإدراك".
ووجدت الدراسة التي أجريت في جامعة راش أن "أفراد المجموعتين المشاركتين في الدراسة فقدوا ما يقرب من 5 كغم على مدى 3 سنوات، ما يشير إلى أن الإدراك استفاد من فقدان الوزن في هذه التجربة".
وتتبعت الدراسة 604 شخصاً من كبار السن على مدار 3 سنوات، اتباع نصفهم نظام "مايند" الغذائي، والنصف الآخر نظاماً مقيداً للسعرات الحرارية.
وكان باحثون في جامعتي راش وهارفارد قد طوّروا نظام "مايند" MIND الغذائي، وهو مزيج من نظام البحر المتوسط الغذائي ونظام "داش" الذي يساعد على وقف ارتفاع ضغط الدم.
ويحتوي نظام مايند الغذائي على 14 مكوناً غذائياً، بما في ذلك: الدجاج والأسماك والخضروات ذات الأوراق الخضراء والتوت والمكسرات، مع خفض أو استبعاد الأطعمة غير الصحية للدماغ، مثل: اللحوم الحمراء، والزبدة، والمارغرين، والجبن كامل الدسم، والمعجنات، والحلويات، والأطعمة المقلية.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل يوجد نظام غذائي للوقاية من ألزهايمر؟ وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف يتسبب تلوث الهواء في الإصابة بالإكزيما؟.. 4 نصائح للوقاية منها
الإكزيما من المشكلات الشائعة التي تسبب جفافًا وحكة واحمرارًا في الجلد، وعلى الرغم من الأسباب المعرفة وراء حدوث هذه المشكلة، مثل الحساسية والوراثة، فقد توصلت دراسة حديثة إلى أن تلوث الهواء يلعب دورًا كبيرًا في الإصابة بالإكزيما.. فما حقيقة ذلك؟
تلوث الهواء وزيادة خطر الإصابة بالإكزيماكشفت دراسة علمية جديدة، شملت مئات الآلاف من الأمريكيين، عن وجود صلة بين تلوث الهواء وزيادة خطر الإصابة بالإكزيما المعروفة أيضًا بالتهاب الجلد التأتبي، فقد أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يعيشون في مناطق ذات مستويات عالية من تلوث الهواء، هم أكثر عرضة للإصابة بهذه المشكلة الجلدية.
وركزت الدراسة على تأثير الجسيمات الدقيقة (PM2.5) الموجودة في الهواء الملوث، ووجد الباحثون أن كل زيادة في تركيز هذه الجسيمات تزيد من خطر الإصابة بالإكزيما بنسبة كبيرة، معتقدين أن هذه الجسيمات قد تؤثر على الجهاز المناعي وتسبب التهابات في الجلد.
الآثار الصحية الخطيرة لتلوث الهواءوأشار الباحثون القائمون على الدراسة، إلى أن النتائج التي توصلوا إليها تؤكد الآثار الصحية الخطيرة لتلوث الهواء، التي تتجاوز مشكلات الجهاز التنفسي، لتشمل أيضًا أمراض الجلد، كما تدعو إلى ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من تلوث الهواء وحماية صحة الإنسان.
وتؤكد الدكتورة إيمان سند، استشارية الأمراض الجلدية، خلال حديثها لـ«الوطن»، صحة هذه الدراسة، لافتة إلى أنه رغم أن الإكزيما غالبًا ما تكون وراثية، فهناك العديد من الخطوات التي يمكن اتخاذها لتقليل خطر الإصابة بها، أو لتخفيف حدة أعراضها في حال الإصابة.
الوقاية من الإصابة بالإكزيماقدمت «إيمان» مجموعة من النصائح للوقاية من الإصابة بالإكزيما، وتخفيف أعراضها حال الإصابة، وهي:
1- ترطيب البشرة بانتظام:
استخدام مرطب خالٍ من العطور، إذ يساعد المرطب في الحفاظ على سلامة الحاجز الوقائي للجلد، بالتالي يحافظ على رطوبة البشرة وحمايتها من الجفاف الذي يزيد من تهيج الجلد. شرب كمية كافية من الماء، إذ يساعد في الحفاظ على رطوبة الجلد. ترطيب البشرة مباشرة بعد الاستحمام، إذ يساعد ذلك على حبس الرطوبة في الجلد.2- تجنب المهيّجات:
تحديد المهيّجات الشخصية، إذ قد تختلف المهيّجات من شخص لآخر، لذا حاول تحديد المواد التي تزيد من حكة واحمرار جلدك وتجنبها قدر الإمكان، ومن أهمها الملابس ذات الألياف الصناعية والأصواف والملابس الضيقة أو الخشنة. استخدام منتجات لطيفة على البشرة، ويراعى اختيار منتجات تنظيف وعناية بالبشرة خالية من العطور والأصباغ القوية.3- الحفاظ على بيئة منزلية مناسبة:
تنظيف المنزل بانتظام باستخدام المكنسة، إذ يساعد ذلك على التخلص من الغبار وحبوب اللقاح وعث الغبار الذي قد يسبب تهيج الجلد. استخدام مرطب للهواء، لا سيما في فصل الشتاء، لتقليل جفاف الجلد.4- إدارة الإجهاد:
ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل اليوجا والتأمل، إذ تساعد على تقليل التوتر الذي قد يؤثر على الجلد. الحصول على قسط كاف من النوم، فالنوم الجيد ضروري لصحة الجلد بشكل عام.