8 أيار 1945 – استشهاد 45000 جزائري في مجازر ارتكبتها قوات الاحتلال الفرنسي
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
دمشق-سانا
1879 – المخترع الأمريكي جورج سيلدين يتقدم بطلب للحصول على براءة اختراع أول سيارة تسير بالبنزين.
1914 – تأسيس شركة أفلام باراماونت للإنتاج السينمائي.
1918 – نيكاراجوا تعلن الحرب على النمسا والمجر وألمانيا إبان الحرب العالمية الأولى.
1921 – إلغاء عقوبة الإعدام في السويد.
1945 – وقوع مجازر كبيرة في الجزائر راح ضحيتها حوالي 45000 قتيل، وذلك بعد خروج الجزائريين في مظاهرات يطالبون فيها فرنسا بالوفاء بعهدها المتمثل في إعطائهم الاستقلال عند نهاية الحرب العالمية الثانية.
1968 – وزارة الصحة اليابانية تعلن أن مرض إتاي إتاي الذي ظهر في محافظة توياما هو وباء.
1984- الاتحاد السوفييتي يعلن مقاطعته للألعاب الأولمبية الصيفية، والتي ستقام في مدينة لوس أنجلوس.
2008 – البرلمان الروسي يوافق على تعيين الرئيس الأسبق فلاديمير بوتين رئيسا للوزراء.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
شاهد | طرد محافظ جنين من بيت عزاء الشهيدين منفذي عملية الفندق
يمانيون../
أقدم أهالي الشهيدين قتيبة وليد الشلبي ومحمد أسعد نزال، منفذي عملية الفندق التي أسفرت عن مقتل ثلاثة مستوطنين، على طرد محافظ جنين، كمال أبو الرب، من بيت العزاء، احتجاجًا على دور السلطة الفلسطينية في ملاحقة المقاومة وتعاونها مع الاحتلال.
ووثق مقطع فيديو أحد أقارب الشهيدين وهو يطالب المحافظ بمغادرة المكان قائلاً: “شو مقعدك هون؟ قوم.. ليش ما حميتهم؟”، فيما تدخلت حراسة المحافظ واعتدت على أهالي الشهداء، مما تسبب في فوضى وتدافع بالمكان.
وكانت كتائب القسام قد تبنت العملية التي نُفذت بالشراكة مع سرايا القدس وشهداء الأقصى، مشيرة إلى أن الشهيدين خاضا اشتباكًا مسلحًا مع قوات الاحتلال في برقين بمحافظة جنين قبل استشهادهما.
يُذكر أن السلطة الفلسطينية كثفت حملاتها الأمنية مؤخرًا في مخيم جنين، ما أدى إلى استشهاد أربعة فلسطينيين، في ظل اتهامات من الفصائل الفلسطينية لها بالتعاون مع الاحتلال. وتزامنت هذه الحملة مع انسحاب قوات السلطة من المخيم قبيل عدوان صهيوني أسفر عن استشهاد عشرة فلسطينيين.
شو مقعدك هون، ليش ما حميتهم؟"..
شبان يطردون محافظ جنين من بيت عزاء الشهيدين منفذي عملية الفندق، في قباطية جنوب جنين. pic.twitter.com/uQwIMoFeWV
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) January 23, 2025
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟