عطاف نرفض التذرع بحرية التعبير ونؤكد: ” الجزائر تدين تكرار حرق المصحف الشريف
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن عطاف نرفض التذرع بحرية التعبير ونؤكد ” الجزائر تدين تكرار حرق المصحف الشريف، جدد وزير الخارجية والجالية الوطنية أحمد عطاف رفض الجزائر لما وصفه تكرار حرق المصحف الشريف في كل من السويد والدنمارك، مؤكدا أن ذلك يعد انتهاكل .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عطاف نرفض التذرع بحرية التعبير ونؤكد: ” الجزائر تدين تكرار حرق المصحف الشريف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جدد وزير الخارجية والجالية الوطنية أحمد عطاف رفض الجزائر لما وصفه تكرار حرق المصحف الشريف في كل من السويد والدنمارك، مؤكدا أن ذلك يعد انتهاكل صارخا لقيم التعايش والاحترام.
وقال عطاف، اليوم، في كلمة القاها بمناسبة الدورة الاستثنائية لمجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء، أن حرية التعبير غير المسؤولة ليست حرية خاصة وأنها تضر بحرية الأخر، مضيفا إن التطرف في الزامية التقيد بحرية الرأي والتعبير تقيدا مطلقا كأي تطرف أخر.
وأضاف عطاف أن الجزائر تجدد ادانتها لهذه الافعال المشينة والتصرفات المقيتة وكل المحاولات المتكررة لتبرير وتسويق للانتهاكات على أنها حرية تعبير.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عطاف نرفض التذرع بحرية التعبير ونؤكد: ” الجزائر تدين تكرار حرق المصحف الشريف وتم نقلها من الجزائر اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خطط تركية لاتفاقية بحرية جديدة مع سوريا على غرار النموذج الليبي
تقرير: مساعٍ تركية لعقد اتفاقية بحرية مع سوريا لتعزيز النفوذ الإقليمي
كشف تقرير استقصائي نشره موقع “نورديك مونيتور” السويدي عن خطط تركية لإبرام اتفاقية بحرية مع سوريا، على غرار الاتفاقية الموقعة مع ليبيا، في إطار استراتيجيات عسكرية جديدة للتعامل مع الملف السوري وتعزيز النفوذ الإقليمي في البحر الأبيض المتوسط.
تعزيز التعاون الإقليميوأشار التقرير إلى تصريحات رئيس لجنة الدفاع الوطني في البرلمان التركي، خلوصي أكار، الذي أوضح أن مثل هذه الاتفاقية يمكن أن تحدد مناطق الاختصاص البحري في المتوسط، مما يمهد الطريق لتعاون إقليمي أوسع. وأضاف أن الاتفاقية ستتيح لتركيا الاستفادة من المرافق البحرية والبنية التحتية في سوريا، وتسريع جهود إعادة الإعمار والتنمية.
اتفاقية لإعادة الإعمار والاستقرارأكد أكار أن الاتفاقية البحرية المحتملة ستكون حجر الزاوية لعلاقات أعمق بين تركيا وسوريا، وستعزز موقع أنقرة كلاعب رئيسي في عملية إعادة بناء الدولة السورية وضمان الاستقرار الإقليمي.
تحديات شرعية الاتفاقيات السابقةتطرق التقرير إلى الاتفاقية البحرية بين تركيا وليبيا، الموقعة مع حكومة الوفاق في 2019، التي واجهت تحديات كبيرة بشأن شرعيتها. وأوضح أن غياب التفويض القانوني لهذه الحكومة أثار قلق الساسة الأتراك بشأن صلاحياتها في توقيع مثل هذه الاتفاقيات الدولية.
ترجمة المرصد – خاص