الحفاظ على الغسالة من أكثر الأشياء التي تشغل بال ربات البيوت، ما يجعلهم يتساءلون عن الحيل التي تحافظ على عمرها وكفاءة تشغليها لفترات طويلة، وهو ما جعل الخبراء يكشفون عن الملابس التي يجب التأكد من عدم دخولها إلى الأسطوانة أبدًا لمساعدة الجهاز على الاستمرار لفترة أطول. 

موقع «Dailyexpress»، كشف مفاجآت بشأن بعض الأشياء التي توضع في الغسالة بينما تتسبب في تلفها سريعا، وذلك وفقا للخبراء في شركة «RGB Direct» العالمية، والتي كشفت عن أبرز الأشياء التي يجب تجنب وضعها في الغسالة.

أشياء تجنب وضعها في الغسالة

ويستعرض «الوطن» في السطور التالية، ما لا ينبغي وضعه في الغسالة أبدا:

1) الأحذية:

يمكن أن يتسبب دخول الأحذية إلى الغسالة ضررا لكل من الحذاء والآلة، إذ يمكن أن تخدش أسطوانة الغسالة، كما يمكن أن تفقد الأحذية شكلها أو تسبب اختلالات، مما يؤدي إلى اهتزازات عالية أثناء دورة الدوران، مشيرة إلى أنه إذا اضطررت لوضعها في الغسالة فيجب أن يكون ذلك من خلال استخدام كيس الوسادة.

ونصحت الشركة بتنظيف الأحذية بالماء والصابون وفرشاة للمساعدة في إزالة أي علامات وبقع.

2) أسرة الحيوانات الأليفة ذات رائحة كريهة:

لا ينبغي غسل أسرة الحيوانات الأليفة التي تحتوي على حشوة فضفاضة مثل الأسرة الإسفنجية في الغسالة، إذ يمكن أن تتكتل الحشوة، مما يسبب خللًا في التوازن وربما يؤدي إلى تلف محرك الغسالة، كما يمكن لشعر الحيوانات الأليفة أن يسد مرشح الجهاز ونظام الصرف الصحي.

ما هي الأقمشة التي يجب الحذر عند وضعها في الغسالة؟

3) الأقمشة المصبغة:

 يمكن للأصباغ الناتجة عن مهارات التلوين أن تتسرب إلى أقمشة أخرى في كثير من الأحيان.

4) الملابس الحساسة مثل الملابس الداخلية أو ربطات العنق في الغسالة. 

يجب توخي الحذر إذا اضطررت لوضعها في الغسالة، حيث يمكن تتعرض الأقمشة مثل الحرير والصوف لخطر الانكماش، خاصة عند غسلها على درجة حرارة عالية.

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الغسالة یمکن أن

إقرأ أيضاً:

وزير التشغيل: 40 ألف مغربية ومغربي يعملون موسميا في الخارج

كشف يونس السكوري، وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات، أن حوالي 40 ألف مغربية ومغربي يعملون موسميا في الخارج.

موضحا أن العمال المغاربة الموسميين باتوا موزعين بين المملكة الإسبانية والجمهورية الفرنسية، بالإضافة إلى عدد من دول الخليج، معلنا عن تلقي المغرب طلبات تشغيل من دول كثيرة في مقدمتها كندا وألمانيا.

الوزير السكوري، شدد على أن مواكبة الحركة العمالية للعمال المغاربة بالخارج، باتت مسألة أساسية منطلقها حقوقي قبل أن يكون اقتصاديا.

وأوضح المسؤول الحكومي، أن الدولة تتعهد بألا تهدر حقوق العمال الموسميين في الخارج أو تهضم، وذلك وفقا لمقتضيات أكثر من 12 بروتوكول أبرمتها المملكة مع دول أجنبية.

وقال السكوري في معرض جواب له عن سؤال شفوي الثلاثاء بمجلس المستشارين، حول تتبع حركة العمال  المغاربة الموسميين في الخارج، إن وزارته تشترط على دول الاستقبال ألا يشتغل العمال المغاربة بشروط أقل من الشروط التي يتمتع بها مواطنات ومواطنو تلك الدول.

مضيفا، نشترط أيضا أن نتحدث مع وكالة تشغيل مماثلة لما في المغرب، من أجل تتبع مسار العمال الموسميين وشكاياتهم التي ينبغي حلها مع الهيئات الرسمية في الدولة، وليس مع القطاع الخاص، كاشفا عن إيجاد حلول لعدة شكايات في هذا الإطار.

 

 

 

كلمات دلالية الخارج السكوري العمال الموسميين وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات

مقالات مشابهة

  • هل تعلم أن مغلي البقدونس يمكن أن يغير حياتك؟: إليك الفوائد التي لا تعرفها
  • مختصون: القهوة تقلل من خطر الإصابة بالخرف
  • سرقة السيارة التي« لا يمكن سرقتها»
  • استدرجتها للغسالة..برازيلية تقتل ابنة زوجها
  • محافظ بورسعيد يتفقد مبنى مجمع المصالح ويوجه باستكمال تطوير ورفع كفاءة المبنى
  • وزير التشغيل: 40 ألف مغربية ومغربي يعملون موسميا في الخارج
  • حفاظاً على الحيوانات والطيور.. حملة على الصيدليات والعيادات البيطرية بعجمان
  • كيف يمكن لتركيا تعزيز وضعها المتميز في سوريا؟
  • ما حكم الصلاة وراء إمام فعل أشياء قد تبطلها؟.. أمين الفتوى يجيب
  • زوج الممثلة السورية آنجي مراد يكشف عن تطورات وضعها الصحي: ما بين الحياة والموت