مؤسسة بحثية: 30% من كهرباء العالم تأتي من مصادر الطاقة المتجددة
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
تمثل مصادر الطاقة المتجددة الآن أكثر من 30% من عمليات توليد الكهرباء في العالم، وفقًا لتقرير نشرته مؤسسة بحثية اليوم الأربعاء.
وبحسب بيان صحفي صادر عن مؤسسة "إمبر" البحثية في مجال الطاقة، فإن "دفع النمو في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح العالم إلى تجاوز نسبة 30% من عمليات توليد الكهرباء من المصادر المتجددة لأول مرة في عام 2023".
ووفقًا لتقرير "إمبر"، نمت حصة الطاقة المنتجة باستخدام مصادر متجددة من 19% في عام 2000 إلى أكثر من 30% في عام 2023.
وكل هذا النمو يعود إلى زيادة استخدام طاقة الرياح والطاقة الشمسية. توليد الطاقة الكهرومائية
وقال التقرير إن حصة توليد الطاقة الكهرومائية وغيرها من مصادر الطاقة المتجددة في إجمالي إنتاج الطاقة انخفضت خلال الفترة نفسها.
أخبار متعلقة ناسا تؤجل موعد إطلاق أول رحلة مأهولة لكبسولة ستارلاينر الفضائيةمع انخفاض الطلب.. أسترازينيكا تبدأ سحب لقاح كورونا عالميًامؤكداً على الآفاق المشرقة لهذه المشاريع.. "تي في بريكس": مستقبل واعد ينتظر مشروعات الطاقة المتجددة #السعودية#اقتصاد_اليومالتفاصيل: https://t.co/jYWFrRfi8Y pic.twitter.com/bps3lGHhdV— اقتصاد اليوم (@alyaum_eco) April 29, 2024
ورأت إمبر أن توليد الكهرباء على المستوى العالمي من الوقود الأحفوري يمكن أن يبدأ في الانخفاض في عام 2024.
وجاء في البيان الصحفي أن "النمو السريع في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح قد أوصل العالم إلى نقطة تحول حاسمة، على الأرجح هذا العام، إذ يبدأ توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري في الانخفاض على المستوى العالمي".
وأشار البيان إلى أن أرقامه لعام 2023 تأتي من 80 دولة تمثل 92% من الطلب العالمي على الطاقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن بروكسل مصادر الطاقة المتجددة توليد الكهرباء توليد الكهرباء من الرياح توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة الوقود الأحفوري الطاقة المتجددة تولید الکهرباء فی عام
إقرأ أيضاً:
تعزيز الشراكة مع تركيا بمجالات الطاقة والصناعة والتعدين
على هامش مشاركته في قمة إسطنبول للموارد الطبيعية (INRES)، التقى وزير الصناعة والمعادن بحكومة الوحدة الوطنية، أحمد أبوهيسه، وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، ألب أرسلان بيرقدار، وذلك بمدينة إسطنبول، بحضور عدد من المسؤولين والمختصين من كلا الجانبين.
وتم خلال اللقاء بحث آفاق التعاون الثنائي بين ليبيا وتركيا في مجالات الطاقة، والصناعة، والتعدين، مع التأكيد على أهمية تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وتفعيل الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الموقعة، بما يسهم في دعم مسارات التنمية المستدامة.
كما ناقش الوزيران أهمية الموارد الطبيعية والمعادن الحرجة، باعتبارها ركيزة أساسية لتحقيق النمو الصناعي، وتمت مناقشة فرص الاستثمار المشترك في المشاريع الصناعية، خاصة في مجال التعدين داخل ليبيا، وسبل الاستفادة من الخبرات التركية في هذا المجال.
وأكد الجانبان خلال اللقاء على عمق العلاقات الليبية التركية، وحرصهما على مواصلة التنسيق وتوسيع مجالات التعاون، بما يخدم المصالح المتبادلة ويعزز من فرص النمو والازدهار في البلدين.