سوسن بدر: الإعداد لجزء جديد من “أبو العروسة” وأحب لقب نفرتيتي مصر
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
أعلنت الفنانة سوسن بدر، في لقاء خاص لصدي البلد مع الإعلامية أوركيد سامي لـ عن وجود جزء جديد من مسلسل “أبو العروسة”، وأعربت عن سعادتها أنها ضيفة شرف مهرجان بردية للسينما الومضة في الدورة الأولي من المهرجان، وخاصةً أن المهرجان يحمل إسم المخرج القدير الراحل عاطف الطيب.
وقالت أنها تفتقد الفنان القدير الراحل صلاح السعدني والفنان القدير أشرف عبد الغفور في المهرجانات و في الحياة الفنية أو الشخصية، فهما تاركين فيها آثرًا كبيرًا.
وأكدت أن مهرجانات الأفلام القصيرة دعمًا كبيرًا للشباب حيث تظهر مواهبهم وتخرج طاقتهم وعروض الأفلام القصيرة تكون أصعب من الأفلام الطويلة.
وأشارت سوسن بدر أن المهرجانات الفنية من وجهة نظرها هى تبادل الثقافات بين البلاد وتصف ثقافتهم، مؤكدة أن الفن هو سفير الوطن .
ونصحت أن يجب تركيز السينما على قضايا ومشاكل تفيد المجتمع لأن لدينا قضايا عديدة على جميع المستويات إقتصادي وإجتماعي وسياسي، فالفن هو القوة الناعمة التي تغير المجتمع لا يوجد عنف يغير المجتمع ولكن القوة الناعمة هى التى تغير وسيظهر هذا على السينما فى الفترة المقبلة.
واختتمت حديثها بأنها تتمنى تقديم شخصية تاريخية مثل ما يطلب منها الجمهور ولكن الأهم هى كتابة العمل ويستطيع جذبها، ولديها العديد من الأدوار التي تتمنى أن تقدمها و تابعت أنها تحب الأعمال الصعيدي جدا و أنها سعيدة بنجاح مسلسل قلع الحجر و تعشق لقب نفرتيتي مصر
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تغير المناخ يهدد زراعة الموز في أميركا اللاتينية
قد تواجه زراعة الموز انخفاضا دراماتيكيا في المساحة المناسبة للزراعة نتيجة تغير المناخ خلال السنوات الـ55 القادمة في منطقة أميركا اللاتينية والبحر الكاريبي المسؤولة عن 80% من صادرات الموز بالعالم، بحسب دراسة حديثة.
ووجدت الدراسة المنشورة بمجلة "نيتشر فود" أن ارتفاع درجات الحرارة سيؤدي إلى انخفاض بنسبة 60% في مساحة الأرض المناسبة حاليا لمزارع الموز بالمنطقة، لا سيما في كولومبيا وفنزويلا، بحلول عام 2080.
ومع انكماش المساحة المناسبة لمزارع الموز، سيحتاج المزارعون إلى التكيف من خلال تنفيذ الري وتنفيذ أصناف الموز المقاومة للجفاف وتحويل مناطق زراعتهم، كما تقول الدراسة.
ولفتت الدراسة إلى أن إصلاح البنية التحتية للري بما يتناسب مع ارتفاع درجات الحرارة يمكن أن يوسع المنطقة المناسبة لزراعة الموز في المستقبل.
وأوضحت أن إضافة هذا الإجراء التكيفي يعني أن تغير المناخ في المستقبل لن يؤدي إلا إلى انكماش المساحة الحالية من الأراضي المناسبة لزراعة الموز بنسبة 41%.
وحذرت الدراسة من أن المزارعين في الدول النامية قد يكونون أقل قدرة على التكيف مقارنة بنظرائهم في البلدان الأكثر ثراء.
وبينما تعد آسيا أكبر منتج للموز، فإن أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي مسؤولة عن حوالي 80% من صادرات الموز العالمية، خاصة من الإكوادور وكوستاريكا.
ويعد قطاع الموز صناعة متنامية تبلغ قيمتها حوالي 25 مليار دولار عالميا، كما تؤمن فرص عمل لأكثر من مليون شخص حول العالم.
إعلان