«المتحدة»: عوائد مهرجان العلمين تذهب إلى مبادرة حياة كريمة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أن صافى عوائد مهرجان العلمين سيتم التبرع بها لمبادرة حياة كريمة. وكانت الشركة المتحدة أعلنت في بداية الموسم الصيفى انطلاق مهرجان العلمين في دورته الأولى والذي يهدف للترويج للسياحة المصرية ووضع مدينة العلمين على خارطة السياحة المصرية والعالمية، وأيضًا زيادة فرص الاستثمار، وبالتالي توفير مزيد من فرص العمل وذلك من خلال استغلال قوة مصر الناعمة ممثلة في الثقافة والفن والرياضة.
أخبار متعلقة
لليوم الثاني.. تفاعل كبير بمهرجان العلمين مع العروض الفلكلورية لقصور الثقافة
«السياحة والآثار»: نتطلع لنقل نسخة مهرجان العلمين لأماكن سياحية أخرى
نجوم لبنان فى سهرة غنائية بمهرجان العلمين الجديدة
«كرنفال فني وعروض أوبرا» ضمن مشاركة «الثقافة» بمهرجان العلمين (تفاصيل)
أحمد سعد يحيى حفلًا بمهرجان العلمين ..وحضور جماهيرى كبير
و اكدت الشركة المتحدة أن هذا التبرع ايمانا منها بالدور الذي تلعبه مبادرة حياة كريمة في توفير حياة كريمة للفئات الاكثر احتياجا كما تهدف إلى التخفيف عن كاهل المواطنين في الريف والمناطق العشوائية في الحضر، بالإضافة إلى الارتقاء بالمستوى الاقتصادي والاجتماعي والبيئي للأسر في القرى الاكثر احتياجا
مهرجان العلمين المتحدة ومهرجان العلمين عوائد مهرجان العلمين تذهب إلى مبادرة حياة كريمةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مهرجان العلمين زي النهاردة بمهرجان العلمین مهرجان العلمین حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
عاهل الأردن ورئيس بلغاريا يترأسان جولة جديدة من مبادرة «اجتماعات العقبة» بتنظيم مشترك في صوفيا
ترأس العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس البلغاري رومن راديف في صوفيا، اليوم، الجمعة، جولة جديدة من مبادرة "اجتماعات العقبة"، بتنظيم مشترك مع بلغاريا.
وتناولت الجولة المنعقدة للمرة الثالثة حول دول البلقان، المستجدات في المنطقة والتحديات الأمنية، وسبل تعزيز التعاون لمحاربة الإرهاب والتطرف العنيف، خاصة على شبكة الإنترنت، إضافة إلى قضايا الهجرة غير الشرعية.
وناقشت الجولة، التي حضرها الأمير غازي بن محمد، كبير مستشاري الملك للشئون الدينية والثقافية، المبعوث الشخصي له، فرص توثيق التعاون والشراكة وتبادل الخبرات بين الدول والمنظمات الدولية المعنية في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف.
وشارك في الجولة رؤساء دول وحكومات ومسئولون وممثلون عن مؤسسات أمنية وعسكرية من صربيا، وألبانيا، ومقدونيا الشمالية، ومونتينيغرو (الجبل الأسود)، وسلوفينيا، وكوسوفو، والبوسنة والهرسك، وكرواتيا، ورومانيا، والنرويج، وبلجيكا، وإسبانيا، واليونان، وإيطاليا، وفرنسا، وهنغاريا، وهولندا، وقبرص، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، واليابان، إضافة إلى ممثلين عن الاتحاد الأوروبي، ومنظمة الإنتربول، ومنتدى الإنترنت العالمي لمكافحة الإرهاب، ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا.
وعقد العاهل الأردني على هامش الاجتماعات، لقاءات منفصلة مع رئيسة سلوفينيا ناتاشا بيرك موسار، ورئيس ألبانيا باجرام بيجاج، ورئيسة كوسوفو فيوسا عثماني، ورئيسة مقدونيا الشمالية غوردانا سيليانوفسكا دافكوفا، ورئيس مونتينيغرو ياكوف ميلاتوفيتش، ورئيس صربيا ألكسندر فوتشيتش، ووزير الداخلية البلجيكي برنارد كوينتين.
وعُقدت جولات سابقة من مبادرة "اجتماعات العقبة" خارج الأردن، حيث استضافت إندونيسيا، وألبانيا، وهولندا، ونيجيريا، ورواندا، والولايات المتحدة الأمريكية، والجمعية العامة للأمم المتحدة، وسنغافورة، وإسبانيا، والنرويج، والبرازيل هذه الاجتماعات بالشراكة مع المملكة.
وركزت جولات سابقة لمبادرة اجتماعات العقبة على مناطق شرق إفريقيا، وجنوب شرق آسيا، وأمريكا اللاتينية، وغرب إفريقيا والساحل.
وتهدف المبادرة، التي أطلقها العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني عام 2015، إلى تعزيز التنسيق والتعاون الأمني والعسكري وتبادل الخبرات والمعلومات بين مختلف الأطراف الإقليمية والدولية في الحرب على الإرهاب والتطرف.