بكمين محكم.. الرأس المدبر لعصابة سلب في قبضة القوى الأمنية
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
أعلنت المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي أنه في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم ولاسيما عمليات السلب في مختلف المناطق اللبنانية، وبعد المتابعة تمكّنت شعبة المعلومات من رصد عصابة يقوم أفرادها بتنفيذ عمليات سلب تستهدف أشخاصاً في محلّة صبرا، مستخدمين آلات حادّة.
على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في الشّعبة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد أفراد العصابة المذكورة وتوقيفهم. ونتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة توصلت الشّعبة الى تحديد هويّاتهم، ومن بينهم الرأس المدبّر للعصابة، ويُدعى:
- ر. ع. (من مواليد عام ۲۰۰۲، لبناني)
بتاريخ 26-4-2024 وبعد مراقبة دقيقة، رصدته إحدى دوريّات الشّعبة في صبرا، حيث أوقفته بكمينٍ محكم، وضبطت بحوزته خنجرا حربيًا، يستخدمه في عمليات السلب.
بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه لجهة ترؤسه عصابة سلب، وأنّه نفّذ وأفراد عصابته مئات عمليات السّلب والتّشليح، وأنهم ينشطون في هذا المجال منذ حوالى السنة. كما اعترف بتعاطي المخدّرات.
أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع والمضبوطات القضاء المختص، بناءً على إشارته، والعمل جارٍ لتوقيف باقي أفراد العصابة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
علي أبو جريشة: كرة التنس سر قوتي في ضربات الرأس
استعاد علي أبو جريشة نجم الإسماعيلي السابق ذكريات تألقه في الملاعب، مشددا على أنه لا أحد يحقق النجاح بمفرده والجميع تعاون معه لإظهار جيل جديد في الإسماعيلي ووادي دجلة.
وقال أبو جريشة خلال حواره مع برنامج هاتريك الذي يقدمه الإعلامي محمد المحمودي عبر قناة أون تايم سبورتس 2: “ولدت في أسرة تتنفس كرة القدم و6 أفراد من عائلتي مثلوا منتخب مصر، وكرة التنس كانت سر قوتي في اللعب بضربات الرأس وكنت أتحدى زملائي لمدة نصف ساعة من خلال لعب الكرة برأسي حتى ”الحيطة" الطول ليس أساس التميز في ضربات الرأس ولكن توقيت التحرك في اللعبة هو المعيار، وما زدا من تميزي، أن العربي وشحتة ورضا كانوا لا يجيدون اللعب بضربات الرأس فكان الالتفات للأنظار لي بعد تألقي في ضربات الرأس".
واختتم: "لا يوجد مدرب يصنع لاعب كرة قدم والموهبة أساس تألق أي لاعب وليس تأثير المدرب".