طريقة عمل كيكة الأفاتار الباردة من غير دقيق أو بيض.. «خفيفة على المعدة»
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
كيكة الأفاتار الباردة من أسهل أنواع الكيك التي تصنعه ربات المنازل لأطفالها، خاصة لما تحتويه على مواد مختلفة وسريعة في التحضير، كما أنها تعد مفيدة للأطفال، لذلك نستعرض طريقة عمل كيكة الأفاتار بمكونات سهلة وبسيطة دون الحاجة إلى إدخالها الفرن.
تتميز كيكة الأفاتار بشكلها الجذاب ومذاقها الحلو، وفق ما أوضحته الشيف نادية السيد، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، مشيرة إلى أن الكيكة سهلة التحضير وبمكونات بسيطة، وفي النهاية تحصل على ألذ وأشهى كيكة يمكن تقديمها.
- باكت «كيس» جيلي.
- 2 كوب ماء دافيء.
- ربع كوب ماء بارد.
- نكهات طعام، أو نكهات مختلفة من الجيلي.
- 2 كوب من اللبن.
- سكر على حسب الرغبة.
- جيلاتين من غير نكهة.
طريقة عمل كيكة الأفاتارتبدأ طريقة عمل كيكة الأفاتار الباردة، عن طريق وضع كيس الجيلي بالنكهة المفضلة داخل إناء فارغ، وخفقه بالماء الدافيء والبارد، ومن ثم تفريغ الكمية في قوالب ثلاجة، وتغير الألوان عن طريق ألوان الطعام أو النكهات الأخرى، ووضعها في الفريزر ما يقرب من ساعتين.
وفي الجهة الأخرى يجري وضع الحليب على نار هادئة وضع السكر والجيلاتين، وتقليبه جيدًا حتى تختفي الحبيبات تمامًا، وتركه فترة زمنية حتى يهدأ، بعدها أخرجي الجيلي من الثلاجة وقطعيه إلى مكعبات صغيرة متناسقة، ووضعيه داخل قالب كيك، وقبل وضع الكمية به لابد من دهنه بنقطه خفيفة للغاية من الزيت، حتى لا يلتصق به الجيلي.
بعد تقطيع الجيلي مكعبات صغيرة، ووضعها داخل قالب الكيك، لابد من التأكد أن الحليب أصبح دافيء حتى لا يسيح الجيلي، وسكبه داخل القالب حتى تغطية الجيلي تمامًا، ووضعه في الفريزر عدة ساعات، ومن ثم استخراجه وقلبه على صنية، ثم تقطيعه وتقديمه للأطفال والكبار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كيكة الأفاتار طريقة عمل الكيكة
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للسرطان.. هل حرقة المعدة تدل على الإصابة به؟
الإصابة بالسرطان تحدث نتيجة نمو غير طبيعي للخلايا في الجسم، وانقسامها بمعدل سريع مما يؤثر على الأعضاء، وقبل أن ينتشر الورم في الجسم يصدر العديد من المؤشرات، وفي 4 فبراير من كل عام، يتكاتف العالم من أجل التوعية بمرض السرطان بالتزامن مع يومه العالمي اليوم لنشر التوعية، وتقديم خدمات صحية فعالة، ومع دخول فصل الشتاء تزداد أمراض المعدة وآلام البطن، وأظهرت الأبحاث أن ذلك قد يكون علامة على مرض السرطان، فما علاقة حرقة المعدة بالإصابة بالسرطان؟ ولماذا تكون مؤشرًا محتملًا له؟
حرقة المعدة مؤشر لمرض السرطانغالبًا ما تبدأ انتشار خلايا مرض السرطان في منطقة الموصل المعدي المريئي، لذلك فإن حرقة المعدة تكون علامة وإشارة على الإصابة به، وأوضح الدكتور أحمد سمير، أستاذ جراحة الأورام، أن تكاد كل أنواع السرطان تبدأ في المعدة وتكون سرطانات معدة غُدية، كما أن خطر حرقة المعدة قد يزيد من مخاطر الإصابة بالسرطان، وقد تشمل مؤشرات السرطان المرتبطة بالمعدة عدة أعراض، وتتمثل في الإصابة بعسر الهضم وصعوبة البلع والشعور بالانتفاخ وحرقة المعدة وفقدان الوزن دون محاولة والشعور بالتعب الشديد.
حرقة المعدة والإصابة بالسرطانووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، بحسب البيانات التي نشرتها الوكالة الدولية، أوضحت آخر الإحصائيات الصادرة عن المنظمة أن سرطان الرئة النوع الأكثر شيوعًا، ويليه سرطان الثدي لدى الإناث والقولون والمستقيم والبروستاتا والمعدة، لذلك كلما اُكتشف مرض السرطان مبكرًا، كلما زادت فرص نجاح العلاج، وأضاف «سمير»، خلال حديثه لـ«الوطن»، أنه على الأشخاص الذين يشعرون بألم في المعدة، عليهم ضرورة مراقبة ذلك جيدًا، لأن عسر الهضم لفترات طويلة، يستدعي الذهاب الفوري للطبيب من أجل إجراء الفحوصات اللازمة، خاصةً إذا كان الشخص يشعر دائمًا بأنه يشعر بالتعب والغثيان الشديد والقيء.
وأضاف أخصائي طب الأورام، أن الاكتشاف المبكر لمرض السرطان يمثل عاملًا مهمًا لتحسين فرص التعافي، وحتى لا تحدث تغيرات في الحمض النووي لخلايا الجسم، خاصةً للأشخاص الذين يتجاهلون الأعراض الواضحة التي تشير لاحتمال الإصابة بالسرطان، ويُمكن الوقاية من الإصابة به من خلال اتباع مجموعة من النصائح، منها تجنب تناول الأكلات الدسمة وعدم تناول المأكولات الحارة الثقيلة على المعدة، كم ينبغي تجنب تناول كثير من الأطعمة المالحة أو المصنعة، ويجب اتباع نظام غذائي صحي يعتمد على الحبوب الكاملة والفواكه والخضروات.