أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه شن غارات على أهداف لحزب الله في 6 مناطق بجنوب لبنان.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية:
الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
تقرير صيني: قوات صنعاء بأسلحة منخفضة التكلفة تستنزف مليارات الجيش الأمريكي
الجديد برس| سلط تقرير صيني الضوء على قدرة القوات المسلحة اليمنية على استنزاف القوات
الأمريكية باستخدام “أسلحة منخفضة التكلفة، مثل الطائرات المسيرة التي لا تتجاوز قيمتها 10 آلاف دولار، مقابل صواريخ أمريكية بملايين الدولارات لاعتراضها”. وأشار
التقرير الذي نشره موقع “بوابة الأخبار الصينية” إلى أن “الحوثيين أسقطوا 22 طائرة أمريكية بدون طيار من طراز “MQ-9” منذ أبريل الماضي، بتكلفة إجمالية تقدر بحوالي 660 مليون دولار، مما وصفه معلقون على الإنترنت بأنه “صفقة القرن” للحوثيين”. وأبرز التقرير فعالية نظام الدفاع الجوي الحوثي، الذي يعتمد على تقنيات بسيطة مثل الصواريخ الموجهة بالأشعة تحت الحمراء وأنظمة الحرب الإلكترونية. وفي حادثة لافتة، حاول الحوثيون اعتراض قاذفة الشبح الأمريكية “بي-2″، مما أجبرها على الفرار، في دلالة على جرأة القوات اليمنية وتطور قدراتها. وفقًا للتقرير، أنفقت الولايات المتحدة مليار
دولار خلال 50 يومًا من العمليات العسكرية ضد
الحوثيين دون تحقيق أهداف استراتيجية، حيث تواصل قوات الحوثيين إطلاق صواريخها من منصات متنقلة في الصحراء. وأشار التقرير إلى أن الغارات الأمريكية أصابت في كثير من الأحيان أهدافًا وهمية، مثل خيام فارغة، مما زاد من الإحباط في واشنطن. وحذر التقرير من أن استمرار هذه الحرب قد يدفع الولايات المتحدة إلى “مستنقع عسكري” طويل الأمد، مع تزايد الضغوط المالية على البحرية الأمريكية. واستشهد بوثائق مسربة من البنتاغون تشير إلى احتمال تقليص نفقات الوقود في الربع المقبل إذا استمرت الخسائر بنفس الوتيرة. وخلص التقرير إلى أن هجمات الحوثيين، باستخدام الصواريخ والطائرات المسيرة، حوّلت حاملات الطائرات الأمريكية إلى “أهداف حية في البحر”، مما يهدد أسطورة الهيمنة العسكرية الأمريكية. وأثار التقرير تساؤلات حول ما وصفه بـ”التكنولوجيا السوداء” التي قد يستخدمها الحوثيون في المستقبل، متوقعًا تصعيدًا جديدًا في هذه “اللعبة الاستراتيجية” في البحر الأحمر.