السجن لمصري جمع 100 ألف دولار من أبراج الكويت
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
قضت محكمة كويتية بحبس موظف مصري 7 سنوات بعد إدانته بالاستيلاء على 29 ألف دينار (أكثر من 94 ألف دولار أمريكي) من عمله في أبراج الكويت.
وقالت صحيفة "السياسة" المحلية إن الموظف "تسلل إلى قاعدة البيانات وتلاعب بالمعلومات والتواريخ لطباعة تذاكر وإعادة بيعها لمدة سنتين".
وبحسب صحيفة "المجلس"، فإن الموظف المصري طبع تذاكر "مزورة" لدخول أبراج الكويت أدرت عليه عائدا ماليا وصل إلى 29 ألف دينار وذلك خلال عامين، مما جعل محكمة الجنايات تقضي بحبسه لمدة 7 سنوات.
محكمة الجنايات تقضي بحبس موظف مصري 7 سنوات استولى على 29 ألف دينار قيمة تذاكر أبراج الكويت مزوّرة بعد طباعتها وإعادة بيعها خلال سنتين بعد تسلله إلى قاعدة البيانات وتلاعبه بالمعلومات والتواريخ. pic.twitter.com/4LwEhJk44n
— المجلس (@Almajlliss) May 7, 2024وتعد أبراج الكويت التي افتتحت عام 1977 من المعالم السياحية البارزة في الدولة الخليجية، وكانت رمزا للنهضة التي شهدتها خلال تلك الحقبة.
ويشمل المشروع 3 أبراج أطولها بارتفاع 185 مترا، وكان يعد في تلك الفترة يعتبر الأعلى على مستوى دول الشرق الأوسط، بحسب منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).
المصدر: وسائل إعلامية كويتية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: السلطة القضائية الفساد جرائم شرطة أبراج الکویت
إقرأ أيضاً:
محكمة أمريكية تنظر قضية تبرعات المليون دولار للناخبين.. كيف رد محامو إيلون ماسك؟
(CNN)-- زعم محامو رجل الأعمال والملياردير إيلون ماسك في المحكمة، الاثنين، أن هديته البالغة مليون دولار للناخبين ليست يانصيبًا، وقالوا إن لجنة العمل السياسي التابعة له، لا تختار الفائزين "بالصدفة".
وقال محامي ماسك، كريس غوبر: "لا توجد جائزة يمكن الفوز بها"، والفائزون "لا يتم اختيارهم بالصدفة".
بدلاً من ذلك، أوضح غوبر إن ما يسمى "الجائزة" هي في الواقع تعويض عن العمل كمتحدث باسم لجنة العمل السياسي الفائقة المؤيدة لترامب - ويتم اختيار المستفيدين من المليون دولار "على أساس ملاءمتهم للعمل كمتحدثين باسم لجنة العمل السياسي الأمريكية"، مضيفًا أنهم "يكسبون" المليون دولار كدفعة لعملهم.
وفي إعلانه عن الهدية، قال ماسك: "سنمنح مليون دولار بشكل عشوائي للأشخاص الذين وقعوا على العريضة"، في إشارة إلى عريضته لدعم الدستور. لكن غوبر زعم، الاثنين، أن هناك فرقًا بين اختيار الفائزين "عشوائيًا" واختيارهم "بالصدفة"، كما يحدث في اليانصيب.
ويدرس القاضي ما إذا كان سيوقف المسابقة، لأن المدعي العام يرى أنها تدار مثل اليانصيب غير القانوني.