صحافة العرب:
2024-09-17@02:28:03 GMT

زيلينسكي: لا نملك أسلحة كافية لمحاربة روسيا

تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT

زيلينسكي: لا نملك أسلحة كافية لمحاربة روسيا

شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن زيلينسكي لا نملك أسلحة كافية لمحاربة روسيا، أكد الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، الإثنين، أن كييف لا تملك مساعدات وأسلحة بشكل كاف لمحاربة القوات الروسية.وقال زيلينسكي هل هناك .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زيلينسكي: لا نملك أسلحة كافية لمحاربة روسيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

زيلينسكي: لا نملك أسلحة كافية لمحاربة روسيا

أكد الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، الإثنين، أن كييف لا تملك مساعدات وأسلحة بشكل كاف لمحاربة القوات الروسية.

وقال زيلينسكي: "هل هناك مساعدة كافية؟ إذا انتهت الحرب، فسيكون ذلك كافيا. طالما أن هناك حربا، فلا شيء يمكن أن يكون كافيا. هذا يعني أن شيئا ما مفقود"، حسبما أورد موقع "روسيا اليوم".

وأضاف: "المساعدة مختلفة، إنها ليست مجرد سلاح"، مشيرا إلى أن كييف بحاجة إلى دعم في كل من التسلح وحرب المعلومات والمساعدات الإنسانية.

وتأتي تصريحات زيلينسكي تكرارا لمطالبات أوكرانيا للغرب بمزيد من الأسلحة، ما لاقى صدى سلبيا لدى بعض دول التحالف الداعم لها.

وأثار وزير الدفاع البريطاني، بن والاس، الجدل في 10 يوليو/تموز الماضي، عندما طالب أوكرانيا بإظهار المزيد من الامتنان لحلفائها، مشيرا إلى أن بلاده ليست "متجر أمازون" لإمدادات الاسلحة.

لكن رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، سارع آنذاك إلى استبعاد أي ايحاء بأن لندن منزعجة من الضغوط الشديدة التي يمارسها زيلينسكي، للحصول على مزيد من الأسلحة.

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل زيلينسكي: لا نملك أسلحة كافية لمحاربة روسيا وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

روسيا تلوح بسلاحي «النووي» و«الفتاك» لتدمير كييف

عواصم «وكالات»: هدد مسؤولون روس الغرب اليوم بتصعيد بلا قيود للحرب يتم خلاله تدمير العاصمة الأوكرانية كييف تماما، وذلك بالتزامن مع بحث زعماء غربيين ما إذا كانوا سيسمحون لأوكرانيا باستخدام أسلحتهم لشن ضربات في عمق الأراضي الروسية. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في ساعة متأخرة من مساء الجمعة إن خطته لتحقيق النصر تعتمد على قرار واشنطن، في إشارة واضحة إلى التفويض بشن الضربات طويلة المدى الذي تسعى كييف منذ فترة طويلة للحصول عليه من دول حلف شمال الأطلسي.

وقال أندريه يرماك مدير مكتب زيلينسكي عبر تطبيق تيليجرام اليوم «هناك حاجة إلى قرارات قوية. يمكن وقف الإرهاب من خلال تدمير المرافق العسكرية التي ينشأ فيها».

وتقول كييف إن الضربات بعيدة المدى لازمة من أجل دعم جهودها الرامية للحد من قدرة موسكو على مهاجمة أوكرانيا، لكن أعضاء في حلف شمال الأطلسي ما زالوا مترددين في السماح بتلك الضربات ويشيرون إلى مخاوف من أن موسكو ستتعامل معها على أنها تصعيد كما يشككون في جدواها.

وبينما لم يتم بعد إعلان أي قرار رسمي بشأن هذه المسألة، قال نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف إن القرار تم اتخاذه بالفعل وإبلاغ كييف به وإن موسكو سيتعين عليها الرد بإجراءات خاصة بها.

ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن ريابكوف قوله «تم اتخاذ القرار ومنح التفويض المطلق.. (لكييف)، لذلك نحن مستعدون لكل شيء». وأضاف «سنرد بطريقة لن تكون جميلة».

وقال دميتري ميدفيديف الرئيس السابق للبلاد ونائب رئيس مجلس الأمن الروسي حاليا إن الغرب يختبر صبر روسيا وله حدود.

وأضاف أن التوغل الأوكراني في منطقة كورسك الروسية، والذي وصفه زيلينسكي بأنه عملية ناجحة أبطأت التقدم الروسي، أعطى موسكو بالفعل أسبابا رسمية لاستخدام ترسانتها النووية.

وقال إن موسكو يمكنها إما أن تلجأ إلى الأسلحة النووية في النهاية أو تستخدم بعض أسلحتها الجديدة الفتاكة غير النووية لشن هجوم واسع النطاق. وأضاف عبر تيليجرام «سيكون هذا هو الحال. بقعة عملاقة رمادية منصهرة وليس «أم المدن الروسية»، في إشارة إلى كييف.

وقال يرماك «التهديدات الصاخبة التي يصدرها نظام بوتين دليل على خوفه (بوتين) من أن الإرهاب قد ينتهي».

وأرجأ الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر اتخاذ قرار بشأن السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ بعيدة المدى تلقتها من الغرب ضد روسيا، وهي خطة دفعت موسكو إلى التهديد بأن ذلك قد يدفعها إلى مواجهة مع دول حلف شمال الاطلسي.

وقال ستارمر للصحفيين في البيت الأبيض إنه أجرى «نقاشا واسعا بشأن الاستراتيجية» مع بايدن، موضحا أن هذا اللقاء «لم يكن اجتماعا يتعلق بقدرات معينة».

وقبل الاجتماع، قال مسؤولون إن ستارمر سيضغط على بايدن لدعم خطته لإرسال صواريخ ستورم شادو البريطانية إلى أوكرانيا لضرب العمق الروسي مع تزايد قلق الحلفاء بشأن الوضع في ساحة المعركة.

لكن زعيم حزب العمال أشار إلى أنه وبايدن سيناقشان الخطة الآن خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في الأسبوع ما بعد التالي «مع مجموعة أوسع».

وبينما اجتمعا مع فريقيهما في البيت الابيض، قلل بايدن من أهمية تحذير الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أن السماح لأوكرانيا بإطلاق الأسلحة يعني أن الغرب «في حالة حرب» مع روسيا.

وقال بايدن في معرض تعليقه على التهديدات الأخيرة التي أطلقها بوتين بشأن خطر اندلاع حرب بين روسيا وحلف شمال الأطلسي «لا أفكر كثيرا في بوتين». وأعلن الجيش الروسي اليوم سيطرته على بلدة في شرق أوكرانيا حيث تواصل قواته التقدم أمام قوات كييف.

وقالت وزارة الدفاع الروسية «حُررت بلدة جيلانوي بيرفوي (جيلاني بيرشي بالأوكرانية) بفضل العمليات النشطة والحاسمة لوحدات تجمع الجنوب». وتقع هذه البلدة الصغيرة في منطقة بوكروفسك ذات الأهمية اللوجستية للجيش الأوكراني. وسجل الجيش الروسي تقدما سريعا في منطقة دونيتسك في الأسابيع الأخيرة وهو يعلن بانتظام سيطرته على بلدات صغيرة. وأكد الثلاثاء سيطرته أيضا على مدينة كراسنوغوريفسكا في المنطقة نفسها.

وكان الرئيس الروسي قد حذّر الخميس من أن سماح الغربيين لأوكرانيا بضرب الأراضي الروسية بواسطة صواريخ بعيدة المدى، سيعني «انخراط دول حلف شمال الأطلسي في حرب مع روسيا».

ورغم تأكيد بايدن أنه «من الواضح أن بوتين لن ينتصر في هذه الحرب»، إلا أن الرئيس الأمريكي متردد حيال السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ «أتاكمز» الأمريكية لضرب أراض روسية.

ويعتقد مسؤولون أمريكيون أن الفارق الذي ستحدثه الصواريخ سيكون محدودا في ما يتّصل بالعمليات العسكرية لأوكرانيا، إضافة إلى أن واشنطن تريد ضمان عدم نضوب مخزوناتها من هذه الصواريخ.

وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي «لا أتوقع أن تفضي المناقشات إلى أي إعلان بارز، بالتأكيد ليس من جانبنا».

لكن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي حض الحلفاء الغربيين لكييف على بذل مزيد من الجهود لدعم بلاده.واتّهم زيلينسكي من كييف الغرب بـ «الخوف» حتى من مساعدة أوكرانيا في إسقاط الصواريخ التي تنهال عليها، خلافا لما يفعله مع إسرائيل. وقال إنه سيجتمع مع بايدن «هذا الشهر» لعرض «خطة للنصر» بشأن كيفية إسدال الستار على عامين ونصف العام من الحرب مع روسيا. وأبدت روسيا غضبها إزاء احتمال إمداد الغرب أوكرانيا أسلحة بعيدة المدى.

وفي مؤشر إضافي يدل على تزايد التوترات، سحبت روسيا أوراق اعتماد 6 دبلوماسيين بريطانيين اتهمتهم بالتجسس، في خطوة وصفتها لندن بأنها مزاعم «لا أساس لها».

وحذّر سفير روسيا لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا في مداخلة منفصلة من أن السماح لأوكرانيا باستخدام أسلحة بعيدة المدى سيغرق حلف شمال الأطلسي في «حرب مباشرة مع... قوة نووية».

في الأثناء، تنتظر أوكرانيا وحلفاء الولايات المتحدة بفارغ الصبر نتيجة الانتخابات الرئاسية الأمريكية التي تشهد حملتها تنافسا محتدما والتي ستجرى في نوفمبر وقد تقلب نتائجها سياسة واشنطن تجاه أوكرانيا رأسا على عقب.

مقالات مشابهة

  • روسيا تعلن عن تدمير معاقل قوات كييف في كورسك
  • زيلينسكي يطلب من ترامب تفاصيل خطة السلام المقترحة مع روسيا
  • بوريل: تقييد كييف بعدم ضرب عمق روسيا يزعزع الثقة في الاتحاد الأوروبي
  • زيلينسكي يطلب السماح بضرب "عمق روسيا"
  • مستشار الأمن القومي الأمريكي: هناك مشاورات مكثفة بين الحلفاء حول السماح لأوكرانيا بامتلاك أسلحة بعيدة المدى
  • روسيا تلوح بسلاحي «النووي» و«الفتاك» لتدمير كييف
  • «القاهرة الإخبارية»: كييف تسلم واشنطن قائمة بأهداف محتمل ضربها في روسيا
  • صبر روسيا قارب على النفاد..ميدفيديف يهدد بتدمير كييف
  • ميدفيديف: روسيا يمكنها أن تحول كييف إلى “كتلة منصهرة”
  • زيلينسكي يعلن عودة 49 أوكرانيًا من الأسر لدى روسيا