حميدتي وأنا اوصفه هنا بـــ ( حميرتي ) ، كان يعتقد أن لا غيرهم كدعم سريع قاتل من قبل ، ويهدد عندما كان نائباً لرئيس مجلس السيادة قائلاً نصاً :

” الحرب ديل شافوها وين والعرفهم بيها شنو الواحد إلا يموت تضربه عربية ولا في سريره ”
وكان يقصد من يخرجوا محتجين على سياساتهم الخاطئة ضد الوطن ، ويقصد بشكل مباشر (الكيزان) ، عندما كانوا لا يحملوا السلاح لأن المعركة سياسية .

أكبر انجازات حميدتي العسكرية ما تسمى لديهم المعركة العظيمة ( قوز دنقو ) ، والتي كانت بمساندة الطيران الحربي وقوات هيئة العمليات وقوات الإحتياطي المركزي .

وزين له عقله الصغير أنه قادر على هزيمة الجيش السوداني ! وتناسى عمداً معارك عظيمة للسودانيين من كرري مروراً بالميل أربعين إلى معركة صد الزراع الطويل لحركة العدل والمساواة والتي أهلك فيها الجيش السوداني وهيئة العمليات والدفاع الشعبي أكثر من 300 عربة مسلحة بكامل عتادها في ظرف ساعات معدودة .

” فعلاً أفكار خزعبلية تتناسب وفكر حميدتي وعبد الرحيم أخوه ”


محمد السر مساعد

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يعلن سيطرته على “مواقع استراتيجية” شرقي الخرطوم ويتقدم في محور “شرق النيل” مقتربا من جسر المنشية المؤدي إلى وسط العاصمة

الأناضول/ أعلن الجيش السوداني، الاثنين، استعادة سيطرته على "مواقع استراتيجية" شرقي ولاية الخرطوم وسط البلاد، بعد معارك مع قوات الدعم السريع، وأفاد الجيش في بيان، بأن "القوات المسلحة وقوات الاحتياطي المركزي (تابعة للشرطة) تتقدم في محور شرق النيل وتستلم مزيدا من المواقع الاستراتيجية المهمة (دون تحديد) بعد دحر وسحق مليشيا الدعم السريع".

وبذلك، يفرض الجيش سيطرة واسعة على محافظة شرق النيل الكبرى ويقترب من جسر "المنشية" المؤدي إلى وسط العاصمة، ويعد آخر الجسور التي لازالت تحت سيطرة "الدعم السريع" على النيل الأزرق.

وإذا استعاد الجيش سيطرته على جسر المنشية يكون قد ضرب حصارا مطبقا على قوات الدعم السريع المتمركزة وسط العاصمة بمحيط القصر الرئاسي والمطار الدولي.

وبث الجيش عبر صفحته بفيسبوك مقطع فديو لقواته في منطقة شرق النيل وقرب جسر المنشية الرابط بين شرقي مدينة الخرطوم ووسطها.

كما تداول ناشطون سودانيون على مواقع التواصل الاجتماعي، مقاطع فيديو لقوات الجيش وهي تجول بعدد من المواقع الحكومية في "شرق النيل".

وحتى الساعة 17:45 (ت.غ)، لم يصدر عن "الدعم السريع" تعليق على التطورات العسكرية الأخيرة.

وخلال الأيام الماضية، تمكن الجيش من استعادة أحياء كافوري وحلة كُوكُو بمدينة بحري (شرقي العاصمة)، ما مكنها من التقدم جنوبا باتجاه "شرق النيل".

ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة "الدعم السريع" لصالح الجيش في ولايات الخرطوم والجزيرة، والنيل الأبيض وشمال كردفان.

وفي ولاية الخرطوم المكونة من 3 مدن، بات الجيش يسيطر بالكامل على "مدينة بحري" شمالا، ومعظم أنحاء "مدينة أم درمان" غربا، و75 بالمئة من عمق "مدينة الخرطوم" التي تتوسط الولاية وتحوي القصر الرئاسي والمطار الدولي، بينما لا تزال "الدعم السريع" في أحياء شرق المدينة وجنوبها.

ويخوض الجيش السوداني و"قوات الدعم السريع" منذ أبريل/ نيسان 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.

   

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني: “الدعم السريع” هاجمت بمسيرات سد مروي شمال البلاد
  • الجيش السوداني يستعيد مواقع استراتيجية ويسيطر على جسر المنشية في الخرطوم
  • الرجل السوداني البطل… والمرأة التي تدفع الثمن!
  • «شرق النيل» في قبضة الجيش السوداني
  • الجيش السوداني يعلن سيطرته على "مواقع استراتيجية" شرقي الخرطوم
  • الجيش السوداني يعلن سيطرته على “مواقع استراتيجية” شرقي الخرطوم ويتقدم في محور “شرق النيل” مقتربا من جسر المنشية المؤدي إلى وسط العاصمة
  • الجيش السوداني يتقدم شرقي الخرطوم
  • الشهداء فى الذاكرة.. والدة الشهيد وائل كمال: وصى أخوه يدفنه مع منسى
  • كيف صمدت مقار الجيش السوداني أمام حصار 21 شهرا؟
  • البصرة.. صدامات بين متظاهرين وقوات الأمن قرب حقل نفطي