الجيش الأمريكي: تصدينا لـ3 مسيرات أطلقها الحوثيون من اليمن
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
قال الجيش الأمريكي إن الحوثيين المتحالفين مع إيران أطلقوا ثلاثة "أنظمة جوية غير مأهولة" من اليمن.
وذكرت القيادة المركزية في بيان أن سفينة تابعة للتحالف اشتبكت بنجاح مع إحدى المسيرات، بينما تعاملت قوات القيادة المركزية الأميركية مع الطائرة المسيرة الثانية، وتحطمت الثالثة في خليج عدن.
ووفق البيان فإنه لم يسجل وقوع إصابات أو أضرار.
ومنذ 19 نوفمبر، شنّ الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف حماية الملاحة البحرية في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمر عبرها 12 في المئة من التجارة العالمية.
ولمحاولة ردعهم، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير.
وينفذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيرات يقول إنها معدة للإطلاق.
وردا على الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت “أهدافا مشروعة”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اليمن القيادة المركزية الأميركية خليج عدن الحوثيون الجيش الأمريكي
إقرأ أيضاً:
107 كلمات غير مفهومة أطلقها «بايدن» في أول لقاء له بعد مناظرة ترامب
أطلق جو بايدن الرئيس الأمريكي والمرشح لولاية جديدة نحو 107 كلمات غير مفهومة خلال اللقاء المتلفز عبر شبكة «ABC NEWS»، وذلك عندما سُئل عن تفسيره للأداء السيئ في المناظرة التاريخية أمام خصمه دونالد ترامب، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
واعترف «بايدن» بفشله في المناظرة أمام «ترامب»، قائلا إنه خطأ لا يتحمله سواه، مؤكدًا أنه أمضى ليلة سيئة، وعاني من نزلة برد شديدة قبل المناظرة، وخضع لفحوصات فيروس كورونا.
«بايدن» من جديدوأخطأ «بايدن» في تحديد سنة انتخابات التجديد النصفي، التي تُجرى في منتصف فترة ولاية الرئيس الأمريكي البالغة أربع سنوات، وتعود بداية ولاية «بايدن» عام 2020، وبدلًا من تحديد موعد التجديد النصفي عام 2022، ذكر عامي 2024 و2020، أعوام الانتخابات الرئاسية.
تقرير «واشنطن بوست» في حوار «بايدن»وأشار المذيع الأمريكي إلى تقرير نشرته صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية أمس الجمعة، الذي قال إن السيناتور الديمقراطي عن ولاية فرجينيا مارك وارنر، كان يخطط لتشكيل مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين لإخبار جو بايدن بالخروج من السباق، ورد «بايدن» واصفًا «وارنر» بأنه «رجل طيب»، لكنه عاد وزعم أن لديه دوافع خفية.