شرم الشيخ تفوز بجائزة أفضل فعالية عربية للسياحة المستدامة.. صور
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن شرم الشيخ تفوز بجائزة أفضل فعالية عربية للسياحة المستدامة صور، فازت مدينة شرم الشيخ، بجائزة أفضل فعالية للسياحة المستدامة مؤتمر المناخ cop 27 شرم الشيخ ، وذلك خلال فعاليات المنتدى العربي الثالث للسياحة .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شرم الشيخ تفوز بجائزة أفضل فعالية عربية للسياحة المستدامة.
فازت مدينة شرم الشيخ، بجائزة أفضل فعالية للسياحة المستدامة "مؤتمر المناخ cop 27 - شرم الشيخ"، وذلك خلال فعاليات المنتدى العربي الثالث للسياحة والتراث المنعقد بمدينة صلالة بسلطنة عمان، في الفترة من 28/7 إلى 1/8/2023 بحضور كوكبة من رجال السياحة والإعلام والاستثمار العرب.
وأوضح محافظ جنوب سيناء بعد تسلمه الجائزة أن ذلك يرجع إلي لنجاحها الباهر في تنظيم واستضافة مؤتمر المناخcop 27 أواخر العام الماضي 2022 وسط إشادة عالمية متميزة، مما جعلها درة التاج السياحى في المنطقة العربية والشرق الأوسط.
شرم الشيخ تفوز بجائزة أفضل فعالية عربية (1) شرم الشيخ تفوز بجائزة أفضل فعالية عربية (2) شرم الشيخ تفوز بجائزة أفضل فعالية عربية (3) شرم الشيخ تفوز بجائزة أفضل فعالية عربية (4)35.90.116.95
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شرم الشيخ تفوز بجائزة أفضل فعالية عربية للسياحة المستدامة.. صور وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سلمى لاغرلوف.. أول امرأة تفوز بنوبل في الأدب هل كانت تستحقها؟
في عام 1909، دخلت الكاتبة السويدية سلمى لاغرلوف التاريخ كأول امرأة تحصل على جائزة نوبل في الأدب، في وقت كان عالم الأدب يهيمن عليه الرجال.
لم يكن هذا التكريم مجرد تتويج لمسيرتها الأدبية، بل كان أيضًا لحظة فارقة في تاريخ المرأة في الأدب العالمي.
لاغرلوف وكسر الحواجز الأدبيةولدت سلمى لاغرلوف عام 1858 في السويد، ونشأت في بيئة ريفية ألهمت الكثير من أعمالها.
لم تكن رحلتها في عالم الأدب سهلة، فقد كانت النساء آنذاك نادرًا ما يحظين بفرصة للنشر أو الاعتراف بموهبتهن، ورغم ذلك، استطاعت أن تفرض اسمها في المشهد الأدبي بفضل أسلوبها الفريد الذي مزج بين الخيال والأسطورة والواقع.
كانت روايتها الأولى “غوستا برلينغ” (1891) نقطة انطلاقتها الكبرى، حيث نالت إعجاب النقاد ووضعتها في مصاف كبار الكتاب السويديين، لكن عملها الأشهر عالميًا كان “مغامرات نيلز العجيبة” (1906)، وهو كتاب تعليمي للأطفال تحول إلى أيقونة أدبية وثقافية في السويد.
هل كان الفوز مستحقًا؟عند إعلان فوزها بجائزة نوبل، بررت الأكاديمية السويدية قرارها بأن “أسلوبها السردي الفريد أعاد إحياء الأسطورة وأضفى لمسة شعرية على الأدب”، وهذا ما يجعل تكريمها يبدو مستحقًا، خاصة أن أعمالها امتازت بقدرتها على دمج التقاليد السويدية بالقصص الفانتازية، ما أعطاها طابعًا أدبيًا خاصًا.
لكن في المقابل، لم يكن بالإمكان تجاهل سياق الجائزة آنذاك، فقبل فوزها، تعرضت الأكاديمية السويدية لانتقادات لعدم تكريم النساء، ما جعل البعض يتساءلون: هل جاء اختيارها بدافع تحقيق توازن جندري، أم أن أدبها استحق التقدير عالميًا بغض النظر عن كونها امرأة؟
التأثير النسوي لفوزهابعيدًا عن الجدل، كان لفوز لاغرلوف أثر كبير على الأديبات اللاتي جئن بعدها، فقد فتحت الطريق أمام النساء للحصول على اعتراف عالمي بمواهبهن الأدبية، وساهمت في تعزيز حضور الكاتبات في عالم النشر.
لم تكن سلمى لاغرلوف فقط كاتبة متميزة، بل كانت مدافعة عن حقوق المرأة، حيث دعمت حق المرأة في التصويت في السويد، وكانت ناشطة في عدد من الحركات النسوية، مما يجعل فوزها امتدادًا لنضال النساء في ذلك الوقت