حسن الرداد: شقيت وتعبت في مسيرتي الفنية.. وكان عندي سنوات «سعي» طويلة|فيديو
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
قال الفنان حسن الرداد، إنه كانت لديه خطة واضحة من صغره لتحديد ماذا يريد منذ صغره في رحلة سمّاها رحلة "السعي" ولم تبدأ رحلته الفنية بمجرد الانتقال للعيش في القاهرة بل بدأت مبكراً في رحلات مكوكية للقاهرة دائماً وأنه بفضل التخطيط تمكن من المشاركة في أول فيلم أثناء دراسته في المعهد في الفرقة الأولى في الفصل الدراسي الثاني.
وأضاف حسن الرداد خلال لقاء على شاشة “ON": "أنا شقيت وتعبت منذ دمياط أنا وصلت القاهرة في عام 2006 التحقت بمعهد الفنون المسرحية لكن قبلها كانت هناك سنوات من العناء بدأت بمحاولات للقاء المخرجين كنت باجي من دمياط مخصوص علشان أقابل المخرج، وأرجع وأحيانا المواعيد كانت تبوظ".
وأردف: "كان في أيام كتيرة صعبة مريت فيها أيام السعي وتعلمت منها، أن كل حاجة ليها وقتها"
وأوضح أن وفاة شقيقه عام 2003 أثرت عليه بشكل واضح، قائلاً: "عانيت أوي أيامها نفسيًا رغم تخطيطي من الصغر لما أهدف لتحقيقه".
واصل: "وأنا صغير كنت عاوز ألعب كرة وفضلت ألعب من سن 2011 حتى انتهاء المراهقة لكن شغفي ظل قائمًا بشكل فظيع، علشان ابقى ممثل مكنتش قادر أقاوم هذا الشغف وقررت الذهاب للقاهرة رغم أن المدربين حينها أخبروني أن مستقبلي جيد في مجال كرة القدم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسن الرداد كرة القدم دمياط الفنان حسن الرداد المعهد
إقرأ أيضاً:
الحياه اختيارات.. ريهام عبد الغفور ترد على التنمر من ملامح تقدمها في السن
ردّت الفنانة ريهام عبد الغفور على موجات التنمر التي تعرضت لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي بسبب تغير ملامحها وتقدمها في العمر، مؤكدة أنها لا تعطي الشكل الخارجي أولوية في حياتها أو في تقييمها لذاتها.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON:"عودت نفسي إن ماحدش هيتحب بالإجماع، وفكرة الشكل عمرها ما كانت أولوية عندي. عمري ما حسيت إن قيمتي كبني آدمه في شكلي."
وأضافت:"الكلام ده ما بيضايقنيش، إلا في مواقف معينة، زي لما كتبت مؤخرًا على تيك توك : 'بطلوا الكلام ده علشان ابني الصغير بيتأذي'."
وعن خضوعها لتدخلات تجميلية،مثل حقن الفيلر والبوتوكس أوضحت أنها جربت الأمر مرتين فقط ولكنها لم تكن سعيدة بالنتيجة:"جربت مرتين وفضلت قاعدة في البيت علشان محدش يشوفني. ماكنتش قادرة أبص لنفسي في المراية، وجالي إحساس بالخوف من إني مش هعرف أمثل تاني. انهرت نفسيًا."
وأكدت أنها اختارت أن تكون "ريهام الممثلة" لا "ريهام الجميلة"، وقالت:"اللعب في الشكل والعمليات ممكن يؤثروا على إدائي وأنا بمثل، وأنا مش عاوزة أضحي بالإداء علشان الشكل."
وأردفت:"أنا راضية بشكلي زي ما هو، وخاصة اني مش بسعى لأدوار بنات صغيرين. دلوقتي بعمل دور أم لرنا رئيس وسلمى أبو ضيف."
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن مسألة التقدم في العمر مسألة طبيعية وحظوظ ثابتة:"الموضوع كله حظ. في ناس شعرهم بيشيب في العشرينات. وأنا التغيرات دي حصلتلي بدري، سواء بسبب الجينات أو الوراثة. ومفيش حاجة أقدر أعملها ومتقبلة ده جداً