مستوحي من لحن فيروز.. الرابر الأمريكي ماكلمور يطرح أغنيه لمساندة فلسطين
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
طرح المطرب الراب الأمريكي ماكلمور أغنية "صالة هند" تضامنًا مع الشعب الفلسطيني والطلاب الجامعيين المحتجين من أجل غزة، مستوحيًا لحنها من الأغنية "أنا لحبيبي" لفيروز بتوزيع موسيقي من منصور وعاصي الرحباني.
أغنية "Hind's Hall" تنتقد الحكومة الأمريكية لتواطؤها في ما وصفه ماكلمور بأنه إبادة جماعية للشعب الفلسطيني، حيث يقول: "إسرائيل تعتمد على نظام الفصل العنصري لدعم احتلال استمر 75 عامًا".
كما ينكر ماكلمور معاداة السامية ويقول "نحن نرى أكاذيبكم وزعمكم أن معارضة الصهيونية هي معاداة السامية، ونرى أشقانا اليهوديين يتظاهرون ويهتفون "فلسطين حرة".
ويخاطب جو بايدن قائلًا: "أياديكم ملطخة بالدماء"، ويقول إنه لن ينتخبه في وقت لاحق من هذا العام.
كما ينتقد ماكلمور الوسط الموسيقي لصمتها بخصوص الحرب على غزة، ويغني "الوسط الموسيقي متواطئ عبر صمته"، مضيفًا "أريد وقف إطلاق النار، اللعنة على رد دريك" في إشارة إلى الخلاف بين دريك وكندريك لامار الذي لفت انتباه الجمهور على مدار الأسابيع الماضية، قاصدا أنه لا يكترث برد دريك على كيندريك في خلافهما الذي لفت الانتباه على مدار الأسابيع الماضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني المطربة فيروز القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
علي مدار يومين.. قمة مشتركة بين إياك ومجموعة التنمية لأفريقيا الجنوبية
يترأس الرئيس الكيني ويليام روتو ونظيره الزيمبابوي إيمرسون منانغاغوا قمة مشتركة بين تجمع شرق أفريقيا ومجموعة التنمية لأفريقيا الجنوبية، علي مدار يومين 7 و8 فبراير الحالي في العاصمة التنزانية دار السلام، حيث تسعى الكتلتان الإقليميتان إلى التوصل إلى توافق حول حل النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وفي بيان اليوم الاثنين ، أكد الرئيس روتو إنعقاد القمة المشتركة بعد قبول مجموعة التنمية لأفريقيا الجنوبية (SADC) لطلب تجمع شرق أفريقيا (EAC) يوم الجمعة.
وكانت مجموعة التنمية لأفريقيا الجنوبية (SADC) وافقت على طلب تجمع شرق أفريقيا (EAC) خلال قمة استضافها منانغاغوا في هراري يوم الجمعة، وناقشت سيطرة جماعة متمردي حركة 23 مارس على مدينة جوما، وهو تطور دفع روتو إلى دعوة قادة تجمع شرق أفريقيا للإجتماع بشكل عاجل.
تأتي هذه القمة المشتركة المرتقبة في وقت تتصاعد فيه التوترات بين كيجالي وكينشاسا بسبب تقدم قوات 23 مارس في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث إتهم تشيسيكيدي نظيره الرواندي بدعم المتمردين.