زاهي حواس: 300 ألف شخص وقعوا على وثيقة لاسترداد حجر رشيد من بريطانيا
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
قال الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار ووزير الآثار الأسبق، إنه قام بإعداد وثيقة يطالب فيها بعودة حجر رشيد من المتحف البريطاني، ووقع على هذه الوثيقة حتى الآن 300 ألف شخص.
تعليق مهم للخارجية المصرية بشأن تطورات الوضع في رفح الفلسطينية الخارجية المصرية: توقيت تصعيد الجانب الإسرائيلي للأحداث في رفح الفلسطينية خطير للغايةوأضاف “حواس”، خلال لقائه مع الإعلامي محمد الغزيري، ببرنامج “الصالون”، المذاع على قناة “الحدث اليوم”، أن الرئيس السيسي مهتم بهذه الحملة الوطنية لاسترداد الآثار، مطالبًا الشعب المصري بالتوقيع على الوثيقة للوصول إلى مليون توقيع، ومن ثم التحرك للمطالبة باستراد الحجر، ورأس نفرتيتي.
ولفت إلى أن مخازن الآثار كانت مبنية من الطوب اللبني في الماضي، فكانت هناك سهولة في الدخول إلى هذه المخازن، ومن ثم سرقة الآثار، مشيرًا إلى أنه عندما تولى المسؤولية حرص على بناء مخازن للحفاظ على الآثار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زاهي حواس عالم الآثار حجر رشيد الحدث اليوم
إقرأ أيضاً:
الجيل: الحشود المصرية رسالة قوية بأن مصر لا تقبل تصفية القضية الفلسطينية
أكد الدكتور حسن هجرس، مساعد رئيس حزب جيل الديمقراطي، أن الأفواج المصرية التي احتشدت على معبر رفح أرسلت رسالة لا تقبل التأويل، مفادها أن الشعب المصري وقيادته على قلب رجل واحد في رفض مخططات التهجير القسري للفلسطينيين، مشددًا على أن الأمن القومي المصري لن يكون محل تفاوض أو مساومة بأي شكل من الأشكال.
وأوضح هجرس في تصريحات صحيفة له اليوم، أن المخطط المريب الذي سعت بعض الأطراف لتمريره يقوم على تدمير الحياة داخل قطاع غزة لإجبار الفلسطينيين على النزوح، لكن الموقف المصري جاء حاسمًا وقاطعًا، مدعومًا بتأييد شعبي واسع، ليؤكد أن مصر لن تسمح بتصفية القضية الفلسطينية أو فرض حلول على حساب سيادتها وأمنها القومي.
وأضاف أن الحشود المصرية لم تكن مجرد وقفة رمزية، بل موقف وطني أصيل يعكس الوعي الشعبي والسياسي العميق بخطورة المرحلة، مشيرًا إلى أن مصر أثبتت أنها رقم صعب في معادلة الاستقرار الإقليمي، ولن تقبل بأي ترتيبات من شأنها زعزعة الأمن في المنطقة.
وشدد هجرس على أن القيادة المصرية برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي كانت ولا تزال الحامي الأول للحقوق العربية والقضايا العادلة، لافتًا إلى أن الموقف المصري سيظل راسخًا في دعم الحقوق الفلسطينية المشروعة، والتمسك بحل الدولتين ورفض أي حلول تُفرض بالقوة أو الضغط السياسي.