راندا البحيري تكشف سر وزنها الزائد.. والجمهور يتعاطف معها بالدعاء
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
فترة طويلة توارت فيها راندا البحيري عن الأنظار، وغابت عن الوسط الفني، فلم تظهر في أي عمل فني أو درامي أو حتى لقاء تلفزيوني واكتفت بالقليل من التفاعل على صفحتها الشخصية على فيسبوك، حتى ظهرت الفنانة الشابة خلال الساعات القليلة الماضية بعدما حلّت ضيفة بأحد البرامج التليفزونية، وبدت بوزن زائد وبصورة غير التي اعتاد عليها جمهورها.
وخلال اللقاء التلفزيوني التي ظهرت به راندا البحيري، كشفت سبب وزنها الزائد الذي أرجعته إلى الأدوية التي تتعاطاها حاليًّا وتأمل أن تتوقف عنها قريبًا، وقالت خلال الحلقة: «بغض النظر عن محتوى الحلقة اللي هتنزل وهتشوفوها بإذن الله بس حبيت أنوّه قبل ما تكتبوا أي كومنتات على شكلي، إني الفترة القريبة اللي فاتت دي واخدة كمية أدوية ربنا ما يكتبها على حد، وأنا حاليًا ببطلهم واحدة واحدة وإن شاء الله أسبوعين تلاتة وزيادة الوزن دي تنزل، وأرجع زي الأول وأحسن بس ادعولي».
ولم تذكر راندا البحيري نوع الأدوية التي تستخدمها، والتي سببت لها هذا الوزن الزائد، وعقب عرض الحلقة انهالت التعليقات على«راندا»، وتمنى لها الجمهور الشفاء العاجل، وكتب أحد المتابعين: «زي القمر في كل حالاتك»، فيما علقت أخرى: «إن شاء الله أزمة وهتعدي واحنا بنحبك في كل الأحوال».
وتروي راندا البحيري عن مخاوفها الحقيقية من الأقلام واسكتشات الرسم، إذ تعاني من «تروما» من استخدامها، على الرغم من أنّها عاشقة لهواية الرسم: «وأنا صغيرة كنت شاطرة جدًا في الرسم وبدخل كل المسابقات، وكنت بطلع الأولى وباخد جوائز واتكرمت كتير جدًا، ودخلت فنون قدرات وعملت أجمل لوحة وكنت عارفة إني داخلة كلية فنون جميلة يعني داخلة، وساعتها جبت غير لائق برغم جوايزي دي كلها، ومن ساعتها وأنا سِبت الرسم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: راندا البحيري الفنانة راندا البحيري راندا البحیری
إقرأ أيضاً:
مستشار علاج نفسي: التدليل الزائد للأبناء من أكثر الأخطاء شيوعًا
حذر الدكتور أحمد هارون، مستشار العلاج النفسي والصحة النفسية، من الأخطاء التربوية التي قد تدمر مستقبل الأبناء، مشيرًا إلى أن التدليل الزائد من أكثر الأخطاء شيوعًا، حيث يؤدي إلى نشوء طفل ضعيف الشخصية وغير قادر على تحمل المسؤولية.
وأوضح الدكتور أحمد هارون، خلال تقديم برنامجه «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الأطفال الذين يتعرضون للتدليل الزائد يحتاجون إلى جلسات علاج نفسي لتعديل سلوكهم وتعليمهم طرقًا علمية جديدة للتعامل مع المواقف الحياتية.
وأشار مستشار العلاج النفسي إلى أن الإهمال يُعد من أخطر العوامل التي تدمر حياة الطفل، حيث قد يؤدي إلى مشكلات نفسية معقدة يصعب التعامل معها لاحقًا.
وأكد الدكتور أحمد هارون أن أكبر خطأ في التربية هو تطبيق المساواة المطلقة بين الأبناء، موضحًا أن الدراسات الحديثة كشفت أن بعض الأطفال لا يستطيعون تحمل هذه المساواة، فمثلًا إذا كان أحد الأطفال يقوم بأفعال لطيفة، بينما الآخر يرتكب أفعالًا سيئة، فإن معاملتهما بنفس الطريقة يُعد ظلمًا.
وشدد على أهمية اتباع نهج تربوي يعتمد على احتياجات كل طفل وفقًا لسلوكه وظروفه الخاصة، بدلًا من فرض مساواة قد تؤدي إلى نتائج عكسية.