شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن تجمع الصيادلة الدعم السريع نهب وأتلف 41 شركة دوائية ونصف مصانع العقاقير، الخرطوم 31 يوليو 2023 ــ قال تجمع الصيادلة المهنيين ــ تجمع نقابي غير رسمي ــ إن قوات الدعم السريع نهبت وأتلفت 41 شركة دوائية ونصف مصانع .،بحسب ما نشر سودان تربيون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تجمع الصيادلة: الدعم السريع نهب وأتلف 41 شركة دوائية ونصف مصانع العقاقير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تجمع الصيادلة: الدعم السريع نهب وأتلف 41 شركة دوائية...

الخرطوم 31 يوليو 2023 ــ قال تجمع الصيادلة المهنيين ــ تجمع نقابي غير رسمي ــ إن قوات الدعم السريع نهبت وأتلفت 41 شركة دوائية ونصف مصانع العقاقير، ما قاد إلى نقص حاد في الدواء وصل مرحلة الندرة في العاصمة الخرطوم. وتلاحق قوات الدعم السريع اتهامات بنهب فروع المصارف والشركات واحتلال المنازل والمنشآت المدنية واتخذها دروع وثكنات لعناصرها، إلى جانب اتهامات بتعمد ارتكاب جرائم القتال والإخفاء القسري والعنف الجنسي. وقال التجمع، في بيان تلقته “سودان تربيون”، الاثنين؛ إن “مليشيا الدعم السريع هاجمت الإمدادات الطبية في بداية الحرب، وتعرضت بالنهب والإتلاف لـ 41 شركة دوائية و12 مصنع أدوية تمثل قرابة الـ 50% من المصانع الدوائية”. وأشار إلى أن هذا الاستهداف أثر على وفرة الأدوية في كل أقاليم السودان، ويتمثل هذا التأثير في شح وغلاء أدوية القطاع الخاص والأدوية التي توفرها الإمدادات الطبية. وتمد الإمدادات الطبية، وهي مؤسسة حكومية، المستشفيات بالأدوية الأساسية والمنقذة للحياة وأدوية مرضى السرطان والسكري والملاريا والأزمة الصدرية ومستلزمات غسيل الكلى، بأسعار مخفضة. وقال التجمع إن ولاية الخرطوم تعاني من ندرة في مختلف الأدوية، نتيجة لتوقف الإمدادات وتضرر مخازن صندوق الدواء الدائري الرئيسية بالخرطوم بحري، بعد نهب بعضها وصعوبة الوصول إلى البعض الآخر. وأفاد بأن قوات الدعم السريع أو المتفلتين نهبوا 216 صيدلية في العاصمة الخرطوم، منها 103 صيدلية في …

تجمع الصيادلة: الدعم السريع نهب وأتلف 41 شركة دوائية ونصف مصانع العقاقير سودان تربيون.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تجمع الصيادلة: الدعم السريع نهب وأتلف 41 شركة دوائية ونصف مصانع العقاقير وتم نقلها من سودان تربيون نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قوات الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

ما هو موقفي من قوات الدعم السريع؟

أبدأ هنا نشر اقتباسات من كتاباتي المنشورة حول موقفي من قوات "الدعم السريع" ليس ردا على من يبتذلون موقفي المناهض للحرب والمنحاز للسلام ، فهؤلاء لا أمل في ان يفهموا شيئا وبعضهم مأجور، ولكنني أفعل ذلك لأن إجلاء موقف واضح من "قوات الدعم السريع" مهم في سياق بناء التوجه المدني الديمقراطي.
"موقفي المنشور في مقالات سابقة للحرب، هو ان الدولة المدنية الديمقراطية يجب ان يكون فيها جيش قومي ومهني واحد، وفي ظل واقع تعدد الجيوش الذي ورثناه عن نظام الكيزان ، وبحكم انني داعية سلم وسلام، فإنني مع تحقيق هدف الجيش الواحد في سياق مشروع سياسي وطني احد أركانه عملية شاملة للإصلاح الأمني والعسكري تتضمن عملية للدمج والتسريح وفق رؤية وطنية تخاطب الأبعاد السياسية والفنية بواسطة خبراء عسكريين وخبراء في مختلف المجالات ذوي معرفة عميقة بقضايا الانتقال، فالسودان ليس بدعا من الدول التي عانت من الحرب الأهلية الطويلة ومن تعدد الجيوش ومعضلة المليشيات وحققت تجارب انتقال ناجحة.
من المؤكد ان الوصول الى الجيش الواحد سيكون هدفا صعبا، وستعترض طريقه مقاومة للدمج والتسريح او اختلافات في تفاصيله الفنية ومداه الزمني، والطموحات السياسية ستجعل حميدتي يقاوم بشتى السبل تجريده من امتياز الانفراد بجيش عرمرم كهذا، ولكن الطريق امام قوى التحول الديمقراطي لتحقيق هذا الهدف هو محاصرة قيادة الدعم السريع بالضغوط الشعبية للاستجابة لهذا المطلب، وهنا تبرز أهمية وحدة قوى الثورة على اختلافها في اصطفاف مدني ديمقراطي متين عابر للأقاليم والانتماءات الإثنية والثقافية والسياسية وملتحم بالجماهير يضغط باستمرار لانتزاع مطلوبات التحول الديمقراطي، هناك عاملا دوليا ضاغطا في اتجاه مسألة الجيش الواحد وولاية الحكومة المدنية على الموارد الاقتصادية التي يسيطر عليها العسكر.
موضوعيا وواقعيا، لا اعرف طريقا يمكن ان تسلكه قوى الثورة والتحول الديمقراطي سوى استنفاذ كل وسائل الضغط السياسي والنضال السلمي للوصول للجيش الواحد في مدى زمني واقعي يحدده الخبراء والمختصون، لا طريق سوى الصبر والمثابرة على استعادة طبيعة الدولة السودانية كدولة وطنية ذات جيش واحد كما كانت قبل ان يحل عليها طائر الشؤم ممثلا في انقلاب الحركة الاسلاموية، ولابد ان يتم ذلك بالتدريج وبحذر يشبه حذر من يعملون في نزع الألغام!
ثمن اللغم الواحد لا يزيد عن عشرين دولارا ولكن تكلفة نزع اللغم الواحد بصورة آمنة تتراوح بين 1500 الى 2000 دولار!! وبدون دفع التكلفة مع الحذر الشديد والعمل باحترافية ودقة تنفجر الألغام وتقطع البشر أشلاء!!
المسخرة هي ان من زرعوا الألغام يزايدون علينا! ويجعلون معيار الوطنية هو التصفيق لنزع الألغام عشوائيا مهما أدى ذلك لتقطيع اوصال الوطن وتعذيب الأبرياء بالحرب!
“الدمج السريع”
ما يجري الآن هو الاندفاع في خيار دمج الدعم السريع بالقوة أي “الدمج السريع” ، ليس في سياق مشروع وطني ديمقراطي بل في سياق مشروع انقلابي لصالح فلول النظام المسؤول ابتداء عن واقع تعدد الجيوش، والذي يريد إزاحة الدعم السريع من طريقه للتخلص نهائيا من فكرة الإصلاح الأمني والعسكري والاحتفاظ بهيمنته كاااملة غير منقوصة على الجيش والامن والشرطة والحياة السياسية والاقتصادية الى ما شاء الله، اي باختصار إكمال دورة الثورة المضادة، فكيف يجرؤ الكيزان على مطالبة الشعب السوداني بالاصطفاف خلفهم في حرب كهذه! الحرب خيار قبيح وكريه ومر، ومن فرط استحقار الكيزان للشعب السوداني لم يجتهدوا في تغليف هذا الخيار باي خطاب سياسي جديد يدل على مغادرتهم لضلالهم القديم! او اي نبرة اعتذارية عن جرائمهم التي ندفع ثمنها دما نازفا ومذلة وخوفا ورعبا!
سأظل مرابطة في ميداني، ميدان دعاة السلم والحرية والدولة المدنية الديمقراطية، ميدان الوطنية الحقة، هذا الميدان هو رهاني الاستراتيجي وسأعمل ما حييت على تقويته وأضعف الإيمان في ذلك عدم خيانة شرف الكلمة والموقف ايثارا للسلامة.
لن أنفخ في نار حرب تحرق أهلي ووطني واتمناها تتوقف اليوم قبل الغد
لن اتحول الى شاهدة زور وأضفي على هذه الحرب مشروعية وطنية او اخلاقية وأنا أعلم أهدافها ومن يقف وراءها وأعلم ان المنتصر فيها سيدشن استبدادا يستوجب المقاومة وسنقاومه لو بقينا أحياء.
وليس في فمي ماء تجاه اي مؤسسة مدنية او عسكرية، الجيش والدعم السريع انظر إليهما كأمر واقع وكل منهما يشكل عقبة حقيقية في طريق الديمقراطية، كنت اتمنى ان ننجح في زحزحتها سلما، لأن خيار الحرب ليس فقط عقبة في طريق الديمقراطية بل عقبة في طريق الحياة من حيث هي!
نشر بصحيفة التغيير 21 أبريل 2023  

مقالات مشابهة

  • نقل البشير إلى شمال السودان لتلقي العلاج
  • البرهان يرحب بتصريح بايدن والمعارك تحتدم في الخرطوم
  • تعذيب الأطفال واسترقاق النساء: جرائم تلاحق قادة الدعم السريع
  • قصف الدعم السريع سوق كبير في أم درمان وسقوط عشرات المصابين
  • قتلى وجرحى في قصف نفذته الدعم السريع على سوق في أم درمان
  • قتلى وجرحى في قصف نفذته الدعم السريع لسوق في أم درمان
  • بلينكن: هجوم الدعم السريع على الفاشر يهدد إحراز تقدم في أزمة السودان
  • قتيلان و10 جرحى في قصف استهدف سوق صابرين بأم درمان
  • قيادةَ «الدعم السريع» لم تتوقَّع أن تستمر الحرب الخاطفة إلى هذا الحد
  • ما هو موقفي من قوات الدعم السريع؟