متى تبدأ الكنيسة صوم الرسل 2024؟.. اعرف موعده والأكلات الممنوع تناولها
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
احتفل الأقباط منذ أيام قليلة، بعيد القيامة المجيد وذلك يوم الأحد 5 مايو الجاري، بعد إقامة قداسات العيد، وعلقت الكنائس الستائر البيضاء وتزينت بالورود خلال تلك الفترة والتي تعرف بـ« الخماسين المقدسة»، وذلك بعد انقضاء 55 يوما هي مدة الصوم الكبير.
موعد صوم الرسل 2024فترة الخمسين المقدسة تبدأ بعيد القيامة، ويعد كل يوم فيها يوم أحد القيامة، وكأن الكنيسة تحتفل بيوم أحد طويل long Sunday، وبعدها تبدأ الكنيسة صوم الرسل 2024 والذي يختلف عدد أيامه من سنة لآخرى بحسب موعد القيامة.
وتبدأ الكنيسة هذا العام صوم الرسل 2024 يوم الاثنين 24 يونيو المقبل، والذي يعد أول الأصوام في الكنيسة بعد فترة الخماسين، والتي تمتنع فيها الكنيسة عن الصوم، ويستمر هذا الصوم حتى الاحتفال بعيد استشهاد القديسيين بطرس وبولس الرسول يوم الجمعة 12 يوليو.
ويمتنع الأقباط خلال أيام صوم الرسل 2024 عن تناول اللحوم والدواجن والألبان مع السماح بأكل الأسماك، إذ يعد صوم الرسل في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية من أصوام الدرجة الثانية التي يسمح فيها بأكل السمك تخفيفًا على الأقباط لكثرة أيام الصوم في الكنيسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البابا تواضروس صوم الرسل
إقرأ أيضاً:
نهر القيامة الجليدي.. علماء يحذرون من كارثة محتملة للكوكب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نهر ثويتس الجليدي الذي يعد من أكبر الأنهار الجليدية في العالم يواصل إثارة القلق عالميا بسبب تأثيره المدمر المحتمل على مستوى سطح البحر، يطلق عليه العلماء نهر القيامة الجليدي نظرا لخطره الكبير الذي قد يؤدي إلى غمر السواحل في مختلف أنحاء العالم إذا انهار، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية» عبر عرض تقرير تلفزيوني بعنوان «نهر القيامة الجليدي.. علماء يحذرون من كارثة محتملة للكوكب».
وأشار التقرير إلى أنّ ما يزيد من قلق الخبراء هو سرعة ذوبان نهر القيامة الجليدي الذي يتسارع بشكل غير مسبوق بسبب التغيرات المناخية، كما اكتشف الباحثون مؤخرا أن النهر يحتوي على تجاويف غريبة وهضاب جليدية غير معتادة، بالتالي هذه الاكتشافات تسلط الضوء على تغييرات غير مرئية تؤثر في تسارع ذوبانه.
وأظهرت الدراسات أن النهر الجليدي يفقد سنويا حوالي 50 مليار طن من الجليد، وهو ما يكفي لرفع مستوى سطح البحر بمقدار 60 سم وربما أكثر من 3 أمتار، إذا استمر الوضع على هذا النحو، وهذه الظاهرة لا تقتصر فقط على نهر ثويتس بل تشمل العديد من الأنهار الجليدية في القارة القطبية الجنوبية التي تشهد أسرع ذوبان لها منذ آلاف السنين.
وأوضح التقرير أنّه من المتوقع أن يؤدي هذا الانهيار إلى تهديدات بيئية هائلة وقد يكون من الصعب على البشر التكيف مع مثل هذه التغيرات الكبيرة.
https://youtu.be/v-5S_U6x6rU?si=XdEHwub5OUOWriUi