فرنسا تتهم روسيا بمحاولة زعزعة استقرار الدول الأوروبية
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
وجهت فرنسا الاتهام إلى روسيا بتنظيم مناورات عسكرية عدوانية، وشن هجمات إلكترونية ومحاولات مختلطة لزعزعة استقرار الدول الأوروبية، وذلك عقب استدعاء الخارجية الروسية سفير فرنسا في موسكو.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية يوم الثلاثاء، إن وزارة الخارجية الروسية رفضت تقبل تحميلها المسؤولية عندما استدعت السفير الفرنسي فى موسكو بيير ليفي يوم الاثنين، وبدلًا من ذلك اتهمت الدول الغربية بتهديد روسيا.
أخبار متعلقة بسبب قانون البيع أو الحظر.. تيك توك تقاضي الحكومة الأمريكيةمنظمة دولية: لا أدلة كافية على استخدام أسلحة كيميائية في حرب أوكرانياhttps://t.co/aZKk20QZvu
#صحيفة_اليوم pic.twitter.com/ZkZNejkidD— صحيفة اليوم (@alyaum) August 14, 2022
واستدعت موسكو السفير الفرنسي بعد تصريحات صدرت أخيرًا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قال فيها إنه لا يستبعد نشر قوات فرنسية في أوكرانيا.
ووصفت موسكو هذا التصريح بأنه مدمر وغير مسؤول . وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان إن روسيا لن تتوقف عن تحقيق أهدافها في الحرب على الرغم من تلك التهديدات. (د ب أ) إ ب/ س ر 2024/5/7
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن باريس فرنسا الحرب الروسية على أوكرانيا مناورات عسكرية روسية سفير فرنسا في موسكو إيمانويل ماكرون
إقرأ أيضاً:
موسكو: نشر أي قوات أجنبية في أوكرانيا غير مقبول
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا اليوم الخميس إن روسيا ستعتبر نشر أي قوات أجنبية في أوكرانيا أو بناء قواعد عسكرية أجنبية هناك أمراً غير مقبول.
وأضافت زاخاروفا أن مثل تلك الإجراءات ستعني تورط دول أجنبية بشكل مباشر في صراع مع روسيا وأشارت إلى أن روسيا ستتخذ ما وصفته بالإجراءات المناسبة إذا حاولت أي دولة نشر قواتها في أوكرانيا.
وينتظر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قراراً من بوتين بشأن موافقته على هدنة مدتها 30 يوماً، التي أعلن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الثلاثاء الماضي، أنه سيقبلها كخطوة أولى نحو محادثات السلام.
⚡️موسكو لا تقبل نشر وحدات من القوات المسلحة لبلدان أخرى في أوكرانيا وهذا يعني الانخراط في صراع مع روسيا وهي سترد
◀️وزارة الخارجية الروسية
كما طالبت روسيا الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي خلال السنوات الأخيرة بمعالجة ما وصفتها “بالأسباب الجذرية” للحرب، بما في ذلك توسع حلف الأطلسي شرقاً.