كيم جونغ أون يهنئ الرئيس بوتين بمناسبة تنصيبه رئيسا لروسيا لولاية جديدة
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
أرسل الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، رسالة تهنئة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عبر سفارة روسيا الاتحادية لدى كوريا الشمالية بمناسبة تنصيبه رئيسا لروسيا لولاية جديدة.
وجاء في منشور وكالة الأنباء المركزية الرسمية الكورية الشمالية: "أرسل الأمين العام لحزب العمال الكوري ورئيس شؤون الدولة في كوريا الشمالية كيم جونغ أون، رسالة شخصية إلى فلاديمير فلاديميروفيتش بوتين مهنئا إياه بمناسبة حفل تنصيبه رئيس روسيا الاتحادية".
وفي تهنئته، أعرب كيم جونغ أون "عن تمنياته للرئيس بوتين بالنجاح الملحوظ في عمله المسؤول لصالح دولة روسيا وشعبها".
وأدى الرئيس فلاديمير بوتين اليوم اليمين الدستورية رئيسا للبلاد، وأكد في كلمة وجهها للشعب الروسي، قدرة روسيا على تجاوز المصاعب القائمة.
كما شدد بوتين على أن روسيا ستواصل العمل مع الشركاء، من أجل تشكيل نظام عالمي متعدد الأقطاب، ومنظومة متكاملة للأمن العالمي.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الكرملين فلاديمير بوتين كيم جونغ أون موسكو کیم جونغ أون
إقرأ أيضاً:
بوتين: روسيا مستعدة لمواجهة أي تحدٍ
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن روسيا مستعدة لمواجهة أي تحد والبحث عن حلول وسط ولكن ليس على حساب مصالحها، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رامي القليوبي: بوتين أكد إمكانية تطوير العلاقات مع السلطات السورية الجديدة محلل سياسي: بوتين تلقى هزيمة ساحقة في سوريا (فيديو)وأوضح بوتين، أنه يمكن تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة إذا كانت هناك رغبة حقيقية، متابعًا: “مستعدون لبناء علاقات مع دول أخرى على أساس مصالحنا”.
وشدد بوتين، على أن المخاطر تتزايد بشأن احتمال اندلاع حرب عالمية ثالثة ولكن لا داعي لإثارة الذعر.
وأكد فلاديمير بوتين، الرئيس الروسي، أنه وبعد استقالة رئيس روسيا الأول بوريس يلتسن فعل بكل ما بوسعه لجعل روسيا دولة مستقلة وذات سيادة قادرة على اتخاذ القرارات بما يخدم مصالحها الوطنية.
وبحسب"روسيا اليوم"، أوضح خلال المؤتمر الصحفي السنوي للزعيم الروسي، "منذ 25 عاما تقاعد (الرئيس الأول لروسيا الاتحادية بوريس) يلتسين.. بعد 25 عاما هل ترون أنكم حافظتم على روسيا؟.. فنحن نرى العملية العسكرية الخاصة، ونرى الهجوم على مقاطعة كورسك، وتوسع الناتو بشكل فعلي، والتضخم وغيره، هل حافظتم على دولتكم؟. ليجيب الرئيس بوتين قائلا: "لم أحافظ على دولتي فحسب، بل وأنقذتها من حافة الهاوية.
وأضاف بوتين: "كل ما حدث لروسيا قبل وبعد (استقالة يلتسين) كان سيؤدي إلى فقداننا سيادتنا بشكل كامل، وروسيا لا يمكن أن تبقى بدون سيادة".
وتابع بوتين قائلا: "ما وعدت به الرئيس يلتسين التزمت به"
وأشار بوتين إلى أن الرئيس يلتسن كان محبوبا في (الأوساط الغربية) وكان كل شيء على ما يرام، وكانوا يربتون على كتفه بمودة، ويعرضون عليه قدحا من الفودكا، ولكن بمجرد أن رفع صوته دفاعا عن يوغوسلافيا، وبمجرد أن قال إن ذلك يتعارض مع القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وبمجرد أن صرّح بأن توجيه ضربات إلى بلغراد، عاصمة دولة أوروبية، دون موافقة مجلس الأمن الدولي أمر غير مقبول في أوروبا الحديثة، بدأوا فورا بتسميته بـ (المدمن) وغير ذلك".