احذر.. آلام الظهر علامة على الإصابة بـ 4 أنواع من السرطان لايف ستايل
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
لايف ستايل، احذر آلام الظهر علامة على الإصابة بـ 4 أنواع من السرطان،08 45 م الإثنين 31 يوليو 2023 كتبت أسماء مرسي آلام الظهر مرض .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر احذر.. آلام الظهر علامة على الإصابة بـ 4 أنواع من السرطان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
08:45 م الإثنين 31 يوليو 2023
كتبت- أسماء مرسي
آلام الظهر مرض شائع يُصاب به عديد من الأشخاص، خاصًة مع التقدم في العمر، لأسباب عدة أبرزها الد العضلي الناجم عن الحركات الخاطئة، أو وضعيات الجسم الخاطئة، أو حمل الأغراض الثقيلة.
لذلك، فإن أي ألم أو وخز في الظهر يمكن أن يسبب بسهولة مشكلة في العضلات والعظام.
وفقًا لصحيفة "إكسبريس" البريطانية، حذر طبيب العظام البريطاني جبرييل جيوردانو من آلام العظام فهي أحد أعراض 4 أنواع من السرطان، وهم:
سرطان الصدر.
الرئة.
الخصية.
القولون.
وأضاف: "25 % من مرضى سرطان الرئة أبلغوا عن آلام الظهر كعلامة تحذيرية".
- كيف يختلف عن آلام الظهر العادية؟
أوضح جيوردانو أن آلام الظهر الناجمة عن السرطان لن تُعالج عن طريق تغيير الوضع مثل الألم المعتاد في تلك المنطقة.
وتابع: "آلام الظهر يمكن أن تكون ناجمة عن عديد من المشاكل المختلفة، وهي شكل من أشكال الآلام الجسدية التي يعاني منها معظم البشر قبل سن الخمسين".
- سرطان الرئة وآلام الظهر
وفقًا لأبحاث السرطان في المملكة المتحدة، يمكن الشعور بألم أسفل الظهر إذا انتشر سرطان الرئة إلى العظام.
وأضاف: "تشمل الأعراض المصاحبة لهذا النوع من السرطان التعرق الليلي والقشعريرة والحمى ومشاكل الأمعاء، فضلا عن فقدان الوزن غير المبرر لأن جسمك يحرق طاقة أكثر من المعتاد، وبالتالي لا يتطلب نظامًا غذائيًا أو تمرينًا لملاحظة انخفاض في وزن الجسم".
وتشمل العلامات الشائعة الأخرى لسرطان الرئة ما يلي:
سعال جديد أو سعال معظم الوقت.
ضيق التنفس.
فقدان الوزن غير المبرر.
التهابات الصدر المتكررة.
سعال الدم.
صوت أجش.
صعوبة في البلع.
تعجر الأصابع.
تورم الوجه الناجم عن انسداد أحد الأوعية الدموية.
فقدان الشهية.
التعب والضعف.
يؤدي سرطان الرئة الذي انتشر إلى العظام أيضًا، إلى ضعف العظام التي تنكسر بسهولة وترفع مستويات الكالسيوم في الدم، ما يؤدي إلى الجفاف والارتباك.
إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض أو آلام الظهر، عليك الذهاب للطبيب المختص على الفور.
اقرأ أيضًا:
بعيدًا عن الحر.. متى يكون العرق مؤشر خطر على صحة الجسم؟
إضافة هذا المكون إلى طعامك يقلل مستويات الكوليسترول لديك
طبيب يحذر من "تكييفات المطبخ الصغيرة".. ماذا تفعل في الشخص؟
"معجزة لجسم الإنسان".. هذا ما يحدث عند تناول التين والزيتون معا؟
عند انقطاع الكهرباء.. 5 نصائح للحفاظ على الطعام من التلف
52.12.211.173
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل احذر.. آلام الظهر علامة على الإصابة بـ 4 أنواع من السرطان وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
MSD تكشف عن رؤى دراسة طرابلس لمرضي السرطان
قدمت شركة MSD مصر نتائج دراسة طرابلس في المؤتمر الدولي السابع عشر لسرطان الثدي وأمراض النساء والمناعة (BGICC 2025)، الذي استضافته القاهرة. تعد دراسة طرابلس الأولى من نوعها في دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث تتناول عبء المرض والعلاجات الحالية المستخدمة لسرطان الثدي الثلاثي السلبي (TNBC)، وهو نوع شديد العدوانية من سرطان الثدي. وتدعم هذه الدراسة الجهود المستمرة لتحسين رعاية مرضى السرطان في المنطقة العربية.
طرق الوقاية من سرطان الثدي| أبرزها الرضاعة الطبيعية بعد معاناة مع سرطان الثدي.. رحيل نجمة البوب الأيرلندية ليندا نولانتم عرض النتائج خلال مؤتمر صحفي ضم نخبة من خبراء الأورام، حيث سلطت الضوء على أهمية وتأثير الكشف والتشخيص في المراحل المبكرة واستراتيجيات العلاج الفعّالة لسرطان الثدي الثلاثي السلبي في دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مع التركيز بشكل خاص على النهج العلاجي المساعد لتحسين النتائج.
أكد الدكتور حازم عبد السميع، المدير العام لمجموعة MSD مصر، على أهمية الكشف المبكر ودور الجهود التعاونية في مواجهة التحديات الحالية لرعاية مرضى السرطان. وقال: “الوقت عامل حاسم في تشخيص السرطان، حيث يتيح البدء المبكر في العلاج قبل انتشار المرض. نعلم أن المرضى الذين يتم تشخيصهم في مراحل مبكرة لديهم فرص أفضل بشكل كبير، مما يؤكد أهمية الفحوصات الدورية والتشخيص السريع. زيادة الوعي العام والسريري حول أهمية الفحوصات المنتظمة والمبكرة يمكن أن يحسن معدلات الكشف، وهو أمر حيوي لتحسين فرص البقاء على قيد الحياة”. وأضاف: “نحن في MSD ملتزمون بدعم مرضى السرطان وتعزيز خيارات العلاج في المنطقة بالتعاون مع كافة الأطراف المعنية في المجتمع الصحي”.
أضاف الأستاذ الدكتور حمدي عبد العظيم، أستاذ الأورام بجامعة القاهرة ورئيس مركز القاهرة للأورام: “يتطلب المرض المتقدم الابتكار وتحسين الوصول إلى الرعاية، ويمكن أن تُستخدم نتائج الدراسة لتوجيه استراتيجيات الرعاية الصحية المستقبلية لتحسين نتائج مرضى سرطان الثدي الثلاثي السلبي، خاصة في المناطق الأقل حظًا. تسلط النتائج السلبية للمراحل المتقدمة من سرطان الثدي الثلاثي السلبي الضوء على الحاجة إلى استراتيجيات علاجية مبتكرة وزيادة الوصول إلى العلاجات الفعّالة. إن ضمان توفر العلاج الكيميائي المساعد والجراحة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا سيكون أمرًا بالغ الأهمية”.
شارك في المؤتمر الصحفي نخبة من خبراء الأورام، من بينهم: الدكتور هشام الغزالي، رئيس مؤتمر BGICC وأستاذ الأورام ومدير مركز الأبحاث بجامعة عين شمس؛ الدكتورة هبة الزواهري، أستاذ الأورام بالمعهد القومي للأورام؛ الدكتور علاء قنديل، أستاذ الأورام الإكلينيكية بجامعة الإسكندرية؛ الدكتور مروان غصن، مدير مركز السرطان ورئيس قسم أمراض الدم بمستشفى كليمنصو الطبي في دبي. وأدار الجلسة الدكتور لؤي قاسم، أستاذ مساعد الأورام والعلاج الإشعاعي بجامعة القاهرة.
دراسة طرابلس متعددة الدول
تُعد دراسة طرابلس دراسة واقعية متعددة الدول شملت عدد كبير من المرضي الجدد تم تشخيصهم في تسع دول عربية (مصر، السعودية، عُمان، قطر، الكويت، الأردن، المغرب، لبنان، العراق). تقدم الدراسة رؤى مهمة حول العلاج ونتائج البقاء على قيد الحياة للمرضى المصابين بسرطان الثدي الثلاثي السلبي، مما يؤكد أهمية التشخيص المبكر. ومن المتوقع أن تُستخدم نتائج الدراسة لتوجيه ممارسات الأورام واستراتيجيات رعاية مرضى السرطان في المستقبل.
أهم النتائج والرؤى من دراسة طرابلس
أكدت الدراسة على أهمية الكشف المبكر والتدخل في تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة لمرضى سرطان الثدي الثلاثي السلبي، كما قدمت أدلة علمية حول استراتيجيات العلاج المثلى. وتم تسليط الضوء على التدخلات في المراحل المبكرة، والأنظمة العلاجية الفعالة، والأساليب العلاجية المخصصة كعوامل رئيسية لتحسين نتائج المرضى، لا سيما في الحالات عالية الخطورة.
تدعو الدراسة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتنفيذ استراتيجيات تعتمد على الإمكانات التحويلية للتشخيص المبكر، وتحقيق الاستجابة المرضية الكاملة (pCR)، واعتماد نهج متعدد الوسائل لتحسين نتائج البقاء على قيد الحياة لمرضى سرطان الثدي الثلاثي السلبي، مع إيلاء اهتمام خاص للمناطق المحرومة مثل منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وتشدد الدراسة على أهمية التعاون بين مقدمي الرعاية الصحية وصانعي السياسات وأصحاب المصلحة لضمان تقديم رعاية عادلة وفعالة لجميع مرضى سرطان الثدي الثلاثي السلبي.
التأثيرات الرئيسية للدراسة على منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تشمل:
• أهمية الكشف المبكر في تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة لمرضى سرطان الثدي الثلاثي السلبي.
• الحاجة إلى الابتكار وتحسين الوصول إلى الرعاية لعلاج المرض المتقدم.
• ضرورة التعاون بين أصحاب المصلحة لتحقيق العدالة في توفير العلاج.
كما أُجريت تحليلات اقتصادية صحية في العديد من البلدان حول العالم لتقييم التأثير الاقتصادي لإدخال علاج جديد في أنظمتها الصحية. وفي مصر، تم إجراء تحليل التكلفة الفعالية لفهم التأثيرات الاقتصادية لعلاج سرطان الثدي الثلاثي السلبي عالي الخطورة في مراحله المبكرة، وأظهرت النتائج أن العلاجات المبتكرة يمكن أن تلبي معايير التكلفة الفعالة في مصر عند مراعاة جودة الحياة الصحية وسنوات الحياة المكتسبة