“بعثة غرفة الشارقة” تعقد في تشيناي الهندية 160 لقاء
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
دشنت غرفة تجارة وصناعة الشارقة أولى فعاليات بعثتها التجارية إلى جمهورية الهند بتنظيمها ملتقى أعمال الشارقة والهند في مدينة تشيناي، نسقت من خلاله أكثر من 160 لقاء عمل ثنائي بين ممثلي الشركات الأعضاء في البعثة التجارية مع أكثر من 100 شركة هندية في مدينة تشيناي، يمثلون عدة قطاعات وأنشطة اقتصادية .
يجيء ذلك في إطار حرص الغرفة على تعزيز حضور الصناعات المحلية، وفتح قنوات تصديرية جديدة للشركات الإماراتية في الأسواق الهندية وتسهيل تواصل أعضائها مع أبرز الجهات الفاعلة في الهند بمختلف القطاعات، فضلاً عن استكشاف وعرض الفرص الاستثمارية الواعدة التي تتميز بها الشارقة في المجالات كافة.
شهد الملتقى سعادة عبدالله سلطان العويس رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة، وسعادة وليد عبد الرحمن بوخاطر النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة غرفة الشارقة ولالو صامويل رئيس مجلس الأعمال والمهن الهندي في الشارقة إلى جانب عدد من كبار المسؤولين في الغرفة، و من الرؤساء التنفيذيين والمسؤولين في الشركات الصناعية والإنتاجية والتصديرية بالشارقة.
وبحثت البعثة خلال الملتقى تنسيق الجهود مع الغرف التجارية والصناعية والجهات المعنية بشؤون الاستثمار في تشيناي، بهدف جذب مزيد من رجال الأعمال الهنود للاستثمار في الإمارة وتمكين الشركات في الشارقة من التوسع عالمياً، وفتح أسواق جديدة وواعدة أمام الأعضاء المنتسبين لغرفة الشارقة، بما يُتيح لهم تطوير أعمالهم وتوسيع استثماراتهم الخارجية وزيادة صادراتهم من المنتجات الوطنية.
وفي كلمته التي ألقاها في افتتاح الملتقى أكد عبد الله سلطان العويس عمق العلاقات الراسخة التي تجمع الإمارات بالهند والتي تتمتع بإمكانات ضخمة وتمثل نموذجاً رائداً في العلاقات الاقتصادية الدولية التي تشهد نمواً وازدهاراً متسارعين حيث من المتوقع أن تصل التجارة الثنائية بين البلدين إلى 250 مليار دولار بحلول عام 2030، كما تعد دولة الإمارات سابع أكبر مستثمر في جمهورية الهند باستثمارات تقدّر بنحو 18 مليار دولار في عام 2023 .
و قال :” إن عقد الملتقى يأتي في إطار حرص غرفة الشارقة على تعزيز التعاون وفرص العمل المشترك بين رجال الأعمال والمستثمرين من الشارقة والهند عامة ومن تشيناي على وجه الخصوص بهدف زيادة الاستثمارات وتنمية الشراكات والمساهمة في تعزيز العلاقات الاقتصادية القوية بين الإمارات والهند، اعتماداً على النمو الملحوظ لقيمة التجارة الثنائية غير النفطية بين البلدين التي بلغت 50.5 مليار دولار في الفترة من مايو 2022 إلى أبريل 2023 بزيادة قدرها 5.8 في المئة عن نفس الفترة من العام الماضي”.
وأكد حرص غرفة تجارة وصناعة الشارقة على خدمة المستثمرين والتنسيق بينهم من خلال مجالس الأعمال المتخصصة، للتعريف بأحدث الفرص الاستثمارية المميزة والإسهام في تكوين علاقات للمستثمرين مع الشركاء المحليين للغرفة، وذلك في إطار سعيها الدائم للاهتمام بالشركات الهندية التي تعتبر من أهم مكونات مجتمع الأعمال في الشارقة حيث تضم الإمارة أكثر من 18 ألف شركة هندية مسجلة في عضوية الغرفة.
وتنتقل البعثة خلال زيارتها للهند التي ستستمر حتى 10 مايو الجاري في محطتها الثانية إلى مومباي وستشهد إقامة ملتقى للأعمال يجمع أعضاء البعثة مع مسؤولين وقيادات من الغرف التجارية والصناعية بالإضافة إلى تنظيم فعاليات ولقاءات بين مجتمعي الأعمال الإماراتي والهندي بهدف استكشاف فرص الاستثمار والشراكات الاقتصادية المشتركة.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: غرفة الشارقة
إقرأ أيضاً:
غرفة عمليات “حزب الله” توضح التطورات الميدانية لمعركة “أولي البأس”
يمانيون – متابعات
أكدت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان أن عدد العمليات البرية التي نفذها المجاهدون حتى تاريخ إصدار هذا البيان بلغت أكثر من 350 عملية على الأراضي اللبنانية.
وأضافت في بيان لها مساء الثلاثاء أن عدد العمليات بلغت أكثر من 600 عمليّة نارية على مناطق مسؤولية الفرق العسكرية الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينيّة المُحتلّة، حيث تلقّى خلالها جيش العدو الإسرائيلي خسائر فادحة.
وأشارت إلى أن العمليّات الدفاعيّة المُركّزة والنوعيّة التي نفذتها خلال “المرحلة الأولى” من العملية البرية لجيش العدو الإسرائيلي هي التي أجبرت قوّاته على الانسحاب إلى ما وراء الحدود في بعض الأماكن، وسلبتْهم القدرة على التثبيت في معظم البلدات الحدوديّة.
وفيما يلي نص البيان
بِسْمِ اللَّـهِ الرحمن الرَّحِيمِ
﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ على نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾
صدق الله العلي العظيم
يُواصل مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة تصدّيهم للعدوان الإسرائيلي على لبنان، ويُكبّدون جيش العدوّ خسائر فادحة في عدّته وعديده من ضباط وجنود على امتداد محاور المُواجهة عند الحافّة الأماميّة وصولًا إلى أماكن تواجده في عمق فلسطين المُحتلّة.
1. عمليّة حيفا النوعيّة:
– تأتي عمليّة حيفا الصاروخية النوعيّة في سياق الوعد الذي أعلنته غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة بتزخيم ورفع وتيرة سلسلة عمليّات خيبر النوعيّة. كما وتأتي في سياق دحض مزاعم وادعاءات قادة العدو عن تدمير القوّة الصاروخيّة للمُقاومة.
– إن المُقاومة ومن خلال هذه العمليّة تؤكد أنها لا تزال تمتلك القدرة على استهداف قواعد العدو العسكريّة بمختلف أنواعها بوقت واحدٍ ومُتزامن، وبصلياتٍ كبيرةٍ من الصواريخ النوعيّة التي أمطرت مدينة حيفا المُحتلة، وحققت أهدافها بدقّة.
– حققت عمليّة حيفا النوعيّة أهدافها، ووصلت صواريخ المُقاومة إلى القواعد العسكريّة الخمسة التي أُعلن عنها، وأدخلت العمليّة أكثر من 300,000 مستوطن إلى الملاجئ.
– إن المستوطنين يدفعون ثمن انتشار القواعد التابعة لجيش العدو الإسرائيلي داخل المُستوطنات والمُدن المُحتلّة وقرب المصالح التجاريّة والاقتصادية.
– إن المُقاومة أعدّت العدّة لضمان قدرتها وجاهزيتها لتنفيذ هذا النوع من العمليّات في حيفا، وحتى ما بعد بعد حيفا، ولمدًى زمني لا يتوقعه العدو.
2. فيما يعني إعلان العدو عن بدء المرحلة الثانية من العمليّة البريّة في جنوب لبنان:
– بعد تراجع العمليّات الجويّة والبريّة لجيش العدو الإسرائيلي في المنطقة الحدوديّة بنسبة 40 % بسبب عدم قدرة وحدات جيش العدو على التثبيت داخل الأراضي اللبنانيّة، سارع العدو إلى إعلان المرحلة الثانية من العمليّة البريّة في جنوب لبنان.
– تؤكد غرفة عمليات المقاومة الإسلامية أن العمليّات الدفاعيّة المُركّزة والنوعيّة التي نفذتها خلال “المرحلة الأولى” من العملية البرية لجيش العدو الإسرائيلي هي التي أجبرت قوّاته على الانسحاب إلى ما وراء الحدود في بعض الأماكن، وسلبتْهم القدرة على التثبيت في معظم البلدات الحدوديّة.
– لا يزال سلاح الجو التابع لجيش العدو الإسرائيلي يعتدي يوميًا على القرى الحدوديّة – التي يزعم السيطرة عليها – بعشرات الغارات من الطائرات الحربيّة والمُسيّرة، عدا عن الرمايات المدفعيّة وعمليّات التمشيط بالأسلحة الرشاشة من المواقع الحدودية على العديد من هذه القرى. تؤكد هذه الاعتداءات عدم تمكن جيش العدو الإسرائيلي من التثبيت داخل الأراضي اللبنانيّة. وما يحصل من محاولة تقدم باتجاه مناطق جنوب مدينة الخيام – التي كان قد حاول الدخول إليها سابقا وانسحب منها تحت ضربات المجاهدين – هو دليل إضافي على فشل المرحلة الأولى.
– بلغ مُجمل العمليّات – المُعلن عنها – التي نفذها مجاهدونا الأبطال ضد قوّات العدو الإسرائيلي منذ بدء العمليّة البريّة وحتى تاريخ إصدار هذا البيان أكثر من 350 عمليّة على الأراضي اللبنانيّة، وأكثر من 600 عمليّة نارية على مناطق مسؤولية الفرق العسكرية الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينيّة المُحتلّة، تلقّى خلالها جيش العدو الإسرائيلي خسائر فادحة.
– نؤكد لضباط وجنود جيش العدو الإسرائيلي أن ما لحق بالكتيبة 51 لواء غولاني عند أطراف مثلث عيناثا – مارون الراس – عيترون، ليس إلّا البداية. وبيننا وبينكم الأيام والليالي والميدان. وكما قال شهيدنا الأقدس “ستدخلون عاموديًا وتخرجون أفقيًا”.
3. المُواجهات البريّة:
• القطاع الغربي:
الإعلام الحربي – التغطية الإخبارية
– عمدت قوّات العدو الإسرائيلي إلى التقدّم باتجاه بلدة شمع في القطاع الغربي بهدف السيطرة عليها في إطار الضغط على بلدات النسق الثاني من الجبهة لتقليص رمايات المُقاومة الصاروخيّة على مدينة نهاريا ومنطقة حيفا المُحتلّة.
– تسللت قوّات العدو من أحراش اللبونة مروراً بأحراش بلدات علما الشعب وطيرحرفا باتجاه بلدة شمع.
– وقعت القوّات المُتقدّمة في سلسلة من الكمائن التي كان قد أعدّها مجاهدونا عند تخوم البلدة وداخلها.
– خلال تسلّل طاقم بمستوى سرية مدرّعة نحو محيط مسجد البلدة ومبنى البلديّة (شرقي موقع اليونيفل) استهدفها مجاهدونا بالصواريخ الموجهة، ما أسفر عن تدمير دبابتي ميركافا وجرافة كانت ترافق القوّة. كما استهدف مجاهدونا قوّة مشاة في محيط مقام النبي شمعون الصفا وسط البلدة بصاروخ موجه أوقع عدد من الإصابات في صفوفها.
– اشتبك مجاهدونا من مسافات قريبة مع قوات العدو في محيط مقام النبي شمعون الصفا، ومبنى البلديّة والمسجد وخَراج البلدة أكثر من 5 مرّات بالأسلحة الرشاشة والقنابل اليدويّة والقذائف الصاروخيّة، ما أسفر عن وقوع عدد كبير من الإصابات. تدخلت على إثرها قوّات الإسعاف الإسرائيليّة عبر استدعاء زوج مروحي لإنقاذ وإخلاء الإصابات، وقامت بإطلاق وسائل إنارة لتعيين موقعها في مدرسة البلدة.
– وعند الأطراف الغربيّة لبلدة الجبين، استهدف مجاهدونا دبابة ميركافا بصاروخ موجه، ما أسفر عن مقتل وجرح طاقمها. بالإضافة الى دكّ منطقة العمليّة بقذائف الهاون من عيار 120 ملم و 81 ملم.
– تستهدف القوّة الصاروخيّة في المُقاومة مسارات ونقاط تموضع جنود وآليات جيش العدو الإسرائيلي على هذا المحور بعشرات الصليات الصاروخيّة وقذائف المدفعيّة.
• القطاع الأوسط: مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون:
دحضًا لرواية العدو الإسرائيلي عن الكمين الذي وقعت فيه قواته عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون، وسعيًا منها لنقل البطولات التي يسطرها مجاهدونا على محاور الاشتباك، تُعلن غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة الآتي:
– رصد مجاهدونا قوّة من الكتيبة 51 لواء غولاني التابع للفرقة 36 تتسلل عند ساعات الفجر الأولى من يوم الأربعاء 13-11-2024 من المنطقة الحدوديّة بين بلدتي عيترون ومارون الراس، باتجاه الأطراف الجنوبيّة الشرقيّة لمدينة بنت جبيل، بهدف تنفيذ مهام استطلاعيّة عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون.
– بالرغم من الحملات الجويّة الكثيفة التي كان ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي على المنطقة، وقعت القوّة في كمين محكم لمجموعة من مجاهدي المُقاومة.
– وصلت القوّة المعادية إلى منطقة الكمين عند الساعة 09:50 صباحًا، حيث كانت مجموعة من مجاهدينا تتموضع في منزل مُتضرر بفعل العدوان، وفي المنطقة المحيطة به.
– وفور اقتراب القوّة الإسرائيلية من نقطة المقتل فتح مجاهدونا النار عليها من مختلف الاتجاهات بالأسلحة الرشاشة ما أجبر القوّة على الانتشار في المكان.
– دخلت مجموعة من القوّة المعادية إلى منزل في المنطقة للاحتماء به من نيران مجاهدينا، وانتشر باقي الجنود في محيطه.
– بعد استقرار القوّة في المنزل، وبنداء لبيك يا نصر الله، استهدف مجاهدونا المنزل بشكل مُركّز بعددٍ من قذائف الـ “RBG” المضادة للأفراد والدروع ما أدّى إلى تدمير أجزاء من المنزل على القوّة التي احتمت بداخله.
– بالتزامن مع انهيار المنزل، ووسط حالة الذعر التي أصابت باقي القوّة الإسرائيلية المُنتشرة في محيطه، فتح مجاهدونا النار من أسلحتهم الرشاشة على من تبقى من القوّة في محيط المكان.
– استمرّت الاشتباكات في المنطقة لأكثر من 3 ساعات، وجرت عمليّة إخلاء الإصابات تحت غطاء دخاني وناري كثيف.
– اعترف جيش العدو الإسرائيلي بمقتل ضابط و5 جنود من الكتيبة 51 التابعة للواء غولاني بالإضافة إلى سقوط 4 جرحى.
– لم يُسجل أي نشاط برّي لجيش العدو الإسرائيلي في المنطقة بعد انتهاء الحدث وحتى تاريخه.
– مع الإشارة إلى أنه وخلال عدوان تموز 2006، وقعت قوّة من كتيبة غولاني 51 عند الأطراف الشرقيّة لمدينة بنت جبيل في كمين للمُقاومة أسفر عن مقتل 8 جنود وجرح أكثر من 25 آخرين، واعتُبرت المعركة حينها واحدة من المعارك الرئيسيّة في تاريخ لواء غولاني، وأصعب معركة في “حرب لبنان الثانية”.
• القطاع الشرقي:
الإعلام الحربي – التغطية الإخبارية, [19/11/2024 08:10 م]
– كثّف العدو من عدوانه على مدينة الخيام ومحيطها خلال الأيام الأخيرة (أكثر من 60 غارة حربيّة ومُسيّرة وأكثر من 130 قذيفة مدفعيّة) تمهيدًا لإعادة التقدّم باتجاه المدينة بعد فشل محاولته الأولى منذ أكثر من 10 أيام بفعل الضربات القوية التي تلقاها على أيدي المجاهدين.
– اشتبك مجاهدونا مع القوّات المُتقدّمة فور وصولها إلى منطقة وطى الخيام جنوبي المدينة، بالأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخيّة، بالإضافة إلى استهداف دبابتي ميركافا بالصواريخ الموجهة، ما أدّى إلى إحراقها ومقتل وجرح من كان بداخلها.
– بعد سلسلة العمليّات الصاروخيّة المركّزة والاشتباكات المُباشرة التي خاضها مجاهدونا مع القوّات المُتقدمة باتجاه مدينة الخيام من الجهتين الشرقيّة والجنوبيّة. وبفعل الخسائر الكبيرة التي مُني بها جيش العدو، وتحت ضربات المجاهدين، انسحب جيش العدو للمّرة الثانيّة، بشكل جزئي من النقاط التي تقدّم إليها.
4. خسائر العدو:
بلغت حصيلة الخسائر التي تكبّدها جيش العدو الإسرائيلي منذ إعلانه عن بدء “المرحلة الثانيّة” من العمليّة البريّة في جنوب لبنان في 12-11-2024 وفق ما رصده مُجاهدو المُقاومة الإسلاميّة أكثر من 18 قتيلا و32 جريحًا (إصابات بعضهم حرجة)، بالإضافة إلى تدمير 5 دبابات ميركافا وجرافة عسكريّة، لتصبح الحصيلة التراكميّة لخسائر العدوّ الإسرائيلي منذ 01-10-2024 وحتى تاريخ إصدار هذا البيان على الشكل الآتي:
– مقتل أكثر من 110 وجرح أكثر من 1,050 من ضباط وجنود جيش العدوّ.
– تدمير 48 دبابة ميركافا، و9 جرّافات عسكريّة، وآليّتي هامر، ومُدرّعتين، وناقلتي جند.
– إسقاط 6 مُسيّرات من طراز “هرمز 450″، ومُسيّرَتين من طراز “هرمز 900″، ومُحلّقة “كوادكوبتر”.
مع الإشارة إلى أنّ هذه الحصيلة لا تتضمّن خسائر العدوّ الإسرائيلي في القواعد والمواقع والثكنات العسكريّة والمُستوطنات والمُدن المُحتلّة.
﴿وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيم﴾
الثلاثاء 19-11-2024
16 جمادى الأولى 1446 هـ
#أولي_البأس