منظمة دولية: لا أدلة كافية على استخدام أسلحة كيميائية في حرب أوكرانيا
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
قالت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إنها لا ترى أدلة كافية على استخدام أسلحة كيميائية في منطقة الحرب في أوكرانيا، بعدما اتهمت كل من روسيا أوكرانيا بعضها البعض بنشر هذه الأسلحة.
وقالت المنظمة أمس الثلاثاء، إن الدولتين قدمتا معلومات للمنظمة فى هذا الشأن، وأن الاتهامات "لم تُدعم بشكل كاف".وضع صعبوقالت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، إنه على الرغم من ذلك، فإن الوضع في منطقة الحرب في أوكرانيا لا يزال صعبًا، وأنها كانت تشعر بقلق بالغ بشأن الاستخدام المحتمل للأسلحة الكيميائية.
أخبار متعلقة سفير روسيا لدى واشنطن: اتهام موسكو باستخدام أسلحة كيميائية في أوكرانيا "بغيضة"بأوامر من بوتين.. روسيا تعلن تدريبات للقوات النوويةالجوالات الأكثر استخدامًا للتصفح.. ارتفاع استخدام الإنترنت بالمملكة لنسبة 99%وكانت واشنطن قد قالت في الأسبوع الماضي، إن روسيا استخدمت موادًا كيميائية كأسلحة في أوكرانيا، بينما نفت موسكو ذلك.
يذكر أن روسيا وأوكرانيا من بين الدول الموقعة على اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، لذلك فإن الدولتين ملتزمتان بتدمير كل مخزوناتهما من الأسلحة الكيميائية وعدم استخدامها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن لاهاي الحرب في أوكرانيا منظمة حظر الأسلحة الكيميائية استخدام أسلحة کیمیائیة فی الأسلحة الکیمیائیة فی أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
232 منظمة حقوقية تطالب بوقف تزويد إسرائيل بالسلاح
الثورة نت/
دعت 232 منظمة غير حكومية تنشط في البلدان المشاركة في برنامج تصنيع طائرات “إف 35” الأمريكية، إلى وقف جميع إمدادات الأسلحة وقطع الغيار إلى “إسرائيل”.
وأصدرت تلك المنظمات بيانا مشتركا، أكدت فيه انتهاك “إسرائيل” للقانون الدولي وحقوق الإنسان في قطاع غزة والضفة الغربية.
ودعت المنظمات في بيانها إلى الوقف الفوري لجميع مبيعات الأسلحة وقطع الغيار العسكرية “لإسرائيل”، بما في ذلك المتعلقة مقاتلات “إف 35”.
وأوضحت أن “إسرائيل” باستخدامها طائرات “إف 35″، تسببت في خسائر بالأرواح في غزة والضفة الغربية.
وشددت المنظمات على أن الدول الموقعة على معاهدة تجارة الأسلحة، لا ينبغي لها أن تقوم بشكل مباشر أو غير مباشر، بتوريد مواد عسكرية قد تستخدم في انتهاك القانون الدولي لحقوق الإنسان.
ولفتت إلى أن تلك الدول صادقت على اتفاقية الإبادة الجماعية، وتعهدت بـمنع ومعاقبة الإبادة الجماعية في إطار الاتفاقية المذكورة.
وبينت أن الدول المشمولة ببرنامج تصنيع “إف 35″، لم تتمكن من تطبيق قواعد توريد الأسلحة بشكل فعال، إما لأنها لم ترغب في تطبيقها، أو أنها فضلت تطبيقها “بشكل انتقائي”.
يذكر أن الدول المشاركة في برنامج تصنيع طائرة “إف 35” هي: أستراليا، وكندا، والدنمارك، وإيطاليا، وهولندا، والنرويج، والولايات المتحدة، وبريطانيا.