بيسكوف: بوتين لا يخطط بعد للمشاركة في دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة المقبلة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
أكد السكرتير الصحفي للرئيس الروسي، دميتري بيسكوف، أن الرئيس فلاديمير بوتين لا يخطط بعد للمشاركة في الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر المقبل.
أخبار متعلقة
خبير دولي: روسيا تستغل اتفاقية الحبوب كورقة ضغط على الغرب
وزارة الهجرة: كان لدينا ٤٠٠٠ طالب في أوكرانيا و١٨ ألف في روسيا و٨ آلاف في السودان
الرئيس المكسيكي: لن نشارك في المفاوضات الخاصة بأوكرانيا بمعزل عن روسيا
وقال بيسكوف ردا على سؤال عما إذا كان الرئيس لن يذهب إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة: «حتى الآن، ليس لدى الرئيس مثل هذه الخطط».
ومن المقرر عقد الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر سبتمبر 2023، في مقر المنظمة بمدينة نيويورك في الولايات المتحدة.
السكرتير الصحفي للرئيس الروسي دميتري بيسكوفالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين دميتري بيسكوف زي النهاردة العامة للأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
بوتين: الصاروخ الروسي «أوريشنيك» لامثيل له في العالم
قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين اليوم الجمعة، إن روسيا لديها إمدادات من الأنظمة الجاهزة للاستخدام كالصاروخ الباليستي «أوريشنيك»، لافتا إلى أن تطوير الأنظمة الصاروخية الباليستية أمر حيوي في ظل التهديدات الجديدة، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأكد الرئيس الروسي أنه لا مثيل للصاروخ الباليستي الروسي «أوريشنيك» في العالم أجمع.
وأشار بوتين إلى أنه تم اتخاذ قرار ببدء إنتاج الصاروخ الجديد على نطاق واسع، وأنه ستتم مواصلة اختبارات الصواريخ الباليستية الفائقة السرعة.
الحرب الروسية الأوكرانيةيذكر أنه قد مضى أكثر من عامين ونصف على بداية الحرب الروسية الأوكرانية التي بدأت في 24 فبراير 2022، والتي أحدثت تغييرات كبيرة في خريطة الحدود بين روسيا وأكرانيا.
ورغم خطوط المواجهة بين طرفي الحرب لم تشهد تغييرا كبيرا في وقت كبير من فترة الحرب، إلا أن روسيا تمكنت من السيطرة على خمس الأراضي الأوكرانية ومنها شبه جزيرة القرم التي ضمتها عام 2014.
وطوال فترة الحرب تلقت أوكرانيا دعما عسكريا كبيرا من حلفائها الغربيين خصوصا من الولايات المتحدة الأمريكية على هيئة منظومات مدفعية وصاروخية وأنظمة دفاع جوي متقدمة.،
ورغم تنوع الأسلحة التي تم دعم أوكرانيا بها من قبل الغرب والتي كانت عبارة عن وحدات من نظام باتريوت الأميركية، إلا أن «كييف» أكدت في وقت سابق أنها بحاجة إلى المزيد من الأسلحة من الخارج لدعمها في الحرب.
وركزت القوات الروسية في شتاء العام الماضي على ضرب منشآت الطاقة في أوكرانيا، بالإضافة إلى أنها استهدفت بشكل أساسي في شتاء العام الحالي منشآت زراعية والبنية التحتية للموانئ ومصانع لإنتاج الأسلحة وقطاع النفط والغاز في أوكرانيا.
اقرأ أيضاًبوتين: روسيا ضربت منشأة صناعية عسكرية أوكرانية ردا على استخدام الصواريخ الغربية
بوتين: الضربات بصواريخ بعيدة المدى أمريكية الصنع أدخلت ملامح صراع عالمي في أوكرانيا
بوتين: استخدام كييف لصواريخ بعيدة المدى لن يؤثر في العملية العسكرية