فاجأ سيف حلاوة، ابن الفنانة ياسمين عبدالعزيز، الأصغر، المتابعين بعد أول حديث إعلامي له، عقب مشاركته بمداخلة هاتفية مع الإعلامية إسعاد يونس، أثناء استضافتها للفنانة اليوم، في الجزء الثاني من لقائهما التلفزيوني.

وتحدث سيف حلاوة، عن علاقته بوالدته، وكيف يتشاركان الحديث والألعاب سويا.

وبدأ البحث عن سيف، ابن الفنانة ياسمين عبدالعزيز، الذي لم يظهر أمام الكاميرات مطلقاً.

من هو ابن ياسمين عبدالعزيز بعد أول حديث له؟

يرصد «الوطن» معلومات عن سيف، ابن ياسمين عبدالعزيز، وفقا لحديثه مع الإعلامية إسعاد يونس.

- يدعى سيف محمد حلاوة.

- الابن الثاني لها، التي أنجبته عقب سنوات من إنجاب ابنتها «ياسمين».

- يبلغ من العمر 13 عاما.

- أكد خلال الاتصال الهاتفي، أنه يحرص على الصلاة دوماً.

- وصفته ياسمين عبدالعزيز بـ«الشيخ».

- أوضح أنه قريب جداً من والدته، وأنها لا تفرق بينه وبين شقيقته.

- لم يفتعل المشكلات معها مطلقاً، إذ يجدها صديقته وأقرب شخص إليه.

ماذا قالت ياسمين عبدالعزيز عن أولادها؟

وقالت ياسمين عبدالعزيز، إنها قريبة جداً من أولادها، إذ اعتادت على بناء صداقة معهما، ويتمتعون بصراحة كبيرة في التعامل، كما أنها زرعت فيهما حب الخير، والتقرب إلى الله تعالى، وأنها لا تفرق بينهما مطلقاً، أو تجعل مشاعر الغيرة تنشأ بينهما.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ياسمين عبدالعزيز یاسمین عبدالعزیز

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: حديث إلى النفس !!



أتحدث اليوم فى مقالى عن خاطر هام جدًا، قد يخطر على بال أى قارىء أو مواطن مهتم، أو مهموم "بالشأن العام" وكأحد هؤلاء المواطنون، وكأحد الذين وهبهم الله موهبة التعبير، سواء بكلمة مكتوبة، سمح لى زملاء أعزاء فى الصحف المصرية بكتابتها فى عمود، أو سمح لى الإعلام المصرى ( حكومى، أو خاص ) بالتعبير عن رأى على الهواء مباشرة أو مسجلًا فى برامج بعينها تهتم بالشأن العام!!.
كما أننى وقد وهبنى الله، وأنا أحمده كثيرًا على كل الهبات التى وهبنى أياها، وهبنى القدرة على أبداء رأى " ربما يصيب وربما يخيب " وأعتمد على أنه إذا أصاب فلى أجران، وإن لم يصب فلى أجر واحد!!.
أعتقد أننى أقوم بذلك لوجة الله وإحساسًا عميقًا بداخلى بأننى أقدم حقًا لوطنى وبلادى التى أعشقها فهى صاحبة الفضل على، فيما أنا فيه سواء كان علمًا تحصلت عليه أو وظيفة فى جامعة محترمة أستاذ متفرغًا بعد أن قضيت سنوات عملى فى إدارات جامعية مختلفة من رئاسة للقسم إلى وكالة للدراسات العليا إلى عمادة الكلية التى أشرف بالإنتماء إليها، طالبًا وأستاذًا!! 
وأيضًا بصفتى مهندسًا إستشاريًا، ولى إسهامات مع زملائى فى المجالات التى نختص بها فى هذا المجال الإستشارى أشكر الله وأحمده كثيرًا على نعمه !!
وفى هذا المقال أجد أن مالى وما أعتنى به، هو أن أبحث جيدًا فيما أكتب، وأتناوله، وأدقق فيما أبحث عنه، وأراجع وأناقش وأقرأ فيما أنا  مقدم عليه، أو أتناوله فى كتاباتى أو الحديث عنه أمام مشاهدين أو مستمعين !!
ولعل المقال يأخذ منى بحثًا وقراءة أكثر من عدة أيام، حتى أصل إلى قناعة بأن أضع على الورق ما أرى فيه نفعًا لمن يأخذ به، أولا يأخذ فهذا حق للجميع !! ما دام نشر أصبح ملك للجميع !! 
وبالتالى فإننى حينما أتعرض لمشكلة، وأعرض لأحداثها ووقائعها وأسرد فى تفاصيلها لا أترك فقط المجال " للنقد واللذع " بل قد يكون لى رأى فى الحل المقترح للخروج من مأزق أراه أو يراه غيرى، وتحدثنا فيه ! ولعل وجهات النظر المتعددة حول موقف أو مشكلة أو خطة من أهم ما يحصل علية صاحب القرار النهائى، فى الأمر بإختيار  الأمثل لتنفيذه، وخاصة لو كان الأمر يتعلق بشأن عام  ، مصلحة عليا !! لذا كان من المهم أن يكون لأصحاب الرأى دور، معلوم فى رسم الحياه  المستقبليه لأى جماعة مهما كان حجم هذه الجماعة، قبيله، قريه، مدينه، وطن !!
حال أن الجميع يشارك  فى المحصول من الأداء العام !!
وبعد أن ينشر ما يكتب لصاحب رأى، نتابع رد الفعل سواء كان على "بريد إليكترونى" أو على الجريدة الناشره للمقال أو الرأى وكذلك ما يصل الكاتب مباشره من المتابعين المعنيين بالهم العام !!
وربما يحتاج التعليق إلى تعليق معاكس أو تصحيح، أو توافق على رأى من عدمه، وحتى هذه النقطة ينتهى دور صاحب الرأى أو الكاتب للمقال !!.
فلا تتعدى مسئوليته شيئًا أخر أو إضافه أخرى فما علينا قد قضيناه كما أعتقد أو كما يعتقد أى كاتب لرأى، وفى بعض الأحيان أستقبل سؤال ! 
ثم ماذا ؟ وإلى أى مدى أثر رأيكم فى سير الأحداث ؟ ولماذا لم ينفذ رأيكم رغم وجاهته ؟
ويكون التعليق اللاحق للسؤال، هل نسيتم الموضوع ؟ 
بالقطع لم أنسى وبالقطع صاحب الرأى المنشور لم ينسى أو يتناسى لما قدمه، حيث ما قدمناه سُجَلَ فى جريدة، وجُمِعَ فى كتاب، وأصبح جزء من الحقيقة الثابتة فى السجل التاريخى للحياة اليومية فى "الجمع المعرفى" للمجتمع أو للامة، وليس ذنب الكاتب أنه لم يؤخذ برأيه  حتى لوكان قد أتفق عليه بالإجماع ممن سمعوه أو  قرأوه فالكاتب واجبه ينتهى إلى ما إنتهيت إليه أنا فى هذا المقال !!

مقالات مشابهة

  • انطلاق فعاليات الدورة الخامسة لكرة القدم للعاملين بشركة مياه الشرقية
  • رمضان 2025.. القائمة الكاملة لمسلسل " وتقابل حبيب " لـ ياسمين عبدالعزيز
  • معنى حديث «إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى إِذَا أَحَبَّ عَبْدًا ابْتَلَاهُ»
  • رحلة ياسمين صبري وكريم عبدالعزيز من الجونة إلى العالم بـ "الأرض السودا"
  • الأمير محمد بن عبدالعزيز يستقبل المدير التنفيذي لميناء جازان المعين حديثًا
  • هل القيادة للنساء ممنوعة بعد حديث "لن يفلح قوم ولو أمرهم امرأة"؟
  • ياسمين رئيس تروج لأحدث أعمالها السينمائية "الهنا اللي أنا فيه" مع كريم محمود عبدالعزيز
  • ياسمين عبدالعزيز تتصدر تريند "جوجل".. تعرف على التفاصيل
  • د.حماد عبدالله يكتب: حديث إلى النفس !!
  • هذا ما كُشف عن تحقيقات إنزال البترون.. حديثٌ جديد!