بيصلي وشيخ في البيت.. من هو «سيف» ابن ياسمين عبدالعزيز بعد أول حديث له؟
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
فاجأ سيف حلاوة، ابن الفنانة ياسمين عبدالعزيز، الأصغر، المتابعين بعد أول حديث إعلامي له، عقب مشاركته بمداخلة هاتفية مع الإعلامية إسعاد يونس، أثناء استضافتها للفنانة اليوم، في الجزء الثاني من لقائهما التلفزيوني.
وتحدث سيف حلاوة، عن علاقته بوالدته، وكيف يتشاركان الحديث والألعاب سويا.
وبدأ البحث عن سيف، ابن الفنانة ياسمين عبدالعزيز، الذي لم يظهر أمام الكاميرات مطلقاً.
يرصد «الوطن» معلومات عن سيف، ابن ياسمين عبدالعزيز، وفقا لحديثه مع الإعلامية إسعاد يونس.
- يدعى سيف محمد حلاوة.
- الابن الثاني لها، التي أنجبته عقب سنوات من إنجاب ابنتها «ياسمين».
- يبلغ من العمر 13 عاما.
- أكد خلال الاتصال الهاتفي، أنه يحرص على الصلاة دوماً.
- وصفته ياسمين عبدالعزيز بـ«الشيخ».
- أوضح أنه قريب جداً من والدته، وأنها لا تفرق بينه وبين شقيقته.
- لم يفتعل المشكلات معها مطلقاً، إذ يجدها صديقته وأقرب شخص إليه.
ماذا قالت ياسمين عبدالعزيز عن أولادها؟وقالت ياسمين عبدالعزيز، إنها قريبة جداً من أولادها، إذ اعتادت على بناء صداقة معهما، ويتمتعون بصراحة كبيرة في التعامل، كما أنها زرعت فيهما حب الخير، والتقرب إلى الله تعالى، وأنها لا تفرق بينهما مطلقاً، أو تجعل مشاعر الغيرة تنشأ بينهما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسمين عبدالعزيز یاسمین عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
أزهري: "الهم في قصة سيدنا يوسف لا يؤاخذ به لأنه حديث نفس"
قال الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، إن تفسير قوله تعالى "ولقد همت به وهم بها" في حق سيدنا يوسف عليه السلام يتطلب فهماً دقيقاً للفرق بين الهم والعزم والفعل، متابعًا: "الهم نوع من حديث النفس، ولا يؤاخذ الله سبحانه وتعالى الإنسان عليه، لذلك لا يؤاخذ سيدنا يوسف عليه السلام على همّه".
الهم في هذه القصة
وشدد جبر، خلال حلقة برنامج "اعرف نبيك"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت، على أن الهم في هذه القصة يمكن أن يُفهم على أنه شعور طبيعي لا يتعدى حدود التفكير الشخصي، حيث أن الأنبياء معصومون عن التورط في المعاصي أو السوء.
وتابع: "الهم هنا يليق بنبوة سيدنا يوسف، بينما همّ امرأة العزيز يليق بالبشرية المعتادة، لأنها كانت تهدف إلى إغوائه"، مشيرًا إلى أن الكثير من العلماء يقفون عند قوله "ولقد همت به وهم بها"، لأن الآية توضح الفارق بين هم سيدنا يوسف وهم امرأة العزيز، "فإنه كان هم يوسف عليه السلام أن يصدها عن نفسه، بينما كان همها هو أن تنال منه، وربنا سبحانه وتعالى أظهر برهان براءته عندما جعل قميص يوسف ممزقاً من الخلف، مما يعزز براءته ويظهر فاعلية تصرفه".
واختتم جبر بأن تفسير هذه الآية يجب أن يتم بعيداً عن الروايات الإسرائيلية التي لا تتناسب مع عصمة الأنبياء، مشدداً على ضرورة الالتزام بالأدب عند تناول مثل هذه القصص القرآنية.