مقتل جنديين إسرائيليين بهجوم طائرة مسيّرة
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
تل أبيب (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلن الجيش الإسرائيلي، أمس، مقتل جنديين إسرائيليين من قوات الاحتياط في هجوم بطائرة دون طيار، شنه مسلحون جنوب لبنان.
وأوضح الجيش أن جنديين يبلغان من العمر 31 عاماً، قتلا، في حادث وقع على الحدود الشمالية لإسرائيل. وأصابت الطائرة المسيرة التي كانت محملة بالمتفجرات، مبنى في بلدة المطلة. وبحسب تقارير إعلامية، لم يتمكن الجيش من اعتراض الطائرة.
وبحسب التقارير اللبنانية، فقد قتل أربعة مدنيين - زوجان وابناهما - في غارة جوية إسرائيلية بلبنان الأحد الماضي. ووقع الهجوم في قرية ميس الجبل القريبة من الحدود المشتركة، كما أصيب شخصان آخران. وفي الوقت نفسه، تعرض المنزل الذي تم الهجوم عليه لأضرار بالغة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي إسرائيل فلسطين غزة
إقرأ أيضاً:
كارثة جوية كادت تقع فوق المحيط.. راكب أردني يثير الذعر في طائرة أسترالية
عواصم - الوكالات
وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهامات إلى مواطن أردني يبلغ من العمر 46 عامًا، عقب محاولته فتح أبواب طائرة أثناء رحلتها من كوالالمبور إلى سيدني، في حادثة وصفتها السلطات بأنها "خطيرة وكان من الممكن أن تنتهي بكارثة".
وأوضحت الشرطة، في بيان رسمي صدر مساء الأحد، أن المتهم حاول فتح باب مخرج الطوارئ الخلفي للطائرة خلال الرحلة، ما استدعى تدخل طاقم الطائرة لإعادته إلى مقعده. وأضاف البيان أنه بعد فترة وجيزة، حاول الرجل فتح مخرج طوارئ آخر، مما دفع الطاقم وعدد من الركاب إلى تقييده.
وأكدت الشرطة أن الرجل اعتدى كذلك على أحد موظفي شركة الطيران خلال الحادثة. ونتيجة لذلك، وُجهت إليه تهمتان بتعريض سلامة الطائرة للخطر، وتهمة واحدة بالاعتداء، وهي تهم تصل عقوبة كل منها إلى السجن لمدة أقصاها عشر سنوات.
وقالت دافينا كوبلين، القائمة بأعمال مفتش المباحث في الشرطة الفيدرالية: "كان من الممكن أن تكون لتصرفات هذا الرجل عواقب مأساوية. لن تتهاون الشرطة مع أي سلوك إجرامي على متن الرحلات الجوية، خاصة عندما يعرض الأرواح وسلامة الطائرة للخطر".
وخلال مثوله أمام المحكمة، أفاد محامي المتهم أن موكله كان تحت تأثير عقارين طبيين، أحدهما "السودوإيفيدرين" والآخر حبوب منومة، إضافة إلى تناوله الكحول قبل الصعود إلى الطائرة، مشيرًا إلى أن موكله "لا يتذكر ما حدث خلال الرحلة".
وأفادت وسائل إعلام أن الرحلة كانت تابعة لشركة "إير آسيا"، وهبطت بأمان في مطار سيدني.