التأكيد على وحدة البلاد داخلياً وبأنها السبيل للنصر، حمل دلالاتٍ كثيرةً أثناء كلمة للرئيس الروسي فلاديمير بعد أدائه اليمن الدستورية رئيساً للبلاد للمرة الخامسة..

حفل التنصيبِ الذي شهدته موسكو وتغيب عنه التمثيلُ الغربي يدفع للتساؤل عن حجم وطبيعة ما ينتظر العلاقةَ الروسيةَ مع الغرب.. لاسيما بعد تأكيد الرئيس الروسي على أن روسيا ستواصل مع الشركاء العملَ من أجل تشكيل نظام عالمي متعدد الأقطاب ومنظومةٍ متكاملة للأمن العالمي.

.
حِقبةٌ جديدة للرئيس بوتين مليئةٌ بالتحديات السياسية والاقتصادية والأمنية.. تبدأ بأمن روسيا القومي ولا تنتهي عند سيناريوهات التصعيد النووي..

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الكرملين فلاديمير بوتين

إقرأ أيضاً:

خطر خلال الأيام المقبلة.. تحذيرات جديدة من عالم الزلزال الهولندي (فيديو)

أطلق عالم الزلازل الهولندي فرانك هوجربيتس، خلال الساعات الماضية، تحذيراته نحو حدوث العديد من الأنشطة الزلزالية، التي أكد أنها ستحدث خلال الأيام الأولى من شهر سبتمبر، بعد اعتماده على الهندسة الكوكبية والتقارنات في رصد الزلازل.

فخلال الشهر الماضي، حذر العالم الهولندي من الهزات الأرضية التي تصيب بعض البلدان بعينها، والتي تتأثر بحركة الكواكب الهندسية والاقترانات، وعلى رأسها بلاد البحر المتوسط، والتي تحققت بالفعل، إذ أطلق عليه «أغسطس الحاسم». 

تحذير من حدوث هزات أرضية قادمة 

ومؤخرًا، خرج عالم الزلازل الهولندي فرانك هوجربيتس،  في مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على «يوتيوب»، مؤكدًا أن هناك خطرا قائمًا حتى يوم 8 سبتمبر الجاري. 

تحذير من الغد وبعد الغد.. هل سيحدث الزلزال؟

وأوضح العالم الهولندي، أن هناك اقترانا لهندسة الكواكب تظهر بقوة في اليوم الثامن بسبب هندسة شبه الزاوية القائمة مع كوكبي عطارد والزهرة، وأن هناك بعض الاقترانات الكوكبية ستكون يومي 7 و8 من الشهر الجاري،، قائلًا: «التقارب القريب لثلاثة اقترانات كوكبية، يتنبأ بزلزال يصل إلى ذروته خلال الأيام من 6-8 سبتمبر».

 تقارب وثيق بين الكواكب، ربما يكون له التأثير في امتداد الأنشطة الزلزالية حتى يومي 9، و10 سبتمبر، إذ تنبأ بنشاط زلزالي بقوة من 5 لـ6 درجات: «أول أسبوعين أعلى من المتوسط، بسبب الاقترانات الكوكبية، بين الشمس، عطارد، المريخ والشمس، عطارد، أورانس، والزهرة، عطار، المريخ» 

واسترجع العالم الهولندي لمتابعيه، ما حدث في يومي 30 و31 أغسطس الماضي، إذ تعرضت بعض البلدان لأنشطة زلزالية بسبب ظهور قمم عالية للقمر، وبعض الاقترانات الكوكبية، فرصد حينها كوكبي زحل مع المشترى، ونيبتون مع المريخ، وهو ما تسبب في حدوث هزة أرضية، وصلت إلى قوة 7 درجات بسبب القمتين القمريتين، استمرت حتى الأيام الأولى من سبتمبر. 

اين ستقع الزلازل القادم؟

وأكد عالم الزلازل الهولندي فرانك هوجربيتس، أن التقلبات الجوية المحتملة، تعرقل تحديد أماكن النشاط الزلزالي. 

الجدير بالذكر أن هناك نشاطا زلزاليا حدث بقوم  6.2 على مقياس ريختر، أمس، بالقرب من الساحل الشمالي لغينيا الجديدة.

مقالات مشابهة

  • مدير الاستخبارات الأميركية: لا دلائل على أن قوة بوتين تضعف في روسيا
  • تقنية Li-Fi: ثورة جديدة في عالم الاتصالات اللاسلكية
  • بوتين يناقش مراقبة مجال البلاد الجوي مع أعضاء مجلس الأمن الروسي
  • بوتين يعلن عن دعم روسيا لهاريس «بسخرية» ويؤكد أن ضحكتها «معدية»
  • خطر خلال الأيام المقبلة.. تحذيرات جديدة من عالم الزلزال الهولندي (فيديو)
  • بوتين يوجه بضرورة زيادة محطات الطاقة النووية داخل روسيا
  • عقوبات أمريكية جديدة على "أسطول الظل" الروسي.. ما القصة؟
  • بوتين يشكر ولي العهد على الوساطة في صفقة تبادل الأسرى بين روسيا وأمريكا
  • بوتين: نتائج روسيا الاقتصادية في 2024 ستتجاوز المحققة في 2023
  • بوتين: هدف روسيا الرئيسي هو السيطرة على منطقة دونباس