تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استقر السويسري مارسيل كولر، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي على السفر إلى تونس يوم 15 مايو الجاري، استعدادًا لمواجهة الترجى فى ذهاب نهائى دورى الأبطال الأفريقي، المقرر لها 18 مايو بملعب حمادي العقربي برادس.

وانتهت إدارة الأهلي من استخراج التأشيرات للاعبين والجهاز الفني والإداري وكل أفراد البعثة والتي ستضم جميع اللاعبين المقيدين في القائمة الأفريقية، كما تم الاستقرار على أن يتولي محمود الخطيب، رئيس النادي رئاسة بعثة الفريق في تونس مع سفر جميع أعضاء مجلس الإدارة.

ويواصل الفريق استعداداته لمواجهة بلدية المحلة، المقرر لها يوم السبت المقبل في الجولة 22 من مسابقة الدوري الممتاز، والتي ستكون بروفة نهائية قبل السفر إلى تونس لمواجهة الترجي في النهائي الأفريقي.

وقرر «كولر» الدفع بعدد كبير من اللاعبين البدلاء في مواجهة بلدية المحلة بالدوري وإراحة معظم العناصر الأساسية خوفًا عليهم من الإصابات والإجهاد قبل مواجهة الترجي بذهاب نهائي دوري أبطال أفريقيا في ظل الإصابات الكثيرة التي يتعرض لها عدد من نجوم الفريق والتي كان آخرها إصابة أحمد عبدالقادر جناح الفريق في العضلة الخلفية وتأكد غيابه عن النهائي الأفريقي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأهلي والترجي التونسي دوري أبطال أفريقيا مارسيل كولر

إقرأ أيضاً:

امتدادا لمواقفها البطولية.. قبائل اليمن تعلن النكف والنفير استعدادا لمواجهة قوى الشر

يمانيون/ تقارير امتدادا لمواقفها المشرفة في مواجهة الغزاة والمحتلين، خرجت القبائل اليمنية في وقفات مسلحة حاشدة أعلنت خلالها النكف والنفير العام والجهوزية لمواجهة أي تصعيد قد يقدم عليه العدو الأمريكي الصهيوني وأدواته.

شهدت الأسابيع الأخيرة الكثير من الوقفات القبلية المسلحة التي جاءت في إطار الموقف اليمني المتعاظم في مواجهة قوى الشر والاستكبار أمريكا وإسرائيل وبريطانيا، والتي مثلت رسالة تحدي صريحة لكل طواغيت العالم.

القبائل اليمنية أعلنت من خلال تلك الحشود المسلحة المهيبة أنه لا يمكن للتهديدات والاستهداف الأمريكي الصهيوني للمنشآت والمقدرات في اليمن أن توهن من عزائم هذا الشعب الصامد وثباته في مواجهة كل الأخطار والمؤامرات.

الزخم القبلي تزامن مع الانتصار العظيم والتاريخي للمقاومة الفلسطينية على العدو الصهيوني، والذي كان لليمن قيادة وشعبا وجيشا شرف المشاركة فيه بقوة وعلى كافة المستويات، والذي مثل مصدر فخر واعتزاز لكل أبناء الشعب اليمني وقبائله الأبية التي كانت وستظل في صدارة الموقف اليمني المساند لغزة وللقضية الفلسطينية.

عبر الخروج القبلي الكبير أيضا عن الرفض للقرار الأمريكي الإجرامي بحق أبناء يمن الإيمان والحكمة ومحاولة وصمهم بالإرهاب، واعتبره ورقة فاشلة ومحاولة مكشوفة للتغطية على الهزيمة المذلة التي لحقت بالبوارج وحاملات الطائرات الأمريكية في البحر الأحمر على أيدي أبطال القوات المسلحة.. مؤكدا في نفس الوقت أن أمريكا هي أم الإرهاب والإجرام ومصدر الشر في العالم بما اقترفته من جرائم بحق شعوب العالم.

لذلك أبدت قبائل اليمن الاستعداد التام للتحرك الشامل في مواجهة كل مخططات الأعداء التي تستهدف اليمن أو الأمة، وكذا الاستمرار في التعبئة والتحشيد والتدريب والتأهيل استعداداً لأي طارئ أو خيارات تتخذها القيادة الثورية في مواجهة أي حماقة قد يقدم عليها العدو.

وصدرت عن الوقفات والنكف القبلي التي عمت المحافظات اليمنية بيانات شديدة اللهجة أكدت الثبات على الموقف المبدئي في التصدي لأعداء اليمن والأمة، ومواصلة النصرة والإسناد لكل المظلومين وفي المقدمة الشعب الفلسطيني باعتبار القضية الفلسطينية هي القضية المركزية لأهل الحكمة والإيمان ولا يمكن التخلي عنها مهما بلغت التحديات.

وجددت تلك البيانات التفويض لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي لاتخاذ أي خطوات تصعيدية لمواجهة قوى العدوان والاحتلال وخوض أي جولات صراع مقبلة مع العدو الصهيوني الأمريكي.

التحرك القبلي الملفت لقبائل اليمن، اعتبره قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي تأكيدا على الموقف الصريح والواضح والقوي والثابت لهذه القبائل الأبية، مذكرا بالرصيد العظيم للقبيلة اليمنية على مدى التاريخ في ثباتها، وشجاعتها، ونخوتها، وشهامتها وإبائها، ودورها الجهادي المشرف والمشهود على مر التاريخ في التصدي للغزاة والطامعين.

ولأنها جزء أصيل من هذا الشعب الصامد الأبي خرجت قبائل اليمن بعدتها وعديدها لتجدد العهد للقيادة الثورية الحكيمة بأنها في أتم الجهوزية والاستعداد لمواجهة أي تصعيد من قبل الأعداء الأمريكان والصهاينة، وانها ستظل كما عهدها الجميع الصخرة الصلبة التي تتحطم عليها كل مؤامرات وأحلام الغزاة الطامعين.

عرفت القبائل اليمنية على مر العصور بصلابتها وقوة بأسها وعدم قبولها بظلم الأعداء مهما كلفها ذلك من تضحيات، بيد أنها اليوم أكثر وعيا وبصيرة بتحركات الأعداء وأكثر قدرة على تلقينهم الدروس القاسية.

وبفضل صمود وبأس القبائل اليمنية وما سطرته من ملاحم بطولية في مواجهة الغزاة، أصبح اليمن يسمى “مقبرة الغزاة” أي أن جباله وسهوله ووديانه وصحاريه كانت وستظل مقابر جماعية لجحافل الغزاة والمستكبرين في حال ارتكبوا أي حماقة أو فكروا بدخول اليمن.

مقالات مشابهة

  • يتخطى 3.5 مليون دولار.. كم سيتقاضى بن شرقي من الأهلي.. وموعد الظهور الأول مع الفريق
  • امتدادا لمواقفها البطولية.. قبائل اليمن تعلن النكف والنفير استعدادا لمواجهة قوى الشر
  • قبائل اليمن تعلن النكف والنفير استعدادا لمواجهة أي تصعيد
  • صفقة الأهلي الجديدة تقود هجوم الفريق أمام مودرن سبورت
  • أنشيلوتي يكشف عن رغبته في مواجهة هذا الفريق
  • رئيس الفريق الوطني يلتقي القائم بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة
  • رئيس الفريق الوطني يلتقي القائم بأعمال رئيس بعثة الامم المتحدة
  • جمال رائف: تعاون مصر وإفريقيا يعزز قدراتنا على مواجهة التحديات المشتركة
  • كأس مصر لسيدات اليد.. الأهلي يطيح بالزمالك ويبلغ نصف النهائي
  • يغيب عن 3 لقاءات.. الأهلي يتلقى عرضا خياليا لرحيل نجم الفريق في يناير