ينافس سامسونج وأبل بقوة.. عملاق وان بلس الجديد يقلب الموازين
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
كشفت تسريبات أن شركة وان بلس تعتزم إطلاق هاتف جديد من الفئة الرائدة تحت اسم OnePlus 13، حيث من المتوقع أن ينافس الهاتف مع هواتف سامسونج وأبل الرائدة مع قدرات كبيرة.
وبحسب موقع "tomsguide" فإن هاتف وان بلس OnePlus 13 سيحصل على شاشة من نوع Super Fluid AMOLED بجودة عرض 2K، تدعم معدل تحديث متكيف من 10-120 هرتز في الثانية، ودعم تقنية Dolby Vision.
ويعمل هاتف وان بلس OnePlus 13 بأفضل معالج لهواتف أندرويد في 2024، حيث سيحصل على معالج Snapdragon 8 Gen 4 من الجيل الرابع من شركة كوالكوم الأمريكية.
ويقدم هاتف وان بلس OnePlus 13 كاميرا رئيسية بدقة 64 ميجابكسل، وكاميرا بزاوية واسعة بدقة 48 ميجابكسل، وكاميرا أخرى بدقة 50 ميجابكسل للعدسة المقربة.
ويحتوي هاتف وان بلس OnePlus 13 ببطارية تبلغ سعتها 5000 مللي أمبير، تدعم الشحن السريع بقوة 67 وات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة وان بلس وان بلس سامسونج آبل
إقرأ أيضاً:
عملاق التكنولوجيا في العالم.. يكشف عن ثلاث وظائف فقط ستنجو من سيطرة الذكاء الاصطناعي
مع التقدم الكبير في مجال الذكاء الاصطناعي، يتزايد القلق حول تأثيره على سوق العمل، بيل جيتس الشهير " بعملاق التكنولوجيا" المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت، أكد أن الذكاء الاصطناعي سيُحدث تحولات جذرية في مختلف القطاعات، لكنه أشار إلى أن بعض المهن ستظل بمنأى عن استبدال البشر بالآلات.
على عكس رأي بعض الخبراء مثل يان ليكون، الذي يعتقد أن الذكاء الفائق لن يحل محل البشر تمامًا، يرى جيتس أن الذكاء الاصطناعي سيكون قادرًا على إحداث ثورة في مجالات مثل الرعاية الصحية والتعليم خلال العقد المقبل، محدداً ثلاث وظائف فقط ستظل بحاجة إلى العنصر البشري:
تطوير البرمجيات:
رغم قدرة الذكاء الاصطناعي على كتابة الأكواد البرمجية، إلا أنه يفتقر إلى المهارات البشرية في التكيف وحل المشكلات المعقدة، مما يجعل المبرمجين ضروريين لتحسين أدائه وتصحيح أخطائه.
البحث في علم الأحياء:
لا يستطيع الذكاء الاصطناعي استبدال التفكير النقدي وصياغة الفرضيات العلمية، مما يضمن استمرار دور علماء الأحياء في الاكتشافات الطبية والتقدم العلمي.
قطاع الطاقة:
بينما يمكن للذكاء الاصطناعي تحسين كفاءة الطاقة، تبقى القرارات الاستراتيجية وإدارة الأزمات من اختصاص البشر.
وأوضح جيتس أن بعض المجالات، مثل الرياضة والإبداع، ستظل مرتبطة بالبشر، مؤكدًا أن الذكاء الاصطناعي لن يسيطر على كل جوانب الحياة.
كما توقع أن يصبح الوصول إلى الخدمات الطبية والتعليمية أسهل وأرخص بفضل الذكاء الاصطناعي، مما قد يجعل الاستشارات الطبية والدروس الخصوصية مجانية في المستقبل.
لكن جيتس اعترف بأن التطور السريع للذكاء الاصطناعي يثير مشاعر مختلطة بين الحماس والقلق، خاصة فيما يتعلق باستقرار الوظائف. فبينما يتوقع بعض الخبراء أن يعزز الذكاء الاصطناعي الإنتاجية ويخلق فرصًا جديدة، يحذر آخرون، من أنه قد يؤدي إلى زعزعة استقرار سوق العمل باستبدال العديد من الوظائف التقليدية.
رغم ذلك، يبقى جيتس متفائلًا بإمكانات الذكاء الاصطناعي في تحقيق اختراقات علمية ومكافحة التغير المناخي، كما شجع رواد الأعمال على تبني هذه التكنولوجيا، معتبرًا أنها ستُحدث تحولات إيجابية في قطاعات مثل التصنيع والزراعة.
يؤكد جيتس أن الذكاء الاصطناعي، رغم تحدياته، سيكون أداة قوية لتحسين جودة الحياة، لكنه لن يحل تمامًا محل العقل البشري في المجالات التي تتطلب إبداعًا وذكاءً عاطفيًا