قال اللواء محمد قشقوش عضو الهيئة الاستشارية للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، قوات حماس، متواجدة منذ بداية الحرب في الـ 7 من أكتوبر 2023، ومع استمرارها نجحت في التحرك عبر الارض والأنفاق، بمسافة تصل لـ 40 كم، وتجري انتقالات من الشرق إلى الغرب ومن الجنوب إلى الشمال نسبيًا، وهي تتحرك في شكل نوع من المناورة العسكرية طبقًا للضغط الإسرائيلي.

روسيا: نثمّن جهود مصر الرامية لوقف إطلاق النار في غزة امرأة غزة الحديدية.. الطبيبة أميرة العسولي تكشف حكايات عن عملها البطولي

وأضاف خلال حواره ببرنامج "من مصر" الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل ترى أنها هجومها على رفح، قد يؤدي  اجتزاز الجزء المتبقي من قوات حماس الموجودة تحت الأرض، والتي في يديها الرهائن الإسرائيلية.

 

وأشار اللواء محمد قشقوش، إلى أن قوات حماس لديها حرفة في إدارة القتال، ونجحت في استهداف مواقع وقوات إسرائيلية حتى اليوم الماضي في كرم أبو سالم، مشيرًا إلى أن استمرار حماس بهذا الشكل، يؤكد أن لديها قوة بشرية وأسلحة وزخائر وكل العتاد العسكري، بجانب القوة البشرية من الرهائن، الموجودين والذين ينتقلون خلال المناورات مرة و اتنين وثلاثة وصولًا إلى رفح، معقبًا:" هذا ليس سهلًا ، فحماس تقوم بجهد كبير في عملية نقل الرهائن، وتقوم بمناورات جبارة وتستمر في القتال حتى وقت قريب، وتطلق صواريخ وتستهدف قوات إسرائيلية، وتقوم بأعمال عسكرية ، جديرة بالملاحظة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قشقوش غزة قطاع غزة حماس اخبار التوك شو

إقرأ أيضاً:

حماس تكشف "الخيار الوحيد" أمام إسرائيل لاستعادة الرهائن

قال أسامة حمدان، القيادي البارز في حركة حماس، اليوم الإثنين، إن اتفاق وقف إطلاق النار، المكون من 3 مراحل، هو السبيل الوحيد أمام إسرائيل لاستعادة رهائنها المحتجزين في غزة.

وقال حمدان إن إسرائيل: "تضغط لإعادة الأمور إلى نقطة الصفر، وإلغاء الاتفاق، من خلال البدائل التي تقترحها".

وأضاف إن تنفيذ الاتفاق، ومن بين ذلك الدخول الفوري في المرحلة الثانية، هو السبيل الوحيد لإعادة الرهائن.

حماس: إسرائيل لن تستعيد الرهائن إلا بصفقة - موقع 24كشف المسؤول في حركة "حماس" الفلسطينية محمود مرداوي، مساء أمس الأحد، عن أن إسرائيل لن تحصل على الأسرى المحتجزين إلا من خلال صفقة تبادل أسرى.

يشار إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق انتهت يوم السبت الماضي .

وقالت إسرائيل إن هناك اقتراحاً أمريكياً جديداً يدعو إلى تمديد وقف إطلاق النار حتى نهاية شهر رمضان، وعطلة عيد الفصح اليهودية، التي تنتهي في 20 أبريل (نيسان).

ورفضت حماس الاقتراح، واتهمت إسرائيل بمحاولة عرقلة المرحلة الثانية، التي من المقرر أن تطلق خلالها حماس سراح رهائن أحياء، بينما تنهي إسرائيل الحرب، وتسحب قواتها من غزة.

وأمس الأحد، قال رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتانياهو، إن حماس لم يعد بوسعها التمتع بإمدادات المعونات ووقف إطلاق النار، كما كان الحال خلال المرحلة الأولى من الاتفاق، بدون إطلاق سراح الرهائن.

إسرائيل تحسم مصير اتفاق غزة خلال أيام - موقع 24أكد مسؤولون إسرائيليون، الأحد، أن تل أبيب ستنتظر لـ"بضعة أيام" فقط من أجل البت في مصير المقترح الجديد، الذي نسبته لمبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول استمرار الاتفاق بين إسرائيل وحماس، بدلاً من المضي في المرحلة الثانية من الاتفاق، وفق ما كان مخططاً في اتفاق التهدئة ووقف إطلاق النار.

وأضاف: "لا مزيد من الغذاء المجاني"، مضيفاً أن حماس سيطرت على المساعدات التي يتم إدخالها إلى القطاع، وحولتها إلى دخل للجماعة، بينما تسيء معاملة المدنيين".

وحذر "إذا لم تطلق حماس سراح رهائننا، سيكون هناك المزيد من العواقب، التي لن أحددها هنا".

مقالات مشابهة

  • تقديرات إسرائيلية بعودة القتال في غزة بهذا الموعد.. رسالة أمريكية
  • الاحتلال يلوح باستئناف الحرب على غزة خلال 10 أيام
  • حماس تكشف "الخيار الوحيد" أمام إسرائيل لاستعادة الرهائن
  • جهاز ذكي يحلل الدم بدقة خلال دقائق
  • حماس: إسرائيل لن تستعيد الرهائن إلا بصفقة
  • إسرائيل تحسم مصير اتفاق غزة خلال أيام
  • القاهرة الإخبارية: الاحتلال يواصل عملياته العسكرية في شمال الضفة
  • “مقترحات ويتكوف” أمريكية في ظاهرها إسرائيلية في جوهرها وخبيثة في مراميها
  • انتقادات إسرائيلية لسوء الأداء الإعلامي في الحرب.. حماس نجحت بالدعاية
  • علّقوا صلاة التراويح.. القتال بشرق الكونغو الديمقراطية يعمّق معاناة المسلمين