جنيف – يحل اليوم العالمي للربو في أول يوم ثلاثاء من شهر مايو/أيار كل عام، وهو مخصص لتسليط الضوء على القضايا المتعلقة بالمرض حول العالم.

وتسعى المبادرة العالمية للربو (GINA)، عبر الحدث الدولي الذي تنظمه، لإشراك الأفراد الذين يعانون من الربو بحزمة من المعلومات المناسبة حتى يتمكنوا من التعامل مع حالاتهم بنجاح.

إضافة إلى ذلك، يهدف اليوم العالمي للربو (WAD) إلى رفع مستوى الوعي لدى المتخصصين في الرعاية الصحية حول معدلات الإصابة بالأمراض والوفيات الناجمة عنه والتي يمكن الوقاية منها.

موضوع الحدث هذا العام هو “التثقيف في مجال الربو يعزز الإمكانيات”، للتأكيد على ضرورة تمكين الأشخاص المصابين بالربو من خلال التعليم المناسب لإدارة مرضهم، والتعرف على متى يجب عليهم طلب المساعدة الطبية.

وتأسست المبادرة العالمية للربو (GINA) في عام 1993، وتم الاحتفال باليوم العالمي الأول للربو في عام 1998، ومن ثم بات الاحتفال طقسا سنويا بهدف إلى رفع مستوى الوعي حول التحديات التي يواجهها مرضى الربو.

الربو هو اضطراب رئوي مزمن طويل الأمد يجعل المسالك الهوائية ضيقة جدًا أو ملتهبة، ما يجعل الهواء غير قادر على المرور إلى الرئتين ويصعب على الشخص التنفس، وحتى الربو الطفيف يمكن أن يؤثر على الأنشطة اليومية.

وبعض الأعراض الشائعة للربو هي:

– صعوبة التنفس

– ألم في الصدر

– السعال والصفير

وفقا للمبادرة العالمية للربو (جينا)، يعد الربو أحد أكثر الأمراض المزمنة غير المعدية شيوعًا على مستوى العالم، إذ يؤثر على أكثر من 260 مليون شخص ويتسبب في أكثر من 450000 حالة وفاة سنويا، والغريب أن معظمها يمكن الوقاية منها.

وذكرت أن القضايا العالمية الرئيسية التي تتعلق بالربو وتتطلب التثقيف بشأنها هي:

– التشخيص غير الدقيق

– قلة استخدام أجهزة الاستنشاق الكورتيكوستيرويدية المضادة للالتهابات.

– الإفراط في استخدام أجهزة الاستنشاق.

– الإفراط في الاعتماد على أجهزة الاستنشاق قصيرة المفعول منبهات بيتا 2 (SABA)

وأشارت إلى أنه في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط يعد عدم توافر الأدوية المستنشقة، وخاصة أجهزة الاستنشاق المحتوية على الكورتيكوستيرويد، مساهمًا رئيسيًا في حقيقة أن أكثر من 90% من وفيات الربو تحدث في هذه البلدان.

يقترب نصف الكرة الأرضية الشمالي من فصل الصيف، وبمناسبة الحدث استعرض موقع ndtv مجموعة من النصائح لتعامل مرضى الربو مع الطقس الحار أبرزها:

1- إذا كان لديك أنشطة خارجية مخططة، فحاول جدولتها في وقت مبكر من اليوم، إذ يقلل هذا من فرصك في الخروج خلال الأوقات الأكثر حرارة في اليوم.

2- تشاور مع طبيبك قبل بدء الموسم لمناقشة خيارات العلاج إذا كنت تعلم أن السيطرة على الربو لديك تكون أكثر صعوبة خلال الأشهر الحارة.

3- احفظ أجهزة استنشاق الربو الخاصة بك بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة وبعيدًا عن حجرة الحرارة في سيارتك، ومن الحكمة الاحتفاظ بأجهزة الاستنشاق في مكان مغلق وبارد.

4- في رعاية مرضى الربو، من المهم التأكد من إدارة الربو بشكل جيد منذ البداية، وتذكر أن يتم تناول أدوية التحكم في الربو بشكل منتظم، وأن يكون لديك دائمًا أدوية إنقاذ في متناول اليد.

5- يُنصح دائمًا بالبقاء رطبًا وشرب الكثير من السوائل.

6- تحقق دائمًا من توقعات الطقس ودرجة الحرارة وخطط للأنشطة الخارجية وفقًا لذلك.

7- حاول تقليل تلوث الهواء الداخلي باستخدام جهاز تنقية الهواء.

وكالات

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: الیوم العالمی أکثر من

إقرأ أيضاً:

القمة العالمية للحكومات تكشف عن مشاركة أكثر من 30 رئيس دولة وحكومة و 140 وفداً حكومياً

 تقام في إمارة دبي في الفترة من 11 إلى 13 فبراير 2025 فعاليات الدورة الـ 12 من القمة العالمية للحكومات تحت شعار «استشراف حكومات المستقبل»، بمشاركة دولية قياسية هي الأكبر في تاريخ القمة.
وأكد معالي محمد بن عبد الله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، رئيس مؤسسة القمة العالمية للحكومات، أن القمة وعلى مدى 12 عاماً منذ انطلاقها قبل أكثر من عشر سنوات، أصبحت برؤى وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، الملتقى العالمي الأضخم والأكثر تأثيراً الذي تترقبه حكومات العالم للاجتماع والحوار ووضع سيناريوهات ومسارات انتقالها للمستقبل وإحداث التحولات الفارقة في مجتمعاتها لاستدامة التقدم والازدهار.
وقال معاليه خلال كلمته في «حوار القمة العالمية للحكومات» والذي عقد اليوم في متحف المستقبل بدبي لاستعراض أبرز محاور ومستجدات القمة إن هذه المكانة المتميزة للقمة العالمية للحكومات ترسخت برؤية استثنائية انتهجتها القمة عبر تاريخها، ترتكز على نموذج متفرد يضع التخطيط الاستباقي للمستقبل أساساً لكل سياسات العمل الحكومي، ويستهدف في صدارة أولوياته تمكين الإنسان وتنمية المجتمعات، ويرى في التشارك والتعاون الدولي الوسيلة الأسرع والأكثر نجاحاً لتحقيق الغايات والأهداف وتعميم الخير للجميع.
وكشف معاليه عن أن الدورة الجديدة تشهد مشاركة أكثر من 30 رئيس دولة وحكومة، وأكثر من 80 منظمة دولية وإقليمية، بالإضافة إلى 140 وفداً حكومياً ونخبة من قادة الفكر والخبراء العالميين، وبحضور أكثر من 6000 مشارك.
وأشار معاليه إلى أن هذه الدورة تضم أجندة موسعة بفعاليات نوعية تشمل 21 منتدى عالمياً تبحث التوجهات والتحولات المستقبلية العالمية الكبرى في أكثر من 200 جلسة تفاعلية، يتحدث فيها أكثر من 300 شخصية عالمية من الرؤساء والوزراء والخبراء والمفكرين وصناع القرار، إضافة إلى عقد أكثر من 30 طاولة مستديرة واجتماعاً وزارياً، بمشاركة أكثر من 400 وزير، فيما تصدر القمة 30 تقريراً استراتيجياً بالتعاون مع شركاء المعرفة الدوليين.
وحول قادة الدول المشاركين في القمة نوه إلى مشاركة عدد كبير من القادة منهم فخامة برابوو سوبيانتو، رئيس جمهورية إندونيسيا فخامة أندجي دودا، رئيس جمهورية بولندا؛ فخامة أنورا كومارا ديساناياكا، رئيس جمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية؛ فخامة غوستافو فرانسيسكو بيترو أوريغو، رئيس جمهورية كولومبيا؛ فخامة برناردو أريفالو، رئيس جمهورية غواتيمالا؛ سمو الشيخ أحمد عبد الله الأحمد الصباح، رئيس وزراء دولة الكويت؛ معالي نيكول باشينيان، رئيس وزراء جمهورية أرمينيا؛ معالي روبينا نبانجا، رئيس وزراء جمهورية أوغندا؛ دولة شهباز شريف، رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية؛ معالي موساليا مودافادي، رئيس وزراء جمهورية كينيا؛ معالي عبدالحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة الوطنية في دولة ليبيا؛ معالي إيراكلي كوباخيدزه، رئيس وزراء جورجيا؛ ومعالي محمد يونس، رئيس الحكومة المؤقتة في جمهورية بنغلاديش الشعبية.
وأضاف معاليه أن القمة أصبحت تمثل اليوم منصة مفتوحة تقود الفكر المستقبلي، وتضم القادة والمفكرين والخبراء، ورواد الأعمال، وأصحاب العقول والمواهب والمبتكرين، لاستشراف معالم ومسارات المستقبل، ومشاركة الأفكار والرؤى والحلول الاستباقية المبتكرة للتحديات التي تواجهها البشرية، مشيراً إلى أن القمة ستستضيف حوارات يشارك فيها رؤساء المنظمات الدولية والإقليمية، ومن أبرزهم معالي كريستالينا جورجيفا مديرة صندوق النقد الدولي، ومعالي دورين بوغدان مارتن الأمين العام للاتحاد الدولي للاتصالات ومعالي رافاييل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، ومعالي أحمد أبوالغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية؛ ومعالي هيثم الغيص الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك»؛ ومعالي جاسم البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وقال معاليه: إن القمة ستشهد مشاركة قادة القطاعات العالمية الحيوية وأبرز شركات القطاع الخاص في مجالات الذكاء الاصطناعي، والطاقة، والنقل، والسياحة والقطاع المالي، والإعلام مثل: سوندار بيتشاي الرئيس التنفيذي لـ«جوجل» وجوزيف تساي رئيس مجلس الإدارة في مجموعة «علي بابا»، ومايكل ميباخ الرئيس التنفيذي لشركة «ماستركارد»، وألمار لاتور الرئيس التنفيذي لشركة «داو جونز»، وباسكال سوريوت الرئيس التنفيذي لشركة «أسترازينيكا»، وديفيد بازوكي المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة روبلوكس، ولاري إليسون المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي للتكنولوجيا لشركة «أوراكل»، وغيرهم من قادة القطاعات المؤثرة في تشكيل المستقبل.
وتحقق القمة العالمية للحكومات في دورتها الجديدة، نقلة مهمة في المشاركة العالمية في فعالياتها، لا تقف عند حجم المشاركة القياسي الذي يعتبر الأكبر في تاريخ القمة بقفزة تتجاوز 50 % عن دورة العام الماضي، وإنما تمتد إلى التنوع الأكبر الذي تشهده القمة للمرة الأولى منذ انطلاقها، والذي يشمل تمثيلاً لجميع قارات العالم ودوله، إضافة إلى التنوع في أجندة الفعاليات التي تشمل مختلف القطاعات والمجالات المؤثرة في تشكيل المستقبل وتنمية المجتمعات العالمية.
ومن أبرز قادة الدول والحكومات المشاركين في القمة كذلك فخامة أندريه نيرينا راجولينا رئيس جمهورية مدغشقر، وفخامة خوسيه راموس هورتا رئيس جمهورية تيمور الشرقية الديمقراطية، ومعالي الدكتور روزفلت سكريت رئيس وزراء دولة كومنولث دومينيكا، ومعالي جيريمايا مانيلي رئيس وزراء جزر سليمان ومعالي مسرور بارزاني، رئيس حكومة إقليم كردستان العراق.
وتتميز المشاركة في الدورة الحالية بإضافات نوعية بالغة الأهمية وتعتبر القمة منصة جامعة لكل حكومات العالم بهدف خلق حراك اقتصادي واجتماعي وحكومي يعزز التنمية العادلة لجميع المجتمعات الإنسانية.
وتتمثل المشاركة القياسية والنوعية في القمة كذلك، في عدد قادة القطاعات العالمية الحيوية، وعدد القطاعات التي تضمها أجندة القمة بهدف استشراف توجهاتها وتحدياتها وتعظيم فرص النمو فيها، ويشمل ذلك قادة المنظمات الدولية والإقليمية ومن أبرزهم سعادة الدكتور فهد بن محمد التركي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي، وسعادة الدكتور عبد الحميد الخليفة، مدير عام صندوق الأوبك للتنمية الدولية، وسعادة أوديل رينو باسو رئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، وسعادة فيليبو غراندي، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وتستضيف القمة أبرز قادة قطاع التكنولوجيا والرؤساء التنفيذيين لشركات التكنولوجيا العالمية العملاقة، وقادة قطاع الصحة الذين يديرون الشركات الأكثر تأثيراً في تطور هذا القطاع عالمياً، وقادة قطاع الإعلام العالمي، وكذلك قادة قطاع الطيران والنقل وقطاع السياحة، حيث ستمثل هذه القطاعات الحيوية جانباً مهماً وموسعاً من النقاشات على أجندة القمة، للتعرف على حجم الفرص فيها وتسريع نموها بحلول مبتكرة.
وتشمل أجندة القمة في دورتها الجديدة 6 محاور رئيسية تتناول الحوكمة الفعالة والمسؤولية، والاقتصاد العالمي وتمويل المستقبل، ومرونة المدن ومواجهة الأزمات والمناخ، ومستقبل البشرية وتطوير القدرات، وتحولات الصحة العالمية، والآفاق المستقبلية للتوجهات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المدفوعة بالاستدامة.
وتضم الأجندة 21 منتدى ضمن فعاليات القمة التي تجمع العدد الأكبر من الوزراء والمسؤولين الحكوميين وقادة القطاعات الرئيسية حيث تناقش أهم المستجدات والتطورات في هذه القطاعات، وتضم فعاليات اليوم التمهيدي للقمة في 10 فبراير 2025، الاجتماع العربي للقيادات الشابة، ومنتدى المالية العامة للدول العربية، ومنتدى القيادات العربية الشابة، بينما تضم فعاليات اليوم الأول في 11 فبراير منتدى مستقبل التنقل، ومنتدى الذكاء الاصطناعي، ومنتدى الخدمات الحكومية، ومنتدى مستقبل التعليم، ومنتدى تبادل الخبرات الحكومية، ومنتدى مستقبل العمل.
ويضم اليوم الثاني للقمة ضمن فعالياته منتدى الاقتصادات الناشئة، ومنتدى أهداف التنمية الشاملة، ومنتدى الإدارة الحكومية العربية، ومنتدى تصفير البيروقراطية الحكومية، ومنتدى التعاون من أجل التنمية، ومنتدى مستقبل الاقتصاد، ومنتدى التكنولوجيا الجغرافية والسياسات، فيما يضم الثالث منتدى الصحة العالمي، ومنتدى التغير المناخي، ومنتدى التوازن بين الجنسين، ومنتدى مستقبل الاتصال الحكومي، والمنتدى العالمي للتشريعات.
وتؤكد أجندة الدورة الحالية على تحول القمة إلى منصة مهمة لاجتماعات المنظمات الإقليمية والدولية، واجتماعات الأقطاب المؤثرة في نمو مختلف القطاعات العالمية الكبرى وتعتبر القمة الحدث العالمي الأضخم الذي يجمع أكبر عدد من شركات القطاع الخاص وأصحاب العقول وصناع القرار في مكان واحد.
ومن أبرز الاجتماعات التي تعقد ضمن فعاليات القمة الاجتماع الوزاري ضمن أعمال منتدى الإدارة الحكومية العربية، واجتماع وزراء الشباب العرب، والاجتماع الوزاري لوزراء العمل في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، اجتماع رفيع المستوى بين دول أميركا اللاتينية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمناقشة مستقبل الاستثمار والاجتماع الوزاري لمناقشة دور العدالة الرقمية والاجتماع الوزاري حول مؤتمر الأطراف«cop29»، واجتماع مجلس منظمة الطيران المدني بحضور رئيس منظمة الطيران المدني الدولي، واجتماع مجلس منظمة التنمية الإدارية لدول أميركا اللاتينية، كما تعقد اجتماعات طاولة مستديرة حول مستقبل الذكاء الاصطناعي، والتعاون من أجل التنمية، ومستقبل الاقتصادات الناشئة، ومستقبل الاتصال، ومستقبل الشركات العائلية، ومستقبل السياحة، وغيرها من القضايا والمستجدات في القطاعات الحيوية.
تحتضن القمة هذا العام أيضاً التجمع السنوي لأبرز 100 شخصية عالمية، في قائمة TIME 100 في مجال الذكاء الاصطناعي، لتبادل الرؤى والأفكار التي تُشكل مستقبل هذا القطاع الحيوي. وترسم القمة العالمية للحكومات في دورتها الجديدة خريطة طريق واضحة تمكن حكومات العالم من مواكبة التحولات المتسارعة في أهم القطاعات الرئيسية، من خلال أجندة شاملة تستشرف الفرص المستقبلية وأبرز التحديات، وتضم حوارات موسعة لصياغة أفضل الخطط والحلول المبتكرة وتبادل المعارف والخبرات بين حكومات العالم، وبناء الشراكات الدولية للخروج بأفضل النتائج وتعظيم الاستفادة من الفرص لتحقيق استدامة التنمية والازدهار للمجتمعات.
وفي إطار دورها المحوري الأكثر تأثيراً عالمياً، تطلق القمة العالمية للحكومات 30 تقريراً استراتيجياً في مختلف القطاعات، تضم أهم المؤشرات والنماذج والحلول المبتكرة لتسريع أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز الجاهزية والمرونة والكفاءة الحكومية في التعامل مع المتغيرات، وترسيخ مزيد من التعاون على مستوى دول وحكومات العالم، حيث يتم إطلاق هذه التقارير بالتعاون مع شركاء المعرفة من مراكز الفكر والمؤسسات الأكاديمية والبحثية.وتقدم الدورة الحالية من القمة عدة جوائز عالمية، تقديراً لوزراء الحكومات وممثلي القطاع الخاص والمبتكرين والمبدعين لمساهماتهم النوعية في بناء مستقبل أفضل للبشرية، وتشمل جائزة أفضل وزير في العالم بالشراكة مع بي دبليو سي، وجائزة ابتكارات الحكومات الخلاقة، والجائزة العالمية لأفضل التطبيقات الحكومية، وجائزة التميز الحكومي العالمي، وجائزة أفضل معلم في العالم بالشراكة مع Varkey Foundation.كما ستطلق القمة العالمية للحكومات ضمن أعمالها هذا العام المسح العالمي للوزراء، حيث تدعو وزراء العالم للمساهمة بأفكارهم حول القضايا العالمية الحاسمة، والمشاركة في تعزيز الحلول التعاونية.

أخبار ذات صلة بطولة الاتحاد للرماية بالسكتون تتوّج الفائزين محمد بن راشد: الإمارات ملتزمة ببناء نموذج رائد للرعاية الصحية المتقدمة لضمان أفضل نوعيات الحياة لمجتمعها المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • «القمة العالمية للحكومات» تطلق المسح العالمي للوزراء وجائزة أفضل وزير في العالم
  • القمة العالمية للحكومات تطلق النسخة الثانية من المسح العالمي للوزراء والدورة الثامنة من جائزة أفضل وزير في العالم
  • بعد أكثر من شهر.. إيرادات "Mufasa" تتخطى 628 مليون دولار
  • الأزهر العالمي يقدم نصائح قيمة للمسلمين في استقبال شهر شعبان
  • إدراج سندات زرقاء بـ 100 مليون دولار من موانئ دبي العالمي في «ناسداك دبي»
  • القمة العالمية للحكومات تطلق النسخة الثانية من المسح العالمي للوزراء
  • ضباط أمريكيون: المعركة البحرية مع اليمن أكثر كثافة وخطورة منذ الحرب العالمية الثانية
  • القمة العالمية للحكومات تكشف عن مشاركة أكثر من 30 رئيس دولة وحكومة و 140 وفداً حكومياً
  • رويترز: قرار من ترامب يهدد حياة 20 مليون مصاب بالإيدز
  • ضبط 7 أشخاص بتهمة غسل 70 مليون جنيه حصيلة تجارة العملة