عاجل| البيت الأبيض يكشف موعد فتح معبر كرم أبو سالم
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
كشف البيت الأبيض أنه تم إخبارنا بأن معبر كرم أبو سالم سيفتح الأربعاء، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
قال العميد سمير راغب، رئيس المؤسسة العربية للتنمية والدراسات الاستراتيجية، إن ما يجري في رفح الفلسطينية يعد بمثابة عملية محدودة بالفعل.
وأشار راغب، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الثلاثاء، إلى أن إسرائيل يمكن أن تدخل قواتها إلى رفح من عدة جهات للقيام بعملية عسكرية أكبر، معتبرا أننا في مفترق طرق، وقطاع غزة لم يتبقى منه إلا رفح الفلسطينية.
واضاف العميد سمير راغب، رئيس المؤسسة العربية للتنمية والدراسات الاستراتيجية، أن الموقف الحالي للحكومة الإسرائيلية المتطرفة يؤكد أن رفح الفلسطينية قادمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رفح الفلسطينية معبر كرم أبو سالم البيت الأبيض القاهرة الإخبارية رفح الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: سنبدأ برفع العقوبات الزراعية عن روسيا
أعلن البيت الأبيض عن نيته البدء في رفع العقوبات المفروضة على القطاع الزراعي الروسي، في خطوة تهدف إلى تخفيف التوترات الاقتصادية وتعزيز الاستقرار في الأسواق العالمية.
يأتي هذا القرار بعد سلسلة من المفاوضات بين الولايات المتحدة وروسيا، حيث تم الاتفاق على اتخاذ إجراءات تدريجية لرفع القيود المفروضة على المنتجات الزراعية.
تهدف هذه الخطوة إلى تسهيل تصدير المنتجات الزراعية الروسية، مثل الحبوب والأسمدة، إلى الأسواق العالمية، مما قد يسهم في استقرار أسعار المواد الغذائية وتحسين الأمن الغذائي في العديد من الدول.
كما يُتوقع أن يؤدي هذا القرار إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين وفتح قنوات جديدة للحوار بشأن قضايا أخرى ذات اهتمام مشترك.
مع ذلك، أعرب بعض المراقبين عن قلقهم من أن يؤدي هذا التخفيف في العقوبات إلى تقويض الجهود المبذولة للضغط على روسيا في مجالات أخرى، مثل السياسة الخارجية وحقوق الإنسان. وأشاروا إلى ضرورة مراقبة تأثير هذا القرار على السلوك الروسي في الساحة الدولية.
من جانبها، رحبت المنظمات الزراعية والاقتصادية بالقرار، معتبرةً أنه سيسهم في تعزيز التجارة الدولية وتحسين العلاقات الاقتصادية بين الدولتين. كما يُتوقع أن يستفيد المزارعون والمصدرون في كلا البلدين من هذا التخفيف في القيود التجارية.
في الختام، يُعتبر هذا القرار خطوة هامة نحو تحسين العلاقات الاقتصادية بين الولايات المتحدة وروسيا، مع التأكيد على ضرورة مراقبة تأثيراته على المستويات السياسية والاقتصادية الدولية.