إعلامية لبنانية تحصد جائزة إبداع على مستوى الوطن العربي (صور وفيديو)
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
نالت الزميلة يولاند خوري جائزة افضل برنامج تلفزيوني سياحي على مستوى الوطن العربي عن برنامجها "صحراء الربع الخالي" عبر فضائية المؤسسة اللبنانية للارسال، من قبل الاتحاد العربي للاعلام السياحي.
وتسلّمت خوري جائزة "الفائزين المبدعين" عن "أفضل برنامج تلفزيوني سياحي على مستوى الوطن العربي"، خلال حفل تكريمي في دبي حضره إعلاميون ومؤثرون ورحالة من الدول العربية والعالم.
وشكرت خوري الاتحاد العربي للاعلام السياحي على إختيار وثائقي "صحراء الربع الخالي" كافضل برنامج تلفزيوني سياحي على مستوى الوطن العربي، وقالت: "مغامرتي في هذا البرنامج الذي أعددته وقدمته وأخرجته تستحق الرواية... وسأرويها قريبا".
"لبنان 24" يهنئ الزميلة يولاند خوري على نيلها جائزة إبداع عن برنامجها التلفزيوني "صحراء الربع الخالي" ويتمنّى لها المزيد من النجاح.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: على مستوى الوطن العربی
إقرأ أيضاً:
رصد هلال شهر ذو القعدة في سماء الوطن العربي اليوم
جدة
يُرصد هلال شهر ذي القعدة في سماء الوطن العربي، بعد غروب شمس اليوم، حيث سيظهر بوضوح في الأفق الغربي، مما يتيح فرصة رائعة للتصوير الفلكي.
وأفاد رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أن ابتعاد القمر عن وهج شمس الغروب، أصبح أكثر وضوحًا للعين المجردة وارتفاعًا في السماء مقارنةً بالليلة السابقة، وخلال الأيام القليلة المقبلة سيُلاحظ أن الجزء غير المضاء من سطح القمر يتوهج بضوء خافت، وهو ناتج عن انعكاس ضوء الشمس من الأرض إلى القمر في ظاهرة تُعرف باسم “نور الأرض”.
وأبان أبو زاهرة، أن القمر وصل إلى منزلة الاقتران يوم الأحد 27 أبريل 2025 عند الساعة 10:31 مساءً بتوقيت مكة المكرمة (07:31 مساءً بتوقيت غرينتش)، مُنهيًا بذلك دورة اقترانية حول الأرض ومبتدئًا دورة قمرية جديدة، ومع مرور الأيام ستزداد إضاءة هلال القمر تدريجيًا، وسيرتفع أعلى في السماء عند غروب الشمس، ويبقى لفترة أطول بعد بداية الليل، ويعود سبب هذا التغير إلى حركة القمر المستمرة مبتعدًا عن موقع غروب الشمس.
يُذكر أن هذه الفترة من الشهر القمري تُعد مثالية لرصد الأجسام الخافتة في أعماق الفضاء, مثل: المجرات، والسدم، والعناقيد النجمية، حيث تكون السماء مظلمة لغياب الإضاءة القمرية مما يسمح بظهور الأجسام السماوية بشكل أوضح.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا