فاجأت الجميع بمهنتها قبل التمثيل.. نشوى مصطفى تكشف للمرة الأولى قصة زواجها
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أكدت النجمة نشوى مصطفى أنها تفضل الأدوار الدرامية على الأدوار الكوميدية، رغم أنها قدمت الكثير من الشخصيات الطريفة في الكثير من الأعمال الفنية.
وتحدثت خلال استضافتها ببرنامج “واحد من الناس” عن دوها الكوميدي مع النجم محمد سعد في فيلم “اللمبي”، ولفتت إلى أنها عندما علمت أنه دور راقصة رفضت الدور، ولكن المخرج شرح لها الفكرة والغرض من المشهد، وحينها هي من قامت بتصميم اللبس وهذا المشهد نال استحسان المشاهدين.
وكشفت النجمة المصرية انها قبل التمثيل والشهرة، كانت تبيع ملابس في منطقة العتبة أثناء دراستها.
وأضافت: “إشتغلت أيضاً في مستوصف لعلاج المرضى، وكنت احلم أن ألتحق بمعهد التمثيل ولكن والدي قال لا استطيع تحمل النفقات بعد تخرجك، ومن هنا جاءت الفكرة أن أعمل واشتغلت عدد من الأعمال، وأيضاً عملت في تحضير وجبات في البيت وانزل أبيعها وأجيب مصروفي حتى أدخل معهد التمثيل”.
وتحدثت نشوى أيضاً عن زواجها، وقالت: “كان زوجي في أميركا حينها ونازل إجازة، وتم تدبير لقاء وعيد ميلاد حتى أرى عماد زوجي الحالي ويراني، وبالفعل إلتقيت به وكان بيتفرج على ماتش الزمالك وقلت له خلص بسرعة أنا اللي جيبيني تتفرج عليا وكان موقف مضحك وغريب، واتفقنا ساعتها على عدم الزاوج بهذه الطريقة والحمد الله حصل النصيب”.
main 2024-05-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
دمشق تحيي للمرة الأولى الذكرى الـ14 للاحتجاجات الشعبية بعد الإطاحة بالأسد
دمشق - يحيي السوريون السبت 15مارس2025، الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الاحتجاجات المناهضة لبشار الأسد، وذلك للمرة الأولى بعد الإطاحة بالرئيس السابق، بتجمعات شعبية في مدن عدة خصوصا دمشق التي تستعد لتحرك غير مسبوق منذ العام 2011.
ويرتقب أن تشهد ساحة الأمويين وسط العاصمة، تجمعا حاشدا يعكس تحولّها الى نقطة للاحتفاء بالمرحلة الجديدة، بعدما بقيت طوال أعوام النزاع، رمزاً لتجمعات لأنصار الأسد للرد على الاحتجاجات المناهضة في مدن أخرى.
وتحت شعار "سوريا تنتصر"، دعا ناشطون إلى تظاهرات في مدن أبرزها حمص وإدلب وحماة، تأكيدا لمرحلة جديدة في تاريخ البلاد بعد عقود على حكم آل الأسد.
وقال قادر السيد (35 عاما) المتحدر من إدلب (شمال غرب) لوكالة فرانس برس "لطالما كنا نتظاهر في ذكرى الثورة في إدلب، لكن اليوم سوف نحتفل بالانتصار من قلب دمشق، إنه حلم يتحقق".
واعتبارا من منتصف آذار/مارس 2011 في خضم ما عرف بـ"ثورات الربيع العربي"، خرج عشرات آلاف السوريين في تظاهرات مطالبين بإسقاط نظام الأسد. واعتمدت السلطات العنف في قمع الاحتجاجات، ما أدخل البلاد في نزاع دامٍ تنوعت أطرافه والجهات المنخرطة فيه.
ويأتي إحياء الذكرى هذا العام للمرة الأولى من دون حكم آل الأسد الذي امتد زهاء نصف قرن، بعد أن أطاحت به فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام، بدخولها دمشق في الثامن من كانون الأول/ديسمبر إثر هجوم بدأته من معقلها في شمال غرب البلاد في أواخر تشرين الثاني/نوفمبر.
وقاد زعيم الهيئة أحمد الشرع الإدارة الجديدة، وعين رئيسا انتقاليا للبلاد أواخر كانون الثاني/يناير.
ولا تزال البلاد تواجه تحديات كبيرة مرتبطة بالواقع المعيشي والخدمي، فضلاً عن تحديات مستجدة مرتبطة بالسلم الأهلي، ولا سيما بعد أيام من أعمال عنف دامية في منطقة الساحل أوقعت أكثر من 1500 قتيل مدني غالبيتهم علويون، قضوا على أيدي عناصر الأمن العام ومجموعات رديفة، وفق آخر حصيلة للمرصد السوري لحقوق الانسان.
وشكّلت هذه الأحداث اختبارا مبكرا للشرع الساعي الى ترسيخ سلطته على كامل التراب السوري، بعدما كان تعهد مرارا بالحفاظ على السلم الأهلي وحماية الأقليات.
وقال المبعوث الخاص للأمم المتحدة لسوريا غير بيدرسون في بيان الجمعة "مر أربعة عشر عاماً منذ أن خرج السوريون إلى الشوارع في احتجاجاتٍ سلمية، مطالبين بالكرامة والحرية ومستقبل أفضل".
وأشار إلى أن السوريين " يستحقون الآن انتقالاً سياسياً يليق" بصمودهم وسعيهم لتحقيق العدالة والكرامة، داعيا الى وقف فوري لجميع أعمال العنف وحماية المدنيين وفقاً للقانون الدولي.
وأكد ضرورة "اتخاذ خطوات جرئية لإنشاء حكومة انتقالية وصياغة دستور جديد.
Your browser does not support the video tag.