في اليوم العالمي لـ الربو.. نصائح للسيطرة على المرض والوقاية من خطورته
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
اليوم العالمي للربو.. الربو مرض من الأمراض التي تصيب الأطفال والبالغين على حد سواء، وهو من أكثر الأمراض المزمنة شيوعًا، حيث يحدث نتيجة التهاب مجرى الهواء في الرئتين أو الشعب الهوائية وتضيقهما، الأمر الذي يقلل أو يمنع من تدفق الهواء إلى هذه الشعب مسببًا نوبات متكررة من ضيق التنفس.
وبمناسبة اليوم العالمي للربو، قدمت هيئة الدواء المصرية بعض النصائح لمرضى الربو للوقاية من خطورته.
- السعي المبكر إلى علاج الربو.
- زيارة الطبيب إذا استمر السعال أو الأزيز لأكثر من بضعة أيام.
- التأكد من الطريقة الصحيحة لاستخدام أجهزة الاستشناق «البخاخات».
- الذهاب للطبيب فورًا إذا ازدادت شدة أعراض الربو سوءاً وحدوث تدهورسريع لضيق النفس أو الأزيز، أو حدوث ضيق النفس عند القيام بأنشطة بدنية خفيفة.
- زيارة الطبيب إذا كان الدواء المستخدم في الخطة العلاجية لا يخفف الأعراض، أو عدم التحسن حتى بعد استخدام بخاخة الإنقاذ سريعة المفعول، أو اللجوء إلى استخدامها أكثر من المعتاد.
- المتابعة مع الطبيب بانتظام لمناقشة الأعراض، وإجراء أي تعديلات ضرورية على الخطة العلاجية.
- الإفصاح عن تناول أي أدوية أخرى بدون وصفة طبية، مثل الأسبرين أو خافضات الحمى أو مضادات الالتهاب لمقدمي الرعاية الصحية.
- عدم تناول أدوية أخرى غير الموصوفة دون استشارة الطبيب.
- ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم: ولكن إذا تم ممارسة الرياضة في درجات حرارة منخفضة فيجب ارتداء قناعًا للوجه لتدفئة الهواء المتنفس.
- المحافظة على الوزن الصحي.
- الحصول على لقاح الإنفلونزا السنوي والتطعيم ضد المكورات الرئوية.
- التحكم في حرقة المعدة وداءُ الارتِجاع المَعدي المَريئي من خلال نظام صحي واتباع استخدام الدواء الملائم.
أعراض مرض الربو- نوبات السعال المستمر، وخاصةً أثناء الليل، والتي تتفاقم بسبب فيروس الجهاز التنفسي، مثل البرد أو الإنفلونزا.
- أزيز الصدر عند الزفير، وأحياناً عند الشهيق، وهو علامة شائعة للربو عند الأطفال.
- ضيق أو صعوبة في التنفس، وأحياناً أثناء الراحة.
- ضيق الصدر أو ألم الصدر، مما يجعل التنفس العميق أمراً صعباً.
- صعوبة النوم بسبب ضيق النفس أو السعال أو الأزيز.
تشير الأعراض التالية إلى أن الربو يزداد سوء:
- تكون علامات الربو وأعراضه أكثر شدة وإزعاجًا.
- زيادة صعوبة التنفس، وفقًا لقياسها بجهاز التحقق من مدى كفاءة عمل الرئتين.
- الحاجة إلى استخدام البخاخ للإغاثة السريعة بشكل أكثر تكرارًا.
اقرأ أيضاًالأعراض الجانبية لـ لقاح أسترازينيكا.. مميتة في بعض الأحيان
بعد إصابة محمد عبده بسرطان البروستاتا.. ما هي أعراض الإصابة بالمرض الخبيث
اذهب للمستشفى فورا إذا شعرت بهذه الأعراض عقب تناول الفسيخ
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الربو اليوم العالمي للربو علاج الربو نصائح لمرضى الربو
إقرأ أيضاً:
البابا يواصل التحسن ولم يعد بحاجة إلى التنفس الاصطناعي
توقف البابا فرنسيس عن استخدام قناع الأكسجين، حسبما أعلن الفاتيكان، الأربعاء، مشيرا إلى أنّ حالته الصحية "تتحسّن" بعد أكثر من شهر على وجوده في المستشفى.
ومنذ 14 فبراير، يخضع البابا البالغ (88 عاما) للعلاج في مستشفى جيميلي في روما، بسبب إصابته بالتهاب في كلتا رئتيه. لكن الفاتيكان أعلن ان وضعه الصحي شهد تحسنا في الآونة الأخيرة بعد مخاوف سابقة من أنّ حياته قد تكون في خطر.
وكتب الفاتيكان في نشرة طبية بات ينشرها بشكل متقطّع بعد تحسّن صحّة البابا، "تمّ التأكد من تحسّن الحالة الصحية للأب الأقدس".
وأضاف أنّه "توقف عن التنفّس الاصطناعي غير الجراحي وقلّل أيضا من الحاجة إلى العلاج بالأكسجين العالي التدفّق"، مضيفا أنّه كان هناك تقدّم في العلاج الطبيعي الحركي والتنفّسي للبابا.
وبعد سلسلة من نوبات ضيق التنفس التي أُصيب بها البابا في وقت سابق أثناء وجوده في المستشفى، تحسّنت حاله على مدار الأسبوع الماضي، وقال الفاتيكان الإثنين إنّه كان يقضي لحظات قصيرة يتنفّس من تلقاء نفسه.
وحتى هذا الأسبوع، كان البابا فرنسيس يضع قناع أكسجين، لكنّ الفاتيكان أعلن الثلاثاء أنّه تمكّن من الاستغناء عنه لأول مرّة.
ويعاني البابا من أمراض في الجهاز التنفسي، وكانت قد أُجريت له عملية إزالة جزء من إحدى رئتيه عندما كان شابا.
ورغم التحسّن الذي طرأ على حاله الصحية مؤخرا، لم يعلن الفاتيكان بعد موعد خروجه من المستشفى.
وخلال نهاية الأسبوع، قال الفاتيكان إنّه لا يزال بحاجة إلى تلقّي العلاج في المستشفى.