روسيا تدخل على الخط بطلب سعودي.. خبر سار حول اتفاق السلام في اليمن
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
علم روسيا (روسيا اليوم)
بدأت السعودية، الثلاثاء، 07 أيار، 2024، بتحريك وساطة روسية مع صنعاء من أجل ملف السلام في اليمن وأزمة البحر الأحمر.
يأتي ذلك بالتزامن مع تصاعد المخاوف من تبعات اعلان اليمن المرحلة الرابعة من التصعيد.
اقرأ أيضاً صنعاء تكشف عن جهة واحدة بيدها قرار السلم والحرب.. وموقف جديد من الوحدة 7 مايو، 2024 هذه الوجبة الرخيصة تسيطر على مستوى السكر في الدم بصورة مذهلة.. جربوها 7 مايو، 2024
وفي التفاصيل، أفادت الخارجية السعودية في بيان لها بان الوزير فيصل بن فرحان اجرى اتصال بنظيره الروسي سيرغي لافروف لمناقشة التطورات في البحر الأحمر.
وبدورها، أكدت الخارجية الروسية تطرق اللقاء للتصعيد في الشرق الأوسط وخاصة البحر الأحمر، موضحة بأن الوزير الروسي أكد ضرورة التركيز على التنفيذ العملي للاتفاقيات التي تم التوصل اليها عقب زيارة بوتن إلى الرياض.
ويأتي قرع السعودية للبوابة الروسية متزامنا مع تصاعد مخاوفها من تبعات اعلان اليمن دخول المرحلة الرابعة من العمليات البحرية ضد الاحتلال الإسرائيلي وحلفائه في المنطقة.
ويشير التحرك الدبلوماسي للرياض إلى خشيتها من أن تطالها نيران المرحلة الجديدة والتي تشمل جميع السفن المتجهة إلى موانئ الاحتلال بغض النظر عن هويتها.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: البحر الأحمر السعودية اليمن روسيا صنعاء عدن مهدي المشاط
إقرأ أيضاً:
واقعة الدبلوماسي الروسي تتكرر…بوليس الدارالبيضاء يوقفون مستثمر سعودي وآخر بلجيكي راكبين فسيارة إندرايف ويحجزان جوازهما
زنقة 20. الدارالبيضاء
علم منبر Rue20 من مصادر متطابقة أن شرطيين أوقفا مساء اليوم الثلاثاء مستثمر سعودي رفقة مستثمر بلجيكي كانا يهمان لركوب سيارة تطبيقات “inDrive”.
ونقلت مصادر الجريدة أن الأمر يتعلق بشخصين أحدهما مستثمر سعودي يملك شركات ضخمة بالمملكة العربية السعودية، بمعية مستثمر يحمل الجنسية البلجيكية، قرب فندق Kenzo Tower.
وتضيف مصادرنا أن عنصري أمن بزي رسمي قاما بتوقيف الشخصين الأجنبيين عند مدخل الفندق الشهير وسحبا منهما جوازي سفريهما في مشهد غريب، كما قاما بسحب رخصة السياقة من السائق الذي توجه للفندق المذكور لنقل الشخصين بعدما طلبا خدماته عبر التطبيق المتاح في المغرب.
وخلف ما قام به الشرطيان غضب ودهشة المستثمرين الأجنبيين الذين تفاجأ بسحب جوازي سفريهما، في الوقت الذي يعتبر النقل بالتطبيقات في كل من السعودية و بلجيكا من الخدمات السريعة والعادية والأكثر فاعلية.
ذات المصادر أكدت للجريدة أن عناصر الأمر أعادا جوازي السفر للمستثمرين بعد هذه الواقعة بينما قاما بحجز سيارة السائق وتوجيهها للمحجر البلدي.
وتعالت أصوات المغاربة المطالبة بضرورة وقف فوضى سيارات الأجرة والترخيص لنقل التطبيقات ضماناً للمنافسة ورفع جودة النقل الحضري في أفق إستقبال المغرب لعشرات الملايين من السياح مستقبلاً، حيث يعتبر المغرب حالياً من البلدان القليلة جداً في العالم التي يمنع فيها نقل التطبيقات لأسباب غير مفهومة تجعل من ريع “الكريمات” و نقابات سيارات الأجرة عثرة حقيقية أمام تطوير النقل الحضري بالمملكة.