أول تعليق لـ الأطباء بشأن واقعة الاعتداء على الفريق الطبي بمستشفى الأزهر بدمياط
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
عقب الدكتور إبراهيم الزيات، عضو مجلس نقابة الأطباء، على واقعة إصابة 8 أطباء بمستشفى الأزهر بدمياط الجديدة، مشيرا إلى أن هذة الواقعة ليست الأولى.
أخبار متعلقة
«ضعيف ومهزوز».. ميدو يهاجم حكم مباراة الزمالك والشباب في البطولة العربية
«انتخابات الأطباء»: تلقينا 180 طلبًا للتنازل عن الترشح لانتخابات الأطباء
بتهمة القتل العمد.
«الأطباء».. صرف معاش شهر يوليو للأعضاء بزيادة 1350
وأشار الزيات، خلال مداخلة تليفزيونية، مساء الإثنين، إلى أن الفريق الطبي تعرض للترويع، لافتا إلى أن مجلس النواب مقصر في إصدار قانون ينص على تغليظ العقوبة على المعتدين على الفرق الطبية والمنشآت الطبية.
وكشف أن أطباء مستشفى الأزهر بدمياط الجديدة تعرضوا للضرب على مدار يومين، حيث لم تبدأ المشكلة أمس فقط، منوها بأن في مثل هذه الوقائع يتوجه الطبيب والمعتدي عليه لقسم الشرطة ويضطر الطبيب إلى التنازل عن المحضر لأنه ليس بلطجي، مطالبا بتجريم وتغليظ العقوبة على المعتدين على الفريق الطبي.
الدكتور إبراهيم الزيات عضو مجلس نقابة الأطباءالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
الأزهر يدين حرق الكيان الإرهابي لمستشفى كمال عدوان واختطاف الأطباء والمرضى
أدان الأزهر الشريف بشدة الصمت الدولي تجاه المجازر التي يرتكبها الكيان الإرهابي في قطاع غزة، والتي كان آخرها إحراقه لمستشفى كمال عدوان شمال القطاع، واستهدافه المرضى والأطباء، واستشهاد عشرات الأبرياء، واعتقاله للأطباء والمسعفين والممرضين وإجبارهم على خلع ملابسهم واختطافهم لأماكن مجهولة، في جريمة حرب مكتملة الأركان، لا تصدر إلا عن عصابات معدومة الرحمة والأخلاق، ووحوش مجردة من كل معاني الإنسانية.
وأكد الأزهر أن استهداف المرضى والمصابين في المستشفيات ودور الرعاية الصحية هي جريمة أخلاقية بشعة ستسجل في التاريخ بدماء هؤلاء الأبرياء، وستبقى شاهدة على العار الذي ارتكبه هؤلاء الإرهابيون ومَن يعاونونهم ويمدونهم بالسلاح ويدعمونهم في ميادين السياسة لارتكاب المزيد من الجرائم.
ويذكِّر الأزهر العالم بأن هذا الوحش الصهيوني الكاسر -عديم الرحمة والإنسانية- قد ارتكب كل جرائم الحرب المحرمة في حق الشعب الفلسطيني البريء، وسط تهميش متعمد لما يحدث في قطاع غزة، ودون أي تحرك دولي أو عربي، وأن هذا العدو قد اطمأنَّ لردود الفعل تجاه جرائمه، وأنها لن تعدو -وللأسف الشديد- مجرد اجتماعات وقرارات لا تتجاوز قيمته قيمة الحبر الذي كتبت به، مؤكدًا أنه يجب علينا النظر في بدائل أخرى رادعة لإقرار السلام في فلسطين.